أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 
تابعونا عبر تويتر تابعونا عبر فيس بوك

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات العامة > جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه

جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه تختص بالاخبار اليوميه بوجه عام لجميع الدول .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة الفجر للشيخ أحمد الحذيفي 7 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ ياسر الدوسري 7 شوال 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان الفجر للمؤذن مهدي بري الثلاثاء 7 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان الفجر للمؤذن د. عصام خان الثلاثاء 7 شوال 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ عبدالله البعيجان 6 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ماهر المعيقلي 6 شوال 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالمحسن القاسم 6 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ ماهر المعيقلي 6 شوال 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ أحمد الحذيفي 6 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ ياسر الدوسري 6 شوال 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع محمد منير مشاركات 2 المشاهدات 901  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 16 / 04 / 2011, 29 : 03 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
محمد منير
اللقب:
مشرف ملتقى الصوتيات والمرئيات الأسلامية
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد منير

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد منير غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه


الرئيس المخلوع "مبارك" من صاحب أول ضربة جوية إلى الإعدام شنقًا إذا ثبتت التهم عليه..وثلاثة تواريخ لا يستطيع نسيانها يوم توليه الحكم.. وأثناء تنحيه.. وبعد حبسه 15 يومًا على ذمة التحقيقات

الجمعة، 15 أبريل 2011 - 18:40

الرئيس المخلوع مبارك
كتب ـ عبد الحليم سالم

يبدو أن الأيام الأخيرة فى حياة الرئيس المخلوع، محمد حسنى مبارك، أوشكت على النفاد "كالرصيد فى الموبايل"، وأصبحت علامة الاستفهام الحالية: هل يواجه مبارك عقوبة الإعدام لجرائمه؟! تلك الجرائم التى بدت منذ قتل المتظاهرين بالرصاص الحى، وبالأمر المباشر.

لم يتخيل الرئيس السابق مبارك بعد قضاء أكثر من 30 عاما فى الحكم، أن تكون نهايته على هذا النحو الدرامى، حيث بات الآن فى انتظار المحاكمة، وربما قضاء ما يتبقى من عمره فى أحد السجون حال تحسن صحته.

ولذلك لا يمكن لمبارك أن ينسى 3 تواريخ هامة، قبيل مغادرته اليوم إلى مستشفى المعادى للقوات المسلحة أو للمركز الطبى العالمى بطريق الإسماعيلية – القاهرة أولهما 14 أكتوبر 1981 وهو تاريخ توليه رئاسة الجمهورية بعد انتظار للمنصب وحلم تعلقت به وقتها سوزان ثابت قرينته قبله لحلمها فى إن تصبح صاحبة لقب السيدة الأولى ولم تدخر جهدا فى السعى لهذا اللقب بعد أن ساهمت فى عزل مبارك عن أسرته "من الريف"، عندما انتقل من حياة الفلاح البسيط فى كفر المصيلحة إلى حياة الجنرالات مع شقيق سوزان، اللواء منير ثابت.

التاريخ الثانى هو11 فبراير 2011، عندما تنحى مجبرا بيد عمر سليمان، الذى تلا خطاب تخلى مبارك عن الرئاسة مقتضبا، وبعدها انتهى حلم التوريث وسط فرحة عارمة من ملايين المتظاهرين فى ربوع مصر، وعلى الجانب الآخر وسط حسرة وتعجب غريب على تغير الأحداث فى لحظات لم يكن يعلمها سوى القادر الجبار.

أما التاريخ الذى يعتبر الأسوأ فهو 12 أبريل 2011 وهو بدء التحقيقات معه وأسرته بالغرفة 309 بالطابق الثالث فى مستشفى شرم الشيخ الدولى بجنوب سيناء..

مبارك لم يفق من الكابوس الذى ظن أنه يراوده إلا بسؤال المحقق عن اسمه وعنوانه وسنه ساعتها فقط أدرك أن حياة الملوك انتهت، وأن كل الأصدقاء من الملوك والأمراء العرب وحتى الغرب وأمريكا باتوا تحت بند أصدقاء سابقين.

