02 / 01 / 2014, 54 : 08 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
مدير عام الملتقى والمشرف العام |
الرتبة |
|
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
26 / 01 / 2008 |
العضوية: |
38 |
العمر: |
65 |
المشاركات: |
188,806 [+] |
بمعدل : |
31.97 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
19116 |
نقاط التقييم: |
791 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
ملتقى السيرة النبويه
احبتي في الله
أمر الحديبية في آخر سنة ست ، وذكر بيعة الرضوان
ما جرى عليه أمر قوم من المستضعفين بعد الصلح
مجيء أبي بصير إلى المدينة وطلب قريش له :
قال ابن إسحاق :
فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة أتاه أبو بصير عتبة بن أسيد بن جارية ،
وكان ممن حبس بمكة ،
فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم
كتب فيه أزهر بن عبد عوف بن عبد بن الحارث بن زهرة ،
والأخنس بن شريق بن عمرو بن وهب الثقفي
إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
وبعثا رجلاً من بني عامر بن لؤي ، ومعه مولى لهم ،
فقدما على رسول الله صلى الله عليه وسلم
بكتاب الأزهر والأخنس .
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
يا أبا بصير إنا قد أعطينا هؤلاء القوم ما قد علمت ،
ولا يصلح لنا في ديننا الغدر ،
وإن الله جاعل لك ولمن معك من المستضعفين فرجاً ومخرجاً ،
فانطلق إلى قومك ؛
قال :
يا رسول الله ،
أتردني إلى المشركين يفتنونني في ديني ؟
قال :
يا أبا بصير انطلق فإن الله تعالى
سيجعل ولمن معك من المستضعفين فرجاً ومخرجاً.
ولا تنسونا بصالح الدعاء
Hlv hgp]dfdm td Nov skm sj K ,`;v fdum hgvq,hk = lh [vn ugdi Hlv r,l lk hglsjqutdk fu] hgwgp
|
|
|