26 / 07 / 2018, 44 : 11 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو ملتقى ماسي |
البيانات |
التسجيل: |
21 / 01 / 2008 |
العضوية: |
19 |
المشاركات: |
30,241 [+] |
بمعدل : |
5.10 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
0 |
نقاط التقييم: |
295 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
الملتقى الاسلامي العام والسلف الصالح
حديث: أول الوقت رضوان الله
عن أبي محذورة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((أول الوقت رضوان الله، وأوسطه رحمة الله، وآخره عفو الله)).
أخرجه الدارقطني بسند ضعيف جدًّا.
وللترمذي من حديث ابن عمر رضي الله عنهما نحوُه، دون الأوسط، وهو ضعيف أيضًا.
المفردات:
(أبو محذورة): هو سمرة أو أوس بن معين، مؤذِّن النبي صلى الله عليه وسلم، أسلم عام الفتح، وأقام بمكة يؤذن للصلاة إلى أن مات سنة تسع وخمسين.
(نحوه)؛ أي: في ذكر الأول والآخر دون قوله: وأوسطه رحمة الله.
وسبب الضعف الشديد في حديث أبي محذورة أنه من رواية يعقوب بن الوليد المدني، وقد قال فيه أحمد: كان من الكذَّابين الكبار، وكذَّبه ابن معين، وتركه النسائي، ونسبه ابن حبان إلى الوضع.
وفي إسناده أيضًا إبراهيم بن زكريا البجلي وهو متَّهم، ولا يشهد لهذا الحديث ما رواه الترمذي عن ابن عمر؛ فإن فيه أيضًا يعقوب بن الوليد الكذاب.
p]de: H,g hg,rj vq,hk hggi
|
|
|