أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 
تابعونا عبر تويتر تابعونا عبر فيس بوك

الإهداءات



ملتقى الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ملتقى خاص بالموضوعات التي تخص الدعوة بكافه الأشكال كالاشرطة والفيديو .. ومواضيع الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ورجال الحسبة وانجازاتهم .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: مسئولية! (آخر رد :دكتور محمد فخر الدين الرمادي)       :: السيرة النبوية لابن هشام 2 كتاب الكتروني رائع (آخر رد :عادل محمد)       :: صلاة الفجر للشيخ عبدالباري الثبيتي 15 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر من المسجد الحرام بمكة المكرمة - الشيخ د. عبدالله الجهني 15 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ 14 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ خالد المهنا 14 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء من المسجد الحرام بمكة المكرمة - الشيخ د. عبدالرحمن السديس الأربعاء 14 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب من المسجد الحرام بـ مكة المكرمة - الشيخ د. ياسر الدوسري الأربعاء 14 ذو القعدة 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان المغرب للمؤذن عبدالرحمن خاشقجي الأربعاء 14 ذو القعدة 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان المغرب للمؤذن توفيق خوج الأربعاء 14 ذو القعدة 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع ابو الوليد البتار مشاركات 3 المشاهدات 837  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 21 / 04 / 2009, 15 : 07 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
ابو الوليد البتار
اللقب:
موقوف


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 11
العمر: 41
المشاركات: 0 [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 40
ابو الوليد البتار is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو الوليد البتار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ملتقى الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
منابع النور

أخيتي...أهلًا وسهلًا بك، أرأيت أختي إلى النهر كيف ينبع من مصادر شتى...، ما بين بحيرات وهضاب وجبال تصب فيها الأمطار، ثم يتجمع بعد ذلك ليشق له أودية في الأرض، يروي من خلالها العطاش.
فكذلك نور الإيمان الذي يعيش المسافر حياته في ظلاله، ينبع من حقائق إيمانية ثابتة راسخة، تنفجر في قلب المؤمن ثم تشق أودية النور في حياته، فتغدو لحظات أيامه ولياليه كلها مغمورة في نور الإيمان، فلا يخطو خطوة أو يسكن لحظة، إلا وذلك النور معه، يوجهه ويرشده للتي هي أقرب إلى ربه - تعالى -.
((أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلإسْلامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ)) [الزمر: ٢٢].
فتعالِ بنا الآن أيتها الوافدة الجديدة إلى حياة النور، نمر على تلك الحقائق الإيمانية؛ لترسخ جذورها في قلبكِ الطاهر، ولتعرفي إسلامك كما أراده الله - تعالى -منك، فخذيها يا أختي بقوة، وأمري نفسكِ تأخذي بأحسنها، وعضي عليها بالنواجذ، لنقبس منها ذلك النور، والذي من لم يجعل الله له منه نصيبًا فما له من نور، فنعيش حياة النور كما أمر الله رسوله ـ - صلى الله عليه وسلم - ـ أن يعيش: ((قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ)) [الأنعام: ١٦٢].

المنبع الأول ـ سمعنا وأطعنا
((تركت فيكم شيئين لن تضلوا بعدهما: كتاب الله وسنتي، ولن يتفرقا حتى يردا على الحوض))، هكذا يرسم لنا النبي - صلى الله عليه وسلم - معالم أول وأهم نبع، يستقي منه المسافر إلى ربه في رحلته نحو استكمال ولادته الجديدة.

لوحة إيمانية
وتأملي تلك اللوحة النبوية التربوية التي يصف لنا معالمها عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - حين قال: خط لنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خطًا، وقال: ((هذا سبيل الله))، ثم خط خطوطًا عن يمينه وعن يساره، وقال: ((هذه سبل، على كل سبيل شيطان يدعو إليه))، ثم قرأ: ((وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)) [الأنعام: ١٥٣].
وكأن رسولنا - صلى الله عليه وسلم - يترجم لنا عبر هذه اللوحة، تلك الآية العظيمة، التي يقول فيها الله - تعالى -: ((اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)) [البقرة: ٢٥٧].
فإن منهج الله - تعالى -متمثلًا في كتابه وسنة نبيه - صلى الله عليه وسلم - هو النور الوحيد المؤهل للعباد، بما فيه رشدهم وصلاحهم وسعادتهم في الدنيا والآخرة، وأما ما عداه من المناهج؛ فهي ظلمات كالحة، لا يأخذها الحصر، ولكنها تلتقي كلها عند الشرود عن طريق الله، والتلقي من غيره، والاحتكام لغير منهجه- سبحانه وتعالى-.

