أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 
تابعونا عبر تويتر تابعونا عبر فيس بوك

الإهداءات



ملتقى السيرة النبويه ملتقى خاص بسيرته ... سنته ... آل بيته ... أصحابه ... نصرته والدفاع عنه .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة التراويح من مسجد شيخ الإسلام | ليبيا 16 رمضان 1445 هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة التراويح من مسجد شيخ الإسلام | ليبيا (آخر رد :شريف حمدان)       :: القارئ الشيخ رعد الكردي | صلاة التراويح ليلة 9 رمضان 1445 | مسجد الغانم والخرافي (آخر رد :شريف حمدان)       :: القارئ الشيخ رعد الكردي | صلاة التراويح ليلة 8 رمضان 1445 | مسجد الغانم والخرافي (آخر رد :شريف حمدان)       :: تلاوة من صلاة التراويح للدكتور المقرئ عبد الرحيم النابلسي بمسجد الكتبية الليلة 10 رمضان 1445هـ (آخر رد :شريف حمدان)       :: تلاوة ماتعة من صلاة التراويح للقارئ أحمد الخالدي (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء والتراويح من مسجد الأندلس بالرباط للقارئ أحمد الخالدي سورة مريم (آخر رد :شريف حمدان)       :: الشفع والوتر ليلة 18 رمضان 1445 هجرية - للشيخ أحمد زين العابدين - بمسجد الرحمن البحري بنزالي جانوب (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة التراويح ليلة 18 رمضان 1445 هجرية - للشيخ أحمد زين العابدين - بمسجد الرحمن البحري بنزالي جانوب (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء ليلة 18 رمضان 1445 هجرية - للشيخ أحمد زين العابدين - بمسجد الرحمن البحري بنزالي جانوب (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع شريف حمدان مشاركات 2 المشاهدات 951  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 07 / 06 / 2012, 33 : 02 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : ملتقى السيرة النبويه
السلام عليكم ورحمه الله





هدي النبي صلى الله عليه وسلم في سفره وترحاله


يجد الناس في الأسفار والرحلة إلى الأمصار فرصة للاستجمام والراحة من
متاعب الحياة ومشاغلها ، وسبيلاً إلى الوقوف على عجائب البلدان ، وبدائع
الأوطان ، ومصارع الأمم الغابرة ، مما يزيد العبد يقيناً بعظمة خالقه وبديع
صنعه ، كما قال ربنا في محكم كتابه : { وفي الأرض آيات للموقنين }
( الذاريات:20) ، وقال أيضاً : { قل سيروا في الأرض ثم انظروا كيف
كان عاقبة المكذبين } ( الأنعام : 11 ) .

وإذا كان الترحال من جملة الحاجات البشرية التي لا غنى عنها ، فقد وضعت
الشريعة له من الضوابط والآداب التي تجعله لا يخرج عن إطار التعبّد لله
جلّ وعلا.

الاستخارة

فعند العزم على المسير ، جاءت السنّة النبوية بالإرشاد إلى صلاة الاستخارة ،
وقد كان النبي – صلى الله عليه وسلم – يعلّم أصحابه الاستخارة في الأسفار
بل في شؤون الحياة كلّها ، كما جاء في حديث جابر رضي الله عنهما قال :
" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كما يعلمنا
السورة من القرآن " رواه البخاري .

والاستخارة سنّة نبوية يعلم منها المسافر إن كان الخير في بقائه أو رحيله ،
وفيها تربيةٌ للمسلم أن يربط أمورها كلّها بخالقه ومدبّر أموره ، فلا يُقدم على
شيء ولا يتأخّر عنه إلا بعد أن يستخير الله ويفعل ما ينشرح له صدره ، ثم
إن في الاستخارة إبطالٌ لما كان يفعله أهل الجاهليّة من زجر الطير أو سؤال
الكهّان والعرّافين ، أو غير ذلك من أنواع الدجل والخرافة .

تعهّد المركبة وإعداد العدّة..


ومن وصايا النبي – صلى الله عليه وسلم – للمسافر تعهّد المركبة وإعداد
العدّة ، اختيار الرفقة الصالحة ، والسفر مع الجماعة ، والنهي عن الوحدة ،
حمايةً من الأخطار المحتملة ، ووقاية من كيد الشيطان ووسواسه ، فقد جاء
في الحديث الصحيح : ( لو يعلم الناس ما في الوحدة ما أعلم، ما سار راكب
بليلٍ وحده ) رواه البخاري ، وهذا هو المقصود من قوله – صلى الله عليه
وسلم – في الحديث الآخر : ( الراكب شيطان ، والراكبان شيطانان ، والثلاثة
ركب ) رواه أبو داود والترمذي ، يقول الإمام الخطابي : " معناه أن التفرد
والذهاب وحده في الأرض من فعل الشيطان ، وهو شيء يحمله عليه الشيطان
ويدعوه إليه ، وكذلك الاثنان ، فإذا صاروا ثلاثة فهو ركب : أي جماعة
وصحب ".

