أنت غير مسجل في ملتقى أهل العلم . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
Google
 
تابعونا عبر تويتر تابعونا عبر فيس بوك

الإهداءات


العودة   ملتقى أهل العلم > الملتقيات العامة > الملتقى العام

الملتقى العام المواضيع العامة التي لا يريد كاتبها أن يدرجها تحت تصنيف معين .

« آخـــر الــمــواضــيــع »
         :: صلاة الفجر للشيخ أحمد الحذيفي 10 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة الفجر للشيخ ياسر الدوسري 10 شوال 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ عبدالله البعيجان 9 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ عبدالمحسن القاسم 9 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة العشاء للشيخ ماهر المعيقلي 9 شوال 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: صلاة المغرب للشيخ ماهر المعيقلي 9 شوال 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان العشاء للمؤذن علي ملا الخميس 9 شوال 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان العشاء للمؤذن محمد ماجد حكيم الخميس 9 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان المغرب للمؤذن عماد بقري الخميس 9 شوال 1445هـ من بيت الله الحرام بمكة المكرمة (آخر رد :شريف حمدان)       :: أذان المغرب للمؤذن د. عمر كمال الخميس 9 شوال 1445هـ من الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة (آخر رد :شريف حمدان)      

إضافة رد
كاتب الموضوع طويلب علم مبتدئ مشاركات 2 المشاهدات 616  مشاهدة صفحة طباعة الموضوع | أرسل هذا الموضوع إلى صديق | الاشتراك انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 06 / 05 / 2015, 12 : 12 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
طويلب علم مبتدئ
اللقب:
عضو ملتقى ماسي


البيانات
التسجيل: 21 / 01 / 2008
العضوية: 19
المشاركات: 30,241 [+]
بمعدل : 5.10 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 295
طويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the roughطويلب علم مبتدئ is a jewel in the rough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
طويلب علم مبتدئ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الملتقى العام
إننا وكما خلصنا إلى الفكرة القائلة بأن الصحوة المباركة التي عاشها المنهج السني زمن مقارعة المد الشيوعي بالسنان واللسان والجنان هي صحوة مأذون لها، وسواء اقتنعنا بمسلمة الإذن أم لم نقتنع بها، فإننا لا يمكن أن ننكر أنه كان لهذه الصحوة وجه مشرق من جهة وصول رحيق السنة وبث أريجها بعد فترة اندراس وإغراب بين صفوف معشر المسلمين.

كما لا يمكن أن نستدبر إحساس العجب والغرابة في اعتقاد عودة بوادر التمكين والخلافة على منهاج النبوة، بينما الناظر إلى المناخ العام الذي كان سائدًا يومها لا يمكنه أن يواري ظاهريًا حقيقة أن الأمة ساعتها كانت تعاني من سكرتي الوهن والدخن، أو سكرتي الجهل وحب العيش كما جاء باللفظ في رواية أنس رضي الله عنه.

ولا شك أن هذا الوهن قد أفصح عن ما هيته الصادق المصدوق بقوله صلى الله عليه وسلم: «حب الدنيا وكراهية الموت» (السلسلة الصحيحة:958)، بينما لم يكن الدخن الذي شاب معين المنهج النبوي منهج «ما أنا عليه وأصحابي» (حسنه الألباني في صحيح الترمذي:2641)، سوى دخن البدع والمحدثات التي ولدت وترعرعت وتجمع نفس ريحها في أوكار دركات الخوارج والروافض والجهمية والصوفية والمرجئة والمعتزلة والأشعرية، ثم نفخ في رمادها اليوم والأمس قبله النافخون لتعود إلى واجهة الشغب العقدي والفقهي والسلوكي.

وهو دخن كانت له مع هذا الخير صولة ودولة يكر فيها ساعة ويفر ساعات، ونحن لا يمكن أن ننكر أن ساعة كرّه كانت ولا تزال فترة شر خالص ومناخ وباء بائس يتغول فاتكًا ويعربد سافكًا، ويسمح لرواد محافل صناعته بالتسكع بيننا سفادًا والبغي في ثخوم حياضنا فسادًا وإفسادًا.

