03 / 09 / 2013, 36 : 10 PM | المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | مدير عام الملتقى والمشرف العام | الرتبة | | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | 26 / 01 / 2008 | العضوية: | 38 | العمر: | 65 | المشاركات: | 189,457 [+] | بمعدل : | 31.94 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | 19182 | نقاط التقييم: | 791 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى : ملتقى السيرة النبويه احبتي في الله أول ما قيل في الهجرة من الشعر قال ابن إسحاق : وكان أول شعر قيل في الهجرة بيتين ، قالهما ضرار بن الخطاب بن مرداس ، أخو بني محارب بن فهر فقال : تداركتَ سعدا عنوة فأخذته * وكان شفاء لو تداركت منذرا لو نلتُه طُلَّت هناك جراحه * وكانت حريَّا أن يُهان ويُهدرا قال ابن هشام : ويروى : وكان حقيقا أن يهان ويهدرا قال ابن إسحاق : فأجابه حسان بن ثابت فيهما فقال : لست إلى سعد ولا المرء منذر * إذا ما مطايا القوم أصبحن ضُمَّرا فلولا أبو وهب لمرت قصائد * على شرف البرقاء يهوين حُسَّرا أتفخر بالكتان لما لبسته * وقد تلبس الأنباط ريطا مقصرا فلا تك كالوسنان يحلم أنه * بقرية كسرى أو بقرية قيصرا ولاتك كالثكلى وكانت بمعزل * عن الثكل لو كان الفؤاد تفكرا ولا تك كالشاة التي كان حتفها * بحفر ذراعيها فلم ترض محفرا ولا تك كالعاوي فأقبل نحره * ولم يخشه ، سهما من النبل مضمرا فإنا ومن يُهدي القصائد نحونا * كمستبضع تمرا إلى أهل خيبرا
H,g lh rdg td hgi[vm lk hgauv
|
| |