الإمارة في السفر

ومن سنن النبوة الإمارة في السفر باختيار من يتولّى شؤون الرحلة ويحدّد
مسيرتها ، وقد كان النبي – صلى الله عليه وسلم – يأمر أصحابه إذا
ارتحلوا أن يجعلوا عليهم أميراً، حتى يكون رأيهم واحداً، ولا يقع بينهم
الاختلاف ، وكل ذلك حرصاً منه عليه الصلاة والسلام على لزوم الجماعة
وتجنب أسباب الفرقة.

السفر يوم الخميس

وكان من هدي النبي – صلى الله عليه وسلم – أيضاً السفر يوم الخميس
في أول النهار، فعن كعب بن مالك رضي الله عنه قال : " لقلَّما كان رسول
الله صلى الله عليه وسلم يخرج إذا خرج في سفر إلا يوم الخميس " رواه
البخاري ، ويكون خروجه أوّل النهار ووقت البكور لفضله وبركته ، كما قال
– صلى الله عليه وسلم - : ( بورك لأمتي في بكورها ) رواه الطبراني .

أذكار وأدعية المسافر

عند الركوب

كما ثبت عن النبي – صلى الله عليه وسلم – جملة من الأذكار والأدعية
التي يقولها المسافر ، وتكون بإذن الله سبباً في حفظه وتوفيقه ، منها أن
يقول إذا ركب على دابته، واستقر عليها : ( الحمد لله، سبحان الذي سخر
لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا الى ربنا لمنقلبون، ثم يقول: الحمد لله،
الحمد لله، الحمد لله، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، سبحانك إني ظلمت نفسي،
فاغفر لي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ) رواه أبو داود ثم يقول: ( اللهم
إنا نسألك في سفرنا هذا البر والتقوى، ومن العمل ما ترضى، اللهم هون
علينا سفرنا هذا ، واطْوِ عنا بعده، اللهم أنت الصاحب في السفر ، والخليفة
في الأهل، اللهم إني أعوذ بك من وَعْثَاء السفر، وكآبة المنظر، وسوء
المنقلب، في المال والأهل ) رواه مسلم ، وفي رواية الإمام أحمد : ( اللهم
اقبض لنا الأرض ، وهوّن علينا السفر ) ، وله أن ينوّع في الدعاء فيقول :
( اللهم اصحبنا في سفرنا ، واخلفنا في أهلنا ، اللهم أني أعوذ بك من الحور
بعد الكور ، ودعوة المظلوم ، ومن سوء المنظر في الأهل والمال ) رواه
الترمذي ، والمقصود بالحور بعد الكور : فساد الأمور بعد صلاحها .

أثناء المسير


ومما ورد عن النبي – صلى الله عليه وسلم - من الأذكار أثناء المسير التكبير
عند الصعود والتسبيح عند الهبوط ، ففي حديث جابر الطويل في صفة حجة
النبي صلى الله عليه وسلم ، قال: (كنا إذا صعدنا كبرنا، وإذا نزلنا سبحنا)
رواه البخاري ، وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى
الله عليه وسلم " كان إذا قفل أي : رجع من غزو أو حج أو عمرة ، يكبر
على كل شرف من الأرض ثلاث تكبيرات" رواه البخاري ، وكان عليه الصلاة
والسلام يوصي بذلك ، كما جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا قال :
" يا رسول الله ، إني أريد أن أسافر فأوصني " ، فقال له : ( عليك بتقوى
الله ، والتكبير على كل شرف ) .

عند دخول قرية

وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا دخل قرية أو شارف على دخولها،
قال: ( اللهم رب السماوات السبع وما أظللن ورب الأرضين السبع وما أقللن،
ورب الشياطين وما أضللن، ورب الرياح وما ذرين، فإنا نسألك خير هذه القرية،
وخير أهلها، ونعوذ بك من شرها، وشر أهلها، وشر ما فيها ) رواه النسائي .