فها هي سخائم الجاهلية المعاصرة ممثلة في الاتجاهات والأطياف والأوزاع المنادية بإقصاء الدين باسم إقصاء منهج أهل السنة، وتحييد الشريعة وتعطيل أحكامها باسم حمايتها من لوثة السياسة وأدرانها، تظل حريصة على استنطاق الخطأ السلوكي لبعض السنيين ممن تورطوا في أعمال جاءت منافية للاعتدال والقصد السني، وهو استنطاق ظهرت عدم براءته من خلال المسارعة إلى سحب هذا الخطأ بعد افتعال الضجيج حوله على المنهج نفسه، واتهامه بالغلو والفكر المتطرف الصدامي، وجعل هذا كله مطية للمحاصرة والإدانة التي لا تفرق بين المنهج ومعشر المنتسبين إليه، في دائرة ضرورة ثنائية الصواب والخطأ والالتزام والتفلت بضابط قول النبي عليه الصلاة: «كل ابن آدم خطاء وخير الخطّائين التوابون» (حسنه الألباني في صحيح الترغيب:3139).

ولذلك تجد هذا المحاصر ومن انضوى تحت مشروعه من أبعاض فاعله بالاختصاص، لا يتوانى هو ومن معه عن "دعشنة" وإلصاق تهمة الإرهاب وتحيين هذا الإلصاق كلما وقع شذ من فصيل معين بالمنهج نفسه.

وعليه نرى أن إظهار الحق في زمن الفتن والمغلوبية أو الغربة إن سلم التوصيف واجب وإن استشرفنا بعد الإظهار والبيان صدود الناس عن اتباعه حالا، وذلك لحسنة بقائه حاضرا في الأذهان وذكرى لثلة الإيمان تدفع به عند التنطع بحجة معاند يقول ولو بعد حين: {مَّا سَمِعْنَا بِهَٰذَا فِي آبَائِنَا الْأَوَّلِينَ} [المؤمنون من الآية:24].

ولا شك أن التلازم قائم وسيبقى كذلك بين حقيقة مسلمة الحفظ والصون للكتاب المبين وسنة الصادق الأمين، وبين حضور ووجود الطائفة التي أجرى على أيمانها ربنا جل جلاله وهو الغني المستغني مهمة هذا الحفظ وإظهار نفسه وبث روحه، وتجديد أمر دين أمته على رأس كل مائة؛ وبعث مجدها كل وقت وحين رغم كيد الكائدين؛ وإنفاق الصادين عن سبيل الأنبياء والمرسلين وضجيج المترفين.

ولعل من جنس هذا الإظهار الإيمان بسنن الله الكونية والشرعية في التغيير واستشراف الغلبة، وأن الدائرة لا بد أن تدور على أعداء الأمة الموصولة بالله، التي لا بد أن يأتي على أفرادها اليوم القريب الذي يستدركون فيه على مكامن الضعف والوهن والدخن، رائدهم في ذلك قول من قال من الصحابة: "نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإذا ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله".

ولعل من جنس هذا الإظهار التنصيص على أن مضمون منهج أهل السنة ومفهومه لا يتجاوز خصيصة تعظيم الوحي، وما يلزم من هذا التعظيم من لازم التحاكم إليه وتحكيمه في السلم والخصومة والموافقة والمفارقة، وكذا تجريم ضرب بعض الوحي ببعضه تحت أي مسمى أو شبهة تسويغ، وواجب استيعاب كله تصديقًا وإقرارًا، وواجب رد المتشابه من الكتاب والسنة إلى جلي المحكم منهما، ودرء دعوى شبهة معارضة المنقول للمعقول، والوقوف مع منزلة أهل السنة وقدر الصحابة في الفضل المطلق لهم، والفضل المخصوص لبعضهم، وما يلزم من هذا الوقوف من تقديم فهمهم وهديهم واعتباره الأعلم والأحكم والأسلم.

وكذا اعتبار اللسان العربي أساسًا لفهم نصوص الوحي ومأثور السنة، وذلك وفق معهود لغة الأميين، وجعل الأصول العقدية في إطار واسع المنهج السني منارات للتمايز وحقيقة الاتباع ومجانبة الابتداع؛ بحيث تكون هذه المنارات هي المنخلة التي يلج من سمها خياط التدين؛ وتتحقق من خلالها مفاوز اتباع الأولين والنأي بالشعيرة عن إحداث المتأخرين.

