دوحة القراء متجدد

[ابو توفيق]

القراء , دوحة

نبدأعلى بركة الل بهذا القارئ العملاق الشيخ محمد بدر حسينصاحب الصوت العذب الندي ولكنه لم ياخذ ما يستحقه من شهرة وصيت...هذا القارئ الكبير الذى اعتمد في الإذاعة المصرية في عام 1960وخدم القرآن على مدار 45 عاما وكان يصنف في حياته القارئ رقم 2 بعد القارئ العملاق الشيخ عبد الباسط محمد عبد الصمد؛وهو القارئ الوحيد الذى تلا قرآن الجمعة في حضورأربعة رؤساء دول(مصر-العراق-الأردن –اليمن)في مسجد العارف بالله أبي العباس المرسي بالأسكندرية في آخر الثمانينيات...
كان الشيخ مرتبطا بالإسكندرية ارتباطا كبيرا بحكم إقامته بدمنهور القريبة جدا من الإسكندرية؛و لذلك كان دائما يعين قارئا للجمعات و الاحتفالات الرسمية المقامة بها...




نرجو من جميع الاخوه المشاركه ووضع ما يطيب لهم في هذه الدوحه مع الشكر والتقدير.........

---

],pm hgrvhx lj[]]

[شريف حمدان]

[ابراهيم عبدالله]

بوركت وجزيت عنا خير الجزاء

[ابو توفيق]

الاخوين ******ين الحاج عبد الجواد والحاج ابراهيم

يسعدني ويشرفني تعطيركما متصفحي وحسن مروركما الطيب

مع الشكر والتقدير على التثبيت

[ابو توفيق]

نقدم لكم الشيخ المميز الذي اعطى الكثير
اطلق على هذا الشيخ القاب كثيرة منها القارئ الفقيه و قارئ العبور و قارئ النصر و لكن اهم هذه الالقاب هو استاذ الوقف و الابتداء و التلوين النغمي يميز الشيخ بدايته بقوة تهز المشاعر وتظهر براعة الشيخ الفذة في شدة إحكام وقفه الذي لا يخل بالمعنى ولا بالإحكام فيعطيك معنى جديداً وكأنه يفسر القرآن تفسيراً يتفرد به تجعلك تقول ما شاء الله لا قوة إلا بالله. ولقد أطلق عليه القارئ الفقيه لأنه يبتكر جديداً في الوقف. اصبح هو القارىء المفضل للقاعدة العريضة من الناس لأنه انفرد بعدة مميزات أهلته لأن يكون صاحب مدرسة في فن التلاوة وحسن الأداء وجماله وعذوبة صوته ليلتحق كثير من القراء الغير إذاعيين بمدرسته وقليل من الإذاعيين يحاول أن يستعين ببعض وقفه الذي تميز به والذي جعل أحد الدارسين بالجامعة والباحثين في علوم القرآن يحصل على رسالة الدكتوراة عن هذاالشيخ في الوقف والابتداء تحت عنوان التصوير النغمي للقرآن الكريم ( علم التنغيم ) عام 1990م وهو الدكتور محمد العيسوي محمد نجا بجامعة الملك عبدالعزيز آل سعود بالمملكة العربية السعودية.
[motr]انه استاذ الوقف والابتداء الشيخ محمد عبد العزيز حصّان
[/motr]

[ابو توفيق]

الشيخ عوض احمد القوصي كروان الصعيد والمغرد العملاق للقران الكريم




أ


في مثل هذه الايام وقبل 21 عاما وبتاريخ 7\4\ 1995م فقدنا علم من اعلام القراء
الذي يعد واحدا من الرعيل الأول لقراء القرآن الكريم الذي عاصر كبار قراء مصروخاصة الشيخ المنشاوي والشيخ عبد الباسط والشيخ مصطفى اسماعيل ولكن هذا الشيخ لم ينصف ولم يعطى ولو القليل من حقه في الشهره وخاصة في الاذاعه ليظل متربعا طيلة عقود من الزمن في قلوب الصعايدة الذي عشقوا صوته وتمنوا وصوله لكل أنحا ء العالم
وظلوا على مدار 40 عاما على موعد خاص مع المتعة الروحية بسماع القرآن الكريم من خلال السهرات الرمضانية اليومية التي كان ينظمها أعيان وكبارا سيوط في ذلك الوقت للاستماع للشيخ عوض القوصي لمدة أربعين عاما بدءا من أواخر الأربعينيات.
:لقد كان الشيخ عوض رحمه الله علما من أعلام القراء الذين قلما يجود الزمان بمثلهم
لقد عاش الشيخ عوض القوصي محبا للقرآن وقارئا له وقد جال كل أنحاء جمهورية مصر العربية حتى وافته المنية في يوم الجمعة 7/4/1995 ، 7 ذو القعدة 1415 هـ ليدفن بمسقط رأسه بمدافن العائلة بمدينة القوصية فرحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته

[ابو توفيق]

