04 / 08 / 2013, 55 : 10 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
مدير عام الملتقى والمشرف العام |
الرتبة |
|
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
26 / 01 / 2008 |
العضوية: |
38 |
العمر: |
65 |
المشاركات: |
188,806 [+] |
بمعدل : |
31.97 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
19116 |
نقاط التقييم: |
791 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
ملتقى السيرة النبويه
احبتي في الله
طمع المشركين في الرسول صلى الله عليه و سلم بعد وفاة أبي طالب و خديجة
قال ابن إسحاق : ثم إن خديجة بنت خويلد وأبا طالب هلكا في عام واحد ، فتتابعت على رسول الله صلى الله عليه وسلم المصائب بهلك خديجة ، وكانت له وزير صدق على الإسلام ، يشكو إليها ؛ وبهلك عمه أبي طالب ، وكان له عضدا وحرزا في أمره ، ومنعة وناصرا على قومه ، وذلك قبل مهاجره إلى المدينة بثلاث سنين .
فلما هلك أبو طالب ، نالت قريش من رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأذى ما لم تكن تطمع به في حياة أبي طالب ، حتى اعترضه سفيه من سفهاء قريش ، فنثر على رأسه ترابا .
قال ابن إسحاق : فحدثني هشام بن عروة ، عن أبيه عروة بن الزبير ، قال :
لما نثر ذلك السفيه على رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك التراب ، دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم بيته والتراب على رأسه ، فقامت إليه إحدى بناته ، فجعلت تغسل عنه التراب وهي تبكي ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لها : لا تبكي يا بُنيِّة ، فإن الله مانع أباك . قال : و يقول بين ذلك : ما نالت مني قريش شيئا أكرهه ، حتى مات أبو طالب .
'lu hglav;dk td hgvs,g wgn hggi ugdi , sgl fu] ,thm Hfd 'hgf , o]d[m
|
|
|