ابو توفيق
04 / 04 / 2018, 28 : 09 AM
صور من حسن الظن والتوكل على الله :
1 . في قصة موسى عليه السلام ، ما الذي جعل الأم ترمي برضيعها المولود حديثاً في النيل بلا تردد »أليس التوكل على الله بأن الله لن يُضيعه.
2 . وعندما كان موسى في امتحان أمام الملأ وكانت تتحداه جموعٌ ﻣﻥ كبار السحره ، أمره الله بأن يرمي بعصاه لتنقلب الى حية تسعى ،فما الذي جعل موسى يرمي بعصاه ،فما الذي جعل موسى يفعل ذلك ولم يخشى أن يخسر »أليس التوكل على الله.
3 . موسى وقومه يهربون ﻣﻥ فرعون وجنوده حتى استوقفهم البحر فقال قوم موسى {إنا لمدركون} ، ولكن أتى الأمر ﻣﻥ الله أن أضرب بعصاك البحر »أليس التوكل على الله هو الذي جعل موسى يضرب بعصاه البحر ليسلك فيه طريقاً يبساً وهو يردد {كلا إن معي ربي سيهدين}
4. محمد صلى الله عليه وآله وصحبة وسلم في الغار مع صاحبه الصديق ، وكفار قريش يقفون أمام باب الغار ، وكان أبو بكر يقول يا محمد لو نظر احدهم الى موطأ قدمه لأبصرنا »ولكن ثقة نبي الله وتوكله على ربه جعلته يقول (يا أبا بكر ما ظنك بإثنين الله ثالثهما)
_فيا من داهمه المرض»توكل على الله
وثق بأنه ما وضع فيك المرض إلا لحكمة من حكمه القائمة على عباده. فإن لم تكن صاحب ذنوب يطهرك بالمرض فذاك رفعة لك وقرب لك ﻣﻥ الله.
ويا من أهلكه الهم والحزن ، بسبب تسلط عدو ، أوفقر ودين » توكل على الله وأعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك ، وأن الأمة لواجمتعوا على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، ولواجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك الأ بشيء قد كتبه الله عليك
1 . في قصة موسى عليه السلام ، ما الذي جعل الأم ترمي برضيعها المولود حديثاً في النيل بلا تردد »أليس التوكل على الله بأن الله لن يُضيعه.
2 . وعندما كان موسى في امتحان أمام الملأ وكانت تتحداه جموعٌ ﻣﻥ كبار السحره ، أمره الله بأن يرمي بعصاه لتنقلب الى حية تسعى ،فما الذي جعل موسى يرمي بعصاه ،فما الذي جعل موسى يفعل ذلك ولم يخشى أن يخسر »أليس التوكل على الله.
3 . موسى وقومه يهربون ﻣﻥ فرعون وجنوده حتى استوقفهم البحر فقال قوم موسى {إنا لمدركون} ، ولكن أتى الأمر ﻣﻥ الله أن أضرب بعصاك البحر »أليس التوكل على الله هو الذي جعل موسى يضرب بعصاه البحر ليسلك فيه طريقاً يبساً وهو يردد {كلا إن معي ربي سيهدين}
4. محمد صلى الله عليه وآله وصحبة وسلم في الغار مع صاحبه الصديق ، وكفار قريش يقفون أمام باب الغار ، وكان أبو بكر يقول يا محمد لو نظر احدهم الى موطأ قدمه لأبصرنا »ولكن ثقة نبي الله وتوكله على ربه جعلته يقول (يا أبا بكر ما ظنك بإثنين الله ثالثهما)
_فيا من داهمه المرض»توكل على الله
وثق بأنه ما وضع فيك المرض إلا لحكمة من حكمه القائمة على عباده. فإن لم تكن صاحب ذنوب يطهرك بالمرض فذاك رفعة لك وقرب لك ﻣﻥ الله.
ويا من أهلكه الهم والحزن ، بسبب تسلط عدو ، أوفقر ودين » توكل على الله وأعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك ، وأن الأمة لواجمتعوا على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، ولواجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك الأ بشيء قد كتبه الله عليك