هبه مجدى
23 / 10 / 2008, 13 : 03 AM
عن ابى هريرة رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال(لا حسد الا فى اثنتين رجل علمه الله القران فهو يتلوه اناء الليل واطراف النهارفسمعه جار له فقال ليتنى اوتيت مثلما اوتى فلان فعملت مثلما يعمل ورجل اتاه الله مالا فهو يهلكه فى الحق فقال رجل ليتنى اوتيت مثلما اوتى فلان فعملت مثلما يعمل)
بالنسبه الى هذا الحديث فكانت الفكره العامه التى وجدناها بشكل عملى وفعال ان كثيرا منا حاولوا جاهدين ان نرى بعضنا البعض من ناحية اجادة كل منا لتلاوة القران الكريم ومدى اتساع الوقت لدينا
لذلك فبعضنا ان لم يكن الغالبيه العظمى عاملات وربات منزل ولديهم اطفال وشباب
فعندما شرح الدكتور الحديث ونظرنا بعمق للفكره وجدناها تشير ايضا الى الاشخاص الذين لديهم متسع من الوقت
لقول رسول الله (اناء الليل واناء النهار)
فعندما سالت احدانا الدكتور جاوبها انه ليس شرط فى الحديث ان يكون اناء الليل واناء النهار ولكن عندما يجد الفرد العامل وقت يتسع لتلاوة القران بحيث لا يشغله عن عمله
فسعى المراه على قضاء حوائج اسرتها عمل بالاضافه الى عملها فالاسلام لم يكن ابدا دين عباده فقط فهو دين عباده وعمل
وايضا عمل بما فيه من روح للايمان فتلاوة القران ليس المقصود بها التلاوه فقط ولكن التلاوه العمل
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (رب قارئ للقران والقران يلعنه )
اما من الجزء الثانى فى الحديث عن الانفاق فى سبيل الله فكل منا يتمنى السعه فى الرزق والمال حتى يستطيع ان يقوم بهذا العمل الجليل الذى اشار اليه القران الكريم والحديث الشريف فى اكثر من موضع مع العلم ان هذا الشيئ خاص بكل واحده منا ولا يعلن عنه الالله سبحانه وتعالى
واخيرا ادعوا الله ان يرزقنا حسن تلاوة القران والعمل به والسعه فى الرزق والانفاق فى سبيله
وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. (http://forums.fatakat.com/thread33344)
بالنسبه الى هذا الحديث فكانت الفكره العامه التى وجدناها بشكل عملى وفعال ان كثيرا منا حاولوا جاهدين ان نرى بعضنا البعض من ناحية اجادة كل منا لتلاوة القران الكريم ومدى اتساع الوقت لدينا
لذلك فبعضنا ان لم يكن الغالبيه العظمى عاملات وربات منزل ولديهم اطفال وشباب
فعندما شرح الدكتور الحديث ونظرنا بعمق للفكره وجدناها تشير ايضا الى الاشخاص الذين لديهم متسع من الوقت
لقول رسول الله (اناء الليل واناء النهار)
فعندما سالت احدانا الدكتور جاوبها انه ليس شرط فى الحديث ان يكون اناء الليل واناء النهار ولكن عندما يجد الفرد العامل وقت يتسع لتلاوة القران بحيث لا يشغله عن عمله
فسعى المراه على قضاء حوائج اسرتها عمل بالاضافه الى عملها فالاسلام لم يكن ابدا دين عباده فقط فهو دين عباده وعمل
وايضا عمل بما فيه من روح للايمان فتلاوة القران ليس المقصود بها التلاوه فقط ولكن التلاوه العمل
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (رب قارئ للقران والقران يلعنه )
اما من الجزء الثانى فى الحديث عن الانفاق فى سبيل الله فكل منا يتمنى السعه فى الرزق والمال حتى يستطيع ان يقوم بهذا العمل الجليل الذى اشار اليه القران الكريم والحديث الشريف فى اكثر من موضع مع العلم ان هذا الشيئ خاص بكل واحده منا ولا يعلن عنه الالله سبحانه وتعالى
واخيرا ادعوا الله ان يرزقنا حسن تلاوة القران والعمل به والسعه فى الرزق والانفاق فى سبيله
وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. (http://forums.fatakat.com/thread33344)