ولا ريب أن هذا وجد ويجد حظوظ صوابه عند نقطة تشاكل مقاصد الإرسال والتنزيل، مع ما تحقق من فوز عظيم لذلك الجيل القرآني والرعيل الأثري، وليس الكلام عن هذا الفوز وعظمته من باب الرجم بالغيب أو التألي على مشيئة الرب جل جلاله، وإنما هذا قد تناوله القرآن في باب البشرى وسوق ما خلا من كسب أفضى إلى ما أخبر به سبحانه عند قوله تعالى: {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} [التوبة:100].

ولا شك أن التسليم بفصول هذا الإظهار من شأنه أن يميط اللثام عن سبب اطّراد قواعد الإدانة وحصرها ابتداءً في المنتسب، ومن ثم تيسر سحبها على المنهج المعصوم بكمال المرسِل وعصمة المرسل إليه، كمال وعصمة يعسر معهما الرمي المباشر لمضمون الوحي؛ كإدانة شعيرة الجهاد مثلاً في غير انفكاك عن نصوص الوحي؛ وتيسر الاتهام والرمي بكل مثلبة عند صناعة الرمز وإلصاق هذه الشعيرة بمن أوغلوا في القتل من الأتباع -داعش وقبلها القاعدة- بغير حق وجاروا على القريب قبل الغريب، ورفعوا عقيرة الهرج في صفوف المسلمين بدعوى تطبيق أحكام الردة على من تبث بالصوت والصورة والإشارة إسلامهم بله صفاء عقيدتهم، ونقاوة إيمانهم، ومواطئة سريرتهم لعلانيتهم.

ومع الرمي والاتهام يتسور الصانع للرمز محراب المقصود أصالة ونعني به الإسلام الحق المتجرد من دواخل البدع والمحدثات، التي نجزم في الختام على أن سمومها المردية هي التي كانت لها حصة الأسد في إنهاك فتوة الإسلام، وشل حركة المسلمين ونزع ملحظ بركة قليلهم، وبث ملمح غثائية كثرتهم، وهو عين المقصود الذي لم تستطع إليه سبيلاً سيوف الكفر التي اجتمعت قاطبة على الكيد له ولأهله ودولته قديمًا وحديثًا.

ولا شك أن من وقف على مسلك ما ذهبنا إليه وعي تفاصيل مشروع الإدانة وتفريق فصول تجلياته على فترات ومراحل مستمرة ولو ببطء، ولكنها أكيدة التأثير والمفعول في إعادة صياغة ملامح ذلك الوصف الصليبي اليهودي ومعه المجوسي لدولة الإسلام "بالرجل المريض".

,jfrn Y]hkm Hig hgskm gufm hgljvfwdk










عرض البوم صور طويلب علم مبتدئ   رد مع اقتباس
قديم 06 / 05 / 2015, 02 : 06 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
ابراهيم عبدالله
اللقب:
المراقب العام للملتقى
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ابراهيم عبدالله


البيانات
التسجيل: 28 / 01 / 2008
العضوية: 92
المشاركات: 26,598 [+]
بمعدل : 4.49 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 2862
نقاط التقييم: 104
ابراهيم عبدالله will become famous soon enoughابراهيم عبدالله will become famous soon enough

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ابراهيم عبدالله غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى العام
رفع الله قدرك وغفر ذنبك
واثابك الجنة وجعل هذه
الاعمال الطيبة فى مثقلات موازينك









عرض البوم صور ابراهيم عبدالله   رد مع اقتباس
قديم 06 / 05 / 2015, 31 : 10 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
شريف حمدان
اللقب:
مدير عام الملتقى والمشرف العام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شريف حمدان

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
شريف حمدان متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طويلب علم مبتدئ المنتدى : الملتقى العام
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









عرض البوم صور شريف حمدان   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

جديد الملتقى العام


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Loading...

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
الحقوق محفوظة لشبكة ملتقى أهل العلم الاسلامي
اختصار الروابط

For best browsing ever, use Firefox.
Supported By: ISeveNiT Co.™ Company For Web Services
بدعم من شركة .:: اي سفن ::. لخدمات الويب المتكاملة
جميع الحقوق محفوظة © 2015 - 2018