عند النزول في أرض

ومن سنن النبي – صلى الله عليه وسلم – الاستعاذة عند النزول في أرضٍ من
شرّ ما فيها من المخلوقات الضارّة ، فكان يقول : ( أعوذ بكلمات الله التامات
من شر ما خلق ) رواه مسلم .

في وقت السحر

وفي وقت السحر كان النبي - صلى الله عليه وسلم – يقول : ( سمع سامع
بحمد الله ، وحسن بلائه علينا ، ربنا صاحبنا وأفضل علينا ، عائذا بالله من
النار) رواه مسلم ، ومعنى الدعاء : شهد الناس على حمدنا لله تعالى على
نعمه وأفضاله وحسن بلائه ، اللهم صاحبنا في السفر ، وأجزل علينا نعمك ،
واحفظنا من كل سوء ، وأعذنا من النار .

عند العودة من السفر

فإذا عاد المسافر إلى وطنه ، ورجع إلى أهله، دعا بنحو ما دعا به عند
خروجه، ويزيد عليه قوله : ( آيبون تائبون عابدون لربنا حامدون )
رواه البخاري .


الدعاء للمسافرين عند وداعهم

ومن الهدي النبوي الدعاء للمسافرين عند وداعهم ، والوصية بتقوى الله
عزوجل، كما ثبت عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه كان يدعو للمسافر
بقوله أستودع الله دينك وأمانتك وخواتيم عملك ) رواه الترمذي ، ودعا
عليه الصلاة والسلام لأحدهم فقال : ( اللهم اطو له الأرض ، وهوّن عليه
السفر ) رواهالترمذي ، وجاء إليه رجل فقال : يا رسول الله ، إني أريد سفرا
فزودني ، فقال له : ( زوّدك الله التقوى ، وغفر ذنبك ، ويسر لك الخير حيثما
كنت ) رواه الترمذي .

التخفيف في الأحكام والترخيص في العبادات

وإذا كان السفر قطعة من العذاب -كما صحّّ بذلك الحديث – فقد جاءت الشريعة
بالتخفيف في الأحكام والترخيص في العبادات ، من ذلك قصر الصلاة الرباعية
ركعتين والجمع بين الصلاتين ، والفطر إذا شق الصوم، والمسح على الخفين
مدة ثلاث أيام بلياليهن ، ولم يحفظ عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه صلّى
في أسفاره السنن الرواتب، إلا سنة الفجر والوتر، فإنه لم يكن يدعهما في حضر
ولا سفر.

ومن جملة التخفيفات التي حفلت بها السنّة : إباحة الصلاة على الراحلة للمسافر
في النفل دون الفريضة ، فعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : " كان النبي
صلى الله عليه وسلم يصلي في السفر على راحلته حيث توجهت به ، يومئ
إيماء ، صلاة الليل إلا الفرائض ، ويوتر على راحلته " رواه البخاري .

وبيّن – صلى الله عليه وسلم – أن المسافر يُكتب له أجر ما كان يعمله من
عملٍ صالح في حال إقامته ، ، فضلاً من الله ونعمة ، فقال – صلى الله عليه
وسلم - : ( إذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيما صحيحا)
رواه البخاري .

التكافل في السفر

كما حرص النبي صلى الله عليه وسلم على تطبيق مبدأ التكافل في أسفاره ،
فكان الناس يتعاقبون في غزواته على ركوب الرواحل عند قلّتها ، كما حصل
في غزوة تبوك وغيرها ، وحثّ الموسرين على الإيثار بما فضل من زادهم
ومركوبهم ، فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : " بينما نحن في
سفر مع النبي - صلى الله عليه وسلم - إذ جاء رجل على راحلة له ، فجعل
يصرف بصره يميناً وشمالاً ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :
( من كان معه فضل ظهر فليعد به على من لا ظهر له ، ومن كان له فضل
من زاد فليعد به على من لا زاد له ) ، فذكر من أصناف المال ما ذكر ،
حتى رأينا أنه لا حق لأحد منا في فضل " رواه مسلم .

وأرشد النبي – صلى الله عليه وسلم – إلى إعطاء الراحلة نصيبها من
الراحة والغذاء خصوصاً في مواسم الخصب ، حتى تتمكّن من متابعة السير ،
كما نهى عن النزول في وسط الطريق فقال إذا سافرتم في الخصب فأعطوا
الإبل حظها من الأرض ، وإذا سافرتم في السنة -أيام القحط - فأسرعوا
عليها السير ، وإذا عرستم بالليل – أي نزلتم في الليل منزلاً - فاجتنبوا
الطريق ؛ فإنها مأوى الهوام بالليل ) رواه مسلم .

