أم نيره
06 / 01 / 2009, 02 : 07 PM
باب النهى عن الأفتخار والرياء
أولاً: القرآن الكريم
قال تعالى:
"فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن أتقى" (النجم 32)
قال تعالى:
"إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون فى الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم" (الشورى 42)
قال تعالى:
"وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء" (البينه 5)
قال تعالى:
"يراؤون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا" (النساء 142)
ثانياً: الأحاديث النبوية الشريفة
عن عياض بن حمار رضى الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إن الله تعالى أوحى إلىّ أن تواضعوا حتى لا يبغى أحد على أحد، ولا يفخر أحد على أحد" رواه مسلم
عن أبى هريرة رضى الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
" قال الله تعالى: أنا أإنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملاً أشرك فيه معى غيرى تركته وشركه" رواه مسلم
عن جندب بن عبد الله بن سفيان رضى الله عنه قال، قال النبى صلى الله عليه وسلم:
"من سمَعَ سمَعَ الله، ومن يرائى يرائى الله به" متفق عليه ورواه مسلم أيضا من رواية ابن عباس
معنى هذا الحديث:-
أن من أظهر عمله للناس رياء فضحه الله يوم القيامه ومن أظهر للناس العمل الصالح ليعظم أظهر الله
سريرته على رؤوس الخلائق
وقد جاء مايحرم على العبد ان يتوهم الكلام بأنه رياء وهو ليس رياء
فعن أبى ذر رضى الله عنه قال
: قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أرأيت الرجل الذى يعمل العمل من الخير ويحمده الناس عليه؟ قال "تلك عاجل بشرى المؤمن" رواه مسلم
من كتاب رياض الصالحين
أولاً: القرآن الكريم
قال تعالى:
"فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن أتقى" (النجم 32)
قال تعالى:
"إنما السبيل على الذين يظلمون الناس ويبغون فى الأرض بغير الحق أولئك لهم عذاب أليم" (الشورى 42)
قال تعالى:
"وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء" (البينه 5)
قال تعالى:
"يراؤون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا" (النساء 142)
ثانياً: الأحاديث النبوية الشريفة
عن عياض بن حمار رضى الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إن الله تعالى أوحى إلىّ أن تواضعوا حتى لا يبغى أحد على أحد، ولا يفخر أحد على أحد" رواه مسلم
عن أبى هريرة رضى الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
" قال الله تعالى: أنا أإنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملاً أشرك فيه معى غيرى تركته وشركه" رواه مسلم
عن جندب بن عبد الله بن سفيان رضى الله عنه قال، قال النبى صلى الله عليه وسلم:
"من سمَعَ سمَعَ الله، ومن يرائى يرائى الله به" متفق عليه ورواه مسلم أيضا من رواية ابن عباس
معنى هذا الحديث:-
أن من أظهر عمله للناس رياء فضحه الله يوم القيامه ومن أظهر للناس العمل الصالح ليعظم أظهر الله
سريرته على رؤوس الخلائق
وقد جاء مايحرم على العبد ان يتوهم الكلام بأنه رياء وهو ليس رياء
فعن أبى ذر رضى الله عنه قال
: قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أرأيت الرجل الذى يعمل العمل من الخير ويحمده الناس عليه؟ قال "تلك عاجل بشرى المؤمن" رواه مسلم
من كتاب رياض الصالحين