كان مبارك يتخيل أن تمارس عدة دول ضغوطا على مصر بهدف عدم التحقيق معه مستنداً على ألا يحاكمه المجلس العسكرى بحكم كونه من أبطال أكتوبر، ولكن الآن فقط زال ملك قارون وسطوة فرعون، والآن من تمنى أن يكون مكان مبارك شكر لله لأنه لم يكن فى مكانه بعد زوال الملك.

كان مبارك يعيش على الأغانى الوطنية المتعلقة بالضربة الجوية، التى فتحت باب الحرية للصوص والمرتزقة ومصاصى دماء الشعب، كان قائد الطيران يحلم بنهاية أسطورية لحياته بعد دوره فى انتصار أكتوبر وكأن الضربة الجوية هى التى حققت النصر متجاهلة أبطال المشاة والمدرعات والدفاع الجوى والبحرية والمهندسين والصاعقة والمدفعية وبقية الأسلحة وأيضا باعتباره قائدا كبيرا وضابطا قبلها من خيرة الطيارين فى الحروب.

كان مبارك لا يمل من الطلعات الجوية، وكانت له مشاركات فى حرب اليمن، لكن مع التحول من العمل العسكرى للسياسى، وتغيير الأحلام وضغوط سوزان مع عام 2000 تغيرت أفكار مبارك بضغوط من المحيطين حوله لإعداد سيناريو التوريث لابنه وتصعيده فى الحزب الوطنى، تحت شعار الفكر الجديد، وزيارته للدول وللمحافظات على نفقة الشعب المصرى لزوم التلميع، كل ذلك أحدث نوعا من الكبت لدى الشعب وربما ما تردد منذ سنوات عن مشاجرة بينه وزوجته، التى طلبت توريث الابن كان حقيقيا إذ كان يعارض مبارك التوريث، وأجبر عليه لكن ليس كل ما يريده المرء يدركه.


فى 12 أبريل ترك مبارك بدله الفاخرة وارتدى "ترينج سوت" تم تغيره بعدها بـ3 أيام فى المستشفى، حيث نزلت سوزان إلى الفيلا وأحضرت حقيبة ملابس له وغير الترينج سوت بآخر، وربما استعدادًا للترحيل إلى مستشفى عسكرى تحت الإقامة الجبرية.

كانت سوزان زائغة البصر غير مركزة ليست هى السيدة الأولى صاحبة الطلة الإعلامية والشخصية القوية وفق آراء بعض العاملين فى المستشفى الذين رأوها الآن فقدت الابنين فى سجن طرة وزوجها على بعد خطوات من السجن.

لم يعد العنفوان السلطانى بداخلها بعد أن أظهرت دموعها حقيقة الأنثى الضعيفة، خلال مرض زوجها والتحقيق معه، ولم تملك غير الدعاء وهى ترى الحلم يضيع وليس الحلم فقط بل حياة الحرية أيضًا.

بات مبارك الآن على وشك الرحيل من شرم الشيخ المدينة التى أحبها، والتى سلم مفاتيحها لصديقه رجل المخابرات الأسبق، حسين سالم صاحب صفقة تصدير الغاز المصرى بأقل من أسعاره العالمية إلى إسرائيل والتى تبكى أيضا على مبارك الصديق الذى ساهم فى محاصرة قطاع غزة من أجل عيونهم.

اختلف الحال أمام المستشفى أشخاص يعملون فى شركات حسين سالم يرفضون المظاهرات ويعتدون على الإعلاميين ويكسرون كاميراتهم وأشخاص آخرين بسطاء يهتفون بسقوطه ورحيله إلى الأبد عن المدينة الهادئة التى ظلت طوال عهده مدينة غريبة عن المصريين ومدينة للأجانب وللعاملين فيها فقط.

يأتى الآن المشهد الخارجى فى مستشفى شرم الشيخ، الذى يسوده الهدوء والانتظار لرحيله وسط حزن بعض العاملين فى المستشفى، ومنهم من قام بلقائه يوم أمس وسلم عليه وزوجته وصورة جمال وعلاء وحفيده محمد علاء، وبدلته العسكرية ولحظة انطلاق الطيران فى 6 أكتوبر وحادث اغتيال السادات فى المنصة تسيطر على عقله وجسمه بصورة ملحة.