كيف نستقي من هذا النبع؟
إنما الاستقاء من هذا النبع يعني أمرين بالتحديد، بهما يتم للمسافر الهمام تصحيح خطوبه في حياة النور، ليعيشها كما عاشها جيل الصحابة الأفذاذ - رضي الله عنهم أجمعين-.

أولًا ـ توحيد الاستقاء
وهو أول درس ربى عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - أصحابه الميامين، وينبغي كذلك أن يكون أول درس يتعلمه الوافد الجديد إلى حياة النور، أن المؤمن أبدًا لا يتلقى من شئون حياته وأمره كله إلا من هذا النبع الصافي الرقراق، نبع كتاب الله - تعالى -وسنة نبيه - صلى الله عليه وسلم - .
وانظري إليه - صلى الله عليه وسلم - يوم أن جاءه عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - ذلك العملاق الذي تخلل النور حياته، من أم رأسه حتى أخمص قدميه، جاء يومًا إلى المُربي الأعظم - صلى الله عليه وسلم -، ومعه كتاب أصابه لبعض أهل الكتاب، فقال: يا رسول الله، إني أصبت كتابًا حسنًا من بعض أهل الكتاب، فغضب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقال: ((أمتهوكون فيها يا ابن الخطاب؟ والذي نفسي بيده، لقد جئتكم بها بيضاء نقية، لا تسألوهم عن شيء فيخبروكم بحق فتكذبوا به، أو بباطل فتصدقوا به، والذي نفسي بيده، لو أن موسى كان حيًا ما وسعه إلا أن يتبعني)).

نهج مقصود
(فقد كان هناك قصد من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن يقصر النبع الذي يستقي منه ذلك الجيل في فترة التكوين الأولى على كتاب الله وحده؛ لتخلص نفوسهم له وحده، ويتقيم عودهم على منهجه وحده، ومن ثم غضب أن رأى عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - يستقي من منبع آخر).
ولكن لماذا قصد النبي - صلى الله عليه وسلم - ذلك؟ لماذا حرص كل هذا الحرص على ألا يتلقى أصحابه - رضي الله عنهم - إلا من نبع الكتاب والسنة وفقط؟
فربما ظن ظان أن ذلك كان أمرًا عابرًا مؤقتًا؛ إذ لم يكن في الأرض يومها حضارات وثقافات يصلح أن يستمد منها المسلمون منهاجًا لحياتهم، ومصدرًا لصياغة تصوراتهم وأفكارهم وقيمهم وأخلاقهم.
وهذا لا شك أنه خطأ فادح؛ (فقد كانت هناك حضارة الرومان وثقافتها، وميراثها، وقانونها، الذي ما تزال أوروبا تعيش عليه، أو على امتداده، وكانت هناك مخلفات الحضارة الإغريقية ومنطقها وفلسفتها وفنها، وهو ما يزال ينبوع التفكير الغربي حتى اليوم، وكانت هناك حضارة الفرس وفنها، وشعرها وأساطيرها، وعقائدها ونظم حكمها كذلك...
وحضارات أخرى قاصية ودانية؛ حضارة الهند وحضارة الصين... إلخ، وكانت الحضارتان الرومانية والفارسية تَحُفَّان بالجزيرة العربية من شمالها ومن جنوبها، كما كانت اليهودية والنصرانية تعيشان في قلب الجزيرة.
فلم يكن إذًا عن فقر في الحضارات العالمية والثقافات العالمية يُقصِر ذلك الجيل على كتاب الله وحده في فترة تكونه، وإنما كان ذلك عن تصميم مرسوم، ونهج مقصود)([1]).
كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يريد صنع جيل خالص القلب، خالص العقل، خالص التصور، خالص التكوين من أي مؤثر غير المنهج الرباني الذي يتضمنه القرآن؛ ذلك أن المنهج الرباني هو المنهج الوحيد الذي ارتضاه له ربه وخالقه: ((الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسْلامَ دِينًا)) [المائدة: 3].
وهو المنهج السماوي الوحيد الذي بقي كما أنزله الله - جل وعلا - محفوظًا عن التحريف والتبديل: ((إِنَّا نَحْنُ نزلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)) [الحجر: ٩].
وهو كذلك المنهج الرباني الذي شرعه الخالق ، وجعله متلائمًا مع فطرة هذا الإنسان، فهو - سبحانه - الأعلم بخلقه: ((أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ)) [الملك: ١٤].
وكم ظلمت البشرية نفسها، عندما وقع أكثرها اليوم في براثن ظلام المناهج الأرضية أو المحرَّفة، فسقطت في هوة الشِّقوة، التي توعَّد الله - تعالى -بها كل من أعرض عن نوره ومنهجه: ((وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124) قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرًا (125) قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آَيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى (126) وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِآَيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآَخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى)) [طه: 124-127].
أما أنت أخيتي إلى ربه، فهنيئًا لك تلك الحياة الآمنة المطمئنة، كما وعدك ربك فقال - جل وعلا -: ((مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)) [النحل: 97].