الشيخ عواد سليمان: الجندي المجاهد... لم يكمل تعليمه... وعمل معلما


ظل يتلو القرآن لأكثر من نصف قرن حتى وافته المنية العام الماضي.. إنه سفير القرآن الكريم القارئ الشيخ عواد علي سليمان.. وقد سعت إليه الإذاعة المصرية وأعطته شهرة ذاعت بقوة في كثير من الدول العربية والإسلامية والأجنبية وحصل على العديد من الأوسمة والنياشين.
ولد الشيخ عواد علي سليمان في قرية «الأحراز» التابعة لمركز شبين القناطر بمحافظة القليوبية «30 كيلو مترا شمال القاهرة»... في يوم 22 مايو العام 1944 حيث نشأ وتربى في أسرة بسيطة الحال وكبيرة العدد، وقد عانى من قلة موارد الأسرة، وزادت معاناة ذلك الطفل عندما وصل إلى السادسة من عمره، حيث توفي والده وترك له أما و8 إخوة.. فاضطر إلى ترك التعليم حتى يستطيع أن يتابع أعمال الفلاحة ليعول نفسه وأمه وإخوته.. وكان طفلا من أطفال القرية التحق بالكتاب وبدأ في حفظ القرآن وتعلم مبادئ القراءة والكتابة.
ظل الشيخ عواد في كُتاب القرية حتى وصل عمره 14 عاما، وعندما أتم حفظ القرآن الكريم ترك الكتابة وهو ينوي تعلم قراءة القرآن التي كان يمارسها بينه وبين نفسه، وبالفعل تعلم القراءات على أيدي كبار العلماء، وزادت قدرته في قراءة القرآن حتى طلب منه أهل قريته أن يقرأ قرآن العصر في المسجد الرئيسي بالقرية.
وبعد أن سمعوا صوته الجميل وأداءه البارع عندما كان يؤذن بمسجد القرية القديم.. وبعد مرور عام استطاع الشيخ عواد أن يكون المؤذن والقارئ لمسجد القرية الرئيسي، وأصبح ذلك عمله الرئيسي الذي ينفق منه على نفسه وأسرته، وبذلك تمكن في تلك السن الصغيرة أن يجعل له ولأسرته دخلا ثابتا بالرغم من ضآلته.
وفي العام 1967 وبعد هريمة يونيو قرر الشيخ عواد الالتحاق بالخدمة العسكرية ـ وكان عمره لا يتجاوز 23 عاما ـ وترك أسرته بعد أن اطمأن على حالها، وطوال فترة تأدية الخدمة العسكرية والتي استمرت ما يقرب من 7 سنوات.
لكن الشيخ عواد لم ينس قراءته فكان دائما ما يشدو بالقرآن وكان صوته يسري في قلوب زملائه الجنود ويحفزهم على الجهاد والمثابرة للدفاع عن الوطن، وشارك في حرب أكتوبر ولقب بالجندي المجاهد، وكرمته الدولة بإعطائه وسام الشجاعة ونجمة سيناء.
وبعد انتهاء الخدمة العسكرية بدأ حياته الجديدة بوظيفة عامل في مدرسة «الخوالدة» الابتدائية بالقرية التي ولد ونشأ بها، ورغم حصوله على الشهرة والحب والاحترام قبل التحاقه بالجيش لكن قراءته الدائمة للقرآن كانت سببا في زيادة حب واحترام المدرسين والتلاميذ له.
واثناء عمله زار المدرسة أحد موجهي اللغة العربية، فطلبت منه إدارة المدرسة والمدرسون أن يقرأ القرآن في حضور الموجه الذي وقف متعجبا من عذوبة وجمال صوته .. ما جعل الموجه يرى من الواجب الاستفادة من ذلك الشيخ الجليل المجود البارع في القرآن ما جعله يكتب تقريرا عن هذا الشيخ وعرضه على المتخصصين في وزارة التربية والتعليم.
وطلب الموجه في تقريره وضع الشيخ عواد في موضعه الصحيح، فتمت ترقيته من وظيفة عامل بالمدرسة إلى معلم ومحفظ للقرآن الكريم.. وبالفعل تمت الموافقة على ترقيته ليصبح أول عامل يرقى إلى معلم في تاريخ وزارة التربية والتعليم، وظل الشيخ عواد معلما للقرآن حتى وصل إلى سن الستين.
وبمرور السنين زادت شهرة الشيخ عواد وأصبح أحد أهم قارئي القرآن في مصر بالرغم من أنه لم يكن من القراء الذين كانت اصواتهم تنتشر عبر الإذاعة لكنه كان من أكثر قراء القرآن طلبا في المآتم الكبرى.. ولم يسع الشيخ عواد إلى الإذاعة في أي وقت من الأوقات.
لكن الله أراد أن يملأ صوته مشارق الأرض ومغاربها، وهيأ الله له صدفة خاصة استطاع من خلالها الالتحاق بالإذاعة المصرية، ففي العام 1990 طلب منه أن يقرأ القرآن في أحد المآتم الكبرى لأحد الشخصيات المهمة، وحضر ذلك المأتم عدد من قيادات الإذاعة وأعجبوا بصوته الجذاب وأدائه الرائع، فعرضوا عليه أن يكون واحدا من قراء الإذاعة وألحوا عليه أن يتقدم بطلب الالتحاق عن طريق لجنة اختيار القراء، وبالفعل تقدم بالطلب وتم اختياره للقراءة بالإذاعة المصرية بأدائه المميز، وبعد ذلك كثرت تسجيلاته وحفلاته الخارجية في المساجد الكبرى مثل مسجد الإمام الحسين والسيدة زينب والإمام الشافعي وانتشر صوته في كل أنحاء مصر.
لم تتوقف شهرة الشيخ عواد على مصر بكل محافظاتها فقط، بل إن شهرته امتدت إلى العديد من الدول العربية والإسلامية ودول أوروبا وأفريقيا حيث زار العديد من الدول من بينها: روسيا والهند وساحل العاج وفلسطين وإسبانيا والسنغال، ومن شدة حب المسلمين بهذه الدول للشيخ عواد أعدت له سيارة مكشوفة حتى تكون في استقباله ويسير بها وسط الناس التي احتشدت لاستقباله وكان الناس يهللون ويهتفون باسمه، وقد تم تكريمه من دولة الهند وأهدت له أعلى أوسمتها، واستطاع أن يحصل على العديد من شهادات التقدير من كل الدول التي زارها اعترافا منهم بجهوده في مجال نشر الدين الإسلامي وكان سببا في أن أسلم على يديه العديد من أبناء هذه الدول وخاصة في السويد وسويسرا.
وفي 12 أغسطس العام 1996 توفي الشيخ عواد سليمان عن عمر يناهز 62 عاما قضى منها أكثر من نصف قرن في خدمة القرآن الكريم.