فى نفس السياق بدأ العد التنازلى للأسئلة التى ظلت بدون إجابات فى الأسابيع الأخيرة، والتى كان الأقرب منها لكل الناس، هل يواجه مبارك عقوبة الإعدام شنقا إذا أدين بالتهم الموجهة إليه؟. ففى هذا السياق ذكرت وسائل إعلام مصرية، وعربية رسمية أن الرئيس السابق حسنى مبارك الذى أوقف مؤخرا على ذمة التحقيق فى القمع الدموى للتظاهرات الاحتجاجية ضد نظامه يواجه عقوبة الإعدام شنقا إذا ما أدين بالتهم الموجهة إليه.

وضع مبارك ونجلاه جمال وعلاء الأربعاء قيد الحبس على ذمة التحقيق لمدة 15 يوما فى إطار تحقيق قضائى حول قمع الانتفاضة، الذى أدى إلى مقتل قرابة 800 شخص وإصابة أكثر من خمسة آلاف آخرين، بحسب مصادر رسمية.

ونقلت إحدى الجرائد المصرية اليوم الجمعة عن المستشار زكريا شلش رئيس محكمة استئناف القاهرة وقاضى الجنايات قوله إن مبارك قد يحكم عليه بالإعدام شنقا إذا ما أدين بالتهم التى يتم التحقيق معه فيها، مشيرا إلى أن "الأحكام المقررة فى حالة ثبوت التهم سيكون أقصاها الإعدام فى حالة تعمد القتل وأقلها ثلاث سنوات فى القضايا المالية".

وأضاف شلش أن ما صدر عن وزير الداخلية السابق، حبيب العادلى، أثناء التحقيق معه بأن الرئيس السابق مبارك أعطاه تعليمات بضرب المتظاهرين واستعمال العنف معهم فإن مبارك يعتبر شريكا بالتحريض والمساعدة فى قتل وإصابة المتظاهرين باعتبار أنه كان رئيس المجلس الأعلى للشرطة.

وتابع: لو ثبت هذا يعاقب بعقوبة الفاعل الأصلى والتى قد تصل إلى الإعدام إذا ثبت الإصرار على قتل المتظاهرين سلميا، وأقلها السجن المؤبد إذا لم يكن هناك إصرار وترصد، والسجن من 3 إلى 5 سنوات إذا ترتب على الضرب إحداث عاهة مستديمة"، ولفت إلى أن "ما يسرى على مبارك فى المحاكمة سوف يسرى على أنجاله وزوجته فى المال العام".

وعن قضايا المال العام إذا ما ثبتت التهم الموجهة لمبارك، قال شلش "إذا ما ثبت بعد الكشف عن سرية الحسابات أن هناك تهريبا لمليارات الدولارات فى الخارج، فهذه القضايا اختلاس للمال العام وتصل عقوبتها إلى السجن المؤبد وأقلها السجن المشدد من ثلاث سنوات إلى 15 سنة.

من جهته أوضح التليفزيون المصرى الرسمى نقلا عن مسئول فى النيابة العامة أن التحقيق فى هذه القضايا سيستغرق ستة أشهر على الأقل فى حين ستستغرق المحاكمة سنة على الأقل بحسب شلش.



نقلاً عن اليوم السابع

hgvzds hglog,u "lfhv;" lk whpf H,g qvfm [,dm Ygn hgYu]hl akrWh Y`h efjj hgjil ugdi>>,eghem j,hvdo gh dsj'du ksdhkih d,l j,gdi hgp;l>> ,Hekhx jkpdi>> ,fu] pfsi 15 d,lWh ugn `lm hgjprdrhj










عرض البوم صور محمد منير   رد مع اقتباس
قديم 16 / 04 / 2011, 52 : 04 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : محمد منير المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 16 / 04 / 2011, 17 : 05 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد نصر


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 9
المشاركات: 65,283 [+]
بمعدل : 10.96 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 6735
نقاط التقييم: 164
محمد نصر has a spectacular aura aboutمحمد نصر has a spectacular aura about

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد نصر متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : محمد منير المنتدى : جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه
مشكور اخي ****** ابو حازم علي النقل الطييب للخبر









عرض البوم صور محمد نصر   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد جريدة ملتقى اهل العلم الاخباريه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018