طويلب علم مبتدئ
04 / 10 / 2017, 17 : 03 PM
خواطر قرآنية
• في قولهِ تعالى: ﴿ خُلِقَ الْإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ ﴾ [الأنبياء: 37] تأديبٌ للكافر في معاملته مع الله أن لا يستعجل نزولَ الوعيد.
وقد يأخذ المسلمُ من ذلك درسًا وهو أن لا يضجر إذا تأخر حصولُ مغنم أو دفعُ مغرم، ولعله إذا صبرَ رأى آياتٍ من صنع الله تفهِّمُهُ سرَّ القدر في التأخير[1].
♦ ♦ ♦
• إذا دعوتَ الله وأنت مضطرٌّ ولم تجدْ أثرَ استجابة فاتّهمْ نفسك، ولا تتّهمْ ربَّك، وانظرْ ما الذي منعَ من الاستجابة.
♦ ♦ ♦
• التسبيحُ يكشِفُ ضيقَ الصدر.
والدليلُ ما جاء في آخر سورة الحجر من الذكر.
♦ ♦ ♦
• أنتَ في عالمِ امتحانٍ واختبارٍ وغيبٍ فلا تطلب الخوارق.
(واقرأ إنْ شئتَ الآية (21) من سورة الفرقان، والآية (50) من العنكبوت، وغيرهما ممّا يشبههما).
♦ ♦ ♦
• ينبغي التفريق بين الوعود الخاصة والوعود العامة في القرآن الكريم، ومن ذلك قول الله تعالى على لسان موسى: (والعاقبة للمتقين) فهل هو وعد خاص أو عام؟
الظاهر أنه هنا وعدٌ خاص.
♦ ♦ ♦
• حين تَقرأ القرآنَ حاولْ أنْ تنتقل إلى لحظةِ القول أو الحدَث، أو لحظةِ النزول.
♦ ♦ ♦
• لا تتحدَّثْ عن نفسك فقط، وتعلَّمْ من القرآن تنويع الأحاديث.
إنَّ الله - وهو الخالق العظيم والرازق الكريم - تَحدَّثَ عن غيرهِ سبحانه في مواضعَ كثيرة جدًا.
[1] كُتبتْ في عرفة سنة 1435هـ.
• في قولهِ تعالى: ﴿ خُلِقَ الْإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ ﴾ [الأنبياء: 37] تأديبٌ للكافر في معاملته مع الله أن لا يستعجل نزولَ الوعيد.
وقد يأخذ المسلمُ من ذلك درسًا وهو أن لا يضجر إذا تأخر حصولُ مغنم أو دفعُ مغرم، ولعله إذا صبرَ رأى آياتٍ من صنع الله تفهِّمُهُ سرَّ القدر في التأخير[1].
♦ ♦ ♦
• إذا دعوتَ الله وأنت مضطرٌّ ولم تجدْ أثرَ استجابة فاتّهمْ نفسك، ولا تتّهمْ ربَّك، وانظرْ ما الذي منعَ من الاستجابة.
♦ ♦ ♦
• التسبيحُ يكشِفُ ضيقَ الصدر.
والدليلُ ما جاء في آخر سورة الحجر من الذكر.
♦ ♦ ♦
• أنتَ في عالمِ امتحانٍ واختبارٍ وغيبٍ فلا تطلب الخوارق.
(واقرأ إنْ شئتَ الآية (21) من سورة الفرقان، والآية (50) من العنكبوت، وغيرهما ممّا يشبههما).
♦ ♦ ♦
• ينبغي التفريق بين الوعود الخاصة والوعود العامة في القرآن الكريم، ومن ذلك قول الله تعالى على لسان موسى: (والعاقبة للمتقين) فهل هو وعد خاص أو عام؟
الظاهر أنه هنا وعدٌ خاص.
♦ ♦ ♦
• حين تَقرأ القرآنَ حاولْ أنْ تنتقل إلى لحظةِ القول أو الحدَث، أو لحظةِ النزول.
♦ ♦ ♦
• لا تتحدَّثْ عن نفسك فقط، وتعلَّمْ من القرآن تنويع الأحاديث.
إنَّ الله - وهو الخالق العظيم والرازق الكريم - تَحدَّثَ عن غيرهِ سبحانه في مواضعَ كثيرة جدًا.
[1] كُتبتْ في عرفة سنة 1435هـ.