[ابو توفيق]

نستمع الى هذه التلاوه للشيخ محمد الليثي

[ابو توفيق]

القارىء العالم الشيخ محمد عبد الوهاب الطنطاوي لقب الشيخ الطنطاوي بعدة ألقاب من جمهوره المتيم به منها: (( القارء العالم )) و (( كروان الدقهلية )). في فترة وجيزة لا تزيد على العشر سنوات أصبح اسم الشيخ محمد عبدالوهاب على كل لسان ودخلت تسجيلاته كل بيت وكل السيارات ومعظم المحال التجارية فكان ذلك سبباً في تثبيت اسمه في ذاكرة الملايين من الناس .. لم يتوان في التقدم لإذاعة وسط الدلتا ليلتحق بها كقارىء عام 1985م وبعد اعتماده بإذاعة وسط الدلتا بعام واحد تم اعتماده كقارىء بإذاعات جمهورية مصر العربية .. بدأ قارئاًَ إذاعات قصيرة لمدة لا تتعدى ستة اشهر بعدها اعتمد قارئاً للإذاعات الطويلة والخارجية نظراً لكفاءته وجماهيريته وإمكاناته التي أشاد بها كل من استمع إليه من المتخصصين وغير المتخصصين.

لم يستمع أحد إلى الشيخ الطنطاوي عبر الإذاعة إلا وسأل عنه باستفاضة وشوق ولهفة إلى رؤياه لما لصوته من جاذبية ووقار وما عليه من حلاوة وما به من دفء وعذوبة. وكانت الإذاعة سبباً قوياً في انتشاره محلياً وعالمياً مما جعل الكثير من الدول ترسل إليه الدعوات لإحياء شهر رمضان بها .. يعد الشيخ الطنطاوي من القراء القلائل الذين امتازوا بخاصية لم ولن تتوفر لكثير من القراء وهي شهادة أكثر من 95 % من قراء مصر الإذاعيين وغير الإذاعيين له بشدة التزامه في التلاوة من حيث الأحكام والتجويد بالإضافة إلى الأداء المميز الفريد الذي يؤهله لأن يكون ضمن أجود عشرة قراء على الساحة خلال هذه الفترة بشهادة كثير من المستمعين.

[ابو توفيق]

نشأ الشيخ شعبان عبد العزيز الصياد فى بيت ملئ بآيات الله عن أب يحمل كتاب الله ويمتلك صوتاً جميلاً عذباً. فورث الشيخ شعبان الصياد هذا المسلك حيث كان يتردد بإنتظام على كتاب القرية ( كتاب الشيخة زينب ) وهى التى تخرج من كتابها العديد من المشاهير كما ذكرت. وقد كان الشيخ شعبان الصياد متميزاً بين أقرانه فى الكتاب حيث كان الأسرع حفظاً والأجمل صوتاً حتى أن المحفظة التى كانت تحفظه القرآن تثنى عليه دائماً وبين الحين والآخر تجعله يتلو بصوته الجميل ما حفظه من آيات أمام زملائه وغالباً ما كان يحظى بجوائز بسيطة للتشجيع والتحفيز على التميز باستمرار.
ونستمع الى هذه السهره القرانيه مع الشيخ شعبان الصياد