وجاء النهي أيضاً عن المرور على المواضع التي نزل فيها العذاب إلا أن
يكون ذلك على سبيل الاتعاظ والاعتبار ، فعندما مر النبي - صلى الله عليه
وسلم - بحجر ثمود قال لأصحابه : ( لا تدخلوا مساكن الذين ظلموا أنفسهم؛
أن يصيبكم ما أصابهم ، إلا أن تكونوا باكين ) ثم قنّع رأسه – أي غطّاه -
وأسرع السير حتى أجاز الوادي ، متفق عليه .

أسفار النبي صلى الله عليه وسلم

وإذا نظرنها إلى أسفار النبي – صلى الله عليه وسلم – وجدنا أنها تتعلق
بأحد أربعة أسباب : السفر للهجرة، والسفر للجهاد، والسفر للعمرة والسفر
للحج ، وأحياناً كان يسافر مصطحباً إحدى زوجاته ، وكان عليه الصلاة
والسلام يختار من ترافقه بالقرعة

وقد ترك النبي – صلى الله عليه وسلم – مساحةً للترويح عن النفس باللهو
البريء والحداء الجميل ليستعين الناس بذلك على عناء السفر ، فجاء عنه
مسابقته لعائشة رضي الله عنه في إحدى أسفاره ، وسمح لغلام له يقال عنه
أنجشة بالحداء وذكر الأشعار .

وعند عودة النبي – صلى الله عليه وسلم – إلى دياره كان يبتديء بزيارة
المسجد والصلاة فيه ، ثم يتلقّاه الناس بالغلمان حتى يحضنهم ويقبّلهم ،
ويذكر عبد الله بن جعفر رضي الله عنه أحد تلك المواقف فيقول : " كان
رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا قدم من سفر تُلُقِّيَ بصبيان أهل بيته،
وإنه قدم من سفر فسُبِق بي إليه ، فحملني بين يديه ، ثم جيء بأحد ابني
فاطمة فأردفه خلفه ، فأدخلنا المدينة ثلاثةً على دابة " رواه مسلم .

أمور نهى عنها الرسول صلى الله عيه وسلم في السفر

وقد نهى – صلى الله عليه وسلم- عن أمورٍ في السفر، مثل اصطحاب
الكلب والجرس ، وفي هذا جاء قوله عليه الصلاة والسلام : ( لا تصحب
الملائكة رفقة فيها كلب ولا جرس ) رواه مسلم .

ومما نهى عنه عليه الصلاة والسلام سفر المرأة بدون محرم، لما يترتب
عليه من حصول الفتنة والأذية لها، فقد قال – صلى الله عليه وسلم:
( لا تسافر امرأة إلا ومعها محرم ) رواه البخاري .

كذلك نهى – صلى الله عليه وسلم – أن يأتي المسافر أهله ليلاً ، ففي
الحديث عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم:- ( إذا طال أحدكم الغيبة ، فلا يطرق أهله ليلاً ) رواه
البخاري ، وعنه أيضاً أنه قال: ( نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم
أن يطرق الرجل أهله ليلاً يتخونهم أو يطلب عثراتهم ) رواه البخاري ،
وبالمقابل فقد أمر النبي - صلى الله عليه وسلم – المسافر أن يتعجّل
في العودة إلى أهله بعد قضاء حاجته من السفر فقال : (.. فإذا قضى
مهمته فليعجل إلى أهله ) متفق عليه.

فصلوات الله على من كان الخير في حله وترحاله ، وإقامته وسفره ،
فكان للحق نبراساً ، وللفضائل تاجاً

i]d hgkfd wgn hggi ugdi ,sgl td stvi ,jvphgi










عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
قديم 07 / 06 / 2012, 52 : 04 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
محمد نصر
اللقب:
عضو ملتقى ماسي
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية محمد نصر


البيانات
التسجيل: 24 / 12 / 2007
العضوية: 9
المشاركات: 65,283 [+]
بمعدل : 10.99 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 6734
نقاط التقييم: 164
محمد نصر has a spectacular aura aboutمحمد نصر has a spectacular aura about

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
محمد نصر متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى السيرة النبويه
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

الله يبارك فيكم عمي عبد الجواد

اكرمكم الله وجزاكم الله خيرا









عرض البوم صور محمد نصر   رد مع اقتباس
قديم 15 / 06 / 2012, 36 : 08 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شريف حمدان المنتدى : ملتقى السيرة النبويه
السلام عليكم ورحمه الله
اخي ******
محمد نصر
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
و
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد ملتقى السيرة النبويه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018