فرسان في موكب النور
يقول شيخ الإسلام - رحمه الله -: (وكان من أعظم ما أنعم الله به عليهم ـ يعني أهل السنة ـ اعتصامهم بالكتاب والسنة؛ فكان من الأصول المتفق عليها بين الصحابة والتابعين لهم بإحسان: أنه لا يُقبَل من أحد قط أن يعارض القرآن برأيه، ولا ذوقه، ولا معقوله، ولا قياسه، ولا وَجْدِه، فإنهم ثَبَتَ عندهم بالبراهين القطعيات، والآيات البينات أن الرسول جاء بالهدى ودين الحق، وأن القرآن يهدي للتي هي أقوم).
وإليك ـ أيتها ******ة ـ عبيرًا من أقوالهم وأفعالهم، حتى تسيري على نفس الخطا التي عليها ساروا:
فعن أبي قتادة قال: كنا عند عِمران بن الحصين في رهط منَّا، وفينا بشير بن كعب، فحدثنا عِمران يومئذ فقال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((الحياء كله خير)).
فقال بشير بن كعب: إنا لنجد في بعض الكتب أو الحكمة أن منه سكينة ووقارًا لله ومنه ضعف، قال: فغضب عِمران حتى احمرت عيناه، وقال: لا أراني أحدثك عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وتعارض فيه، قال: فأعاد عِمران الحديث، قال: فأعاد بَشير؛ فغضب عِمران، قال: فما زلنا نقول فيه: إنه منا يا أبا نُجيْد، إنه لا بأس به، يعني إنه ليس متهمًا بالنفاق.
وعن عبد الله بن عباس - رضي الله عنهما - قال: تمتَّع النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقال عروة بن الزبير: نهى أبو بكر وعمر عن المتعة، فقال ابن عباس: ما يقول عُرَيَّة؟ قال: يقول: نهى أبو بكر وعمر عن المتعة؛ فقال ابن عباس: أراهم سيهلكون، أقول قال النبي -صلى الله عليه وسلم-، ويقول: نهى أبو بكر وعمر.
وقال سفيان الثوري - رحمه الله تعالى -: (إن استطعت ألا تَحُكَّ رأسك إلا بأثر فافعل)([2]).

----------------------------------------
([1]) معالم في الطريق، سيد قطب، ص(10-11).
([2]) الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع، الخطيب البغدادي، (1/142)

lkhfu hgk,v










عرض البوم صور ابو الوليد البتار   رد مع اقتباس
قديم 22 / 04 / 2009, 52 : 11 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
محب الشيخ علي جابر
اللقب:
عضو ملتقى ذهبي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محب الشيخ علي جابر


البيانات
التسجيل: 26 / 01 / 2008
العضوية: 33
العمر: 36
المشاركات: 1,394 [+]
بمعدل : 0.23 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 338
نقاط التقييم: 12
محب الشيخ علي جابر is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محب الشيخ علي جابر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : ملتقى الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .









عرض البوم صور محب الشيخ علي جابر   رد مع اقتباس
قديم 22 / 04 / 2009, 47 : 01 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
ابو الوليد البتار
اللقب:
موقوف


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 11
العمر: 41
المشاركات: 0 [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 40
ابو الوليد البتار is on a distinguished road

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابو الوليد البتار غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : ملتقى الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .









عرض البوم صور ابو الوليد البتار   رد مع اقتباس
قديم 03 / 09 / 2009, 42 : 02 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد نصر


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 9
المشاركات: 65,283 [+]
بمعدل : 10.89 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 6736
نقاط التقييم: 164
محمد نصر has a spectacular aura aboutمحمد نصر has a spectacular aura about
معلوماتي ومن مواضيعي
رقم العضوية : 9
عدد المشاركات : 65,283
بمعدل : 10.89 يوميا
عدد المواضيع : 8464
عدد الردود : 56819
الجنس : الجنس : ذكر
الدولة : الدولة : saudi arabia


التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد نصر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ابو الوليد البتار المنتدى : ملتقى الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
افتراضي

الله يبارك فيكم اخي ****** ابو الوليد علي هذا الموضوع الطييب

اكرمكم الله وجزاكم الله خيرا









عرض البوم صور محمد نصر   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد ملتقى الامر بالمعروف والنهي عن المنكر


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018