11 / 05 / 2017, 41 : 05 AM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو ملتقى ماسي |
البيانات |
التسجيل: |
21 / 01 / 2008 |
العضوية: |
19 |
المشاركات: |
30,241 [+] |
بمعدل : |
5.12 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
0 |
نقاط التقييم: |
295 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
الملتقى العام
التخصص و التكامل و طلب الانتفاع بين أصحاب المواهب :
قال الحُميدي -وهو تلميذ للشافعي- :
((صحبتُ الشافعيَ من مكة إلى مصر فكنتُ أستفيد منه المسائل، وكان يستفيد مني الحديث))
وقال أحمد بن حنبل - و هو تلميذ الشافعي - :
((قال لنا الشافعي: أنتم أعلم بالحديث مني، فإذا صح عندكم الحديث فقولوا لنا حتى نأخذ به))
قال إسحاق بن راهويه :
ذاكرتُ الشافعيَ، فقال: لو كنتُ أحفظ كما تحفظ لغلبت أهل الدنيا))
علّق البيهقي :
وهذا لأن إسحاق الحنظلي( ابن راهويه) كان يحفظه على رسم أهل الحديث، ويَسرد أبوابه سرداً وكان لا يهتدي إلى ما كان يهتدي إليه الشافعي من الاستنباط والفقه، وكان الشافعي يحفظُ من الحديث ما كان يحتاج إليه، وكان لا يستنكف من الرجوع إلى أهله فيما اشتَبَه عليه، وذلك لشدة اتقائهِ لله عز وجل، وخشيته منه، واحتياطه لدينه"
و حدّث شُعبةُ بحديث فقال (( فتسمعون جرْش طير الجنة )) و كان الأصمعيُّ في المجلس
فقال له : (( جرْس))
فنظر إليه شعبة وقال : (( خُذوها عنه ،فإنّه أعلمُ بهذا منّا ))
و سُئل أحمد عن معنى كلمة من غريب الحديث ،فقال :
((سلُوا أهل الغريب ،فإني أكره أن أتكلّم في حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم بالظنّ فأخطئ ))
حسين عبدالرازق
hgjoww , hgj;hlg , 'gf hghkjthu fdk Hwphf hgl,hif
|
|
|