ابو الوليد البتار
13 / 03 / 2009, 26 : 10 PM
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25568.imgcache
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25569.imgcache
أي إخوتي؛
- رعاكمُ الرّحمنُ –
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25570.imgcache
ها هُنا؛
- بمنّهِ جلّ وعلا -
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25571.imgcache
(كـِتابٌ)؛
لطيبِ الذّكرى داع ٍ.
ولحُسن سيرَةٍ؛ دالٌ.
- بحَولِ ومنّ ربّنا؛ عزّ وجلّ -
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25572.imgcachehttp://ahlalalm.org/vb/imgcache/25572.imgcache
أنّى؛ ما يكونُ كذلكمُ؛
وهو في ذاتِ خَيرِ الوّرى؟!
نبيّنا؛ صلّى اللهُ تَعالى عَليه،
وبارَكَ أبَداً.
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25573.imgcache
نَفحةُ عَبيرٍ؛ مِن سيرَةِ البَشيرِ النّذيرِ!
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25574.imgcache
صلّى اللهُ تَعالى عَليه، وبارَكَ وسلّمَ.
تأليفُ الأستاذِ/ د. يحي بن إبراهيم اليحي؛
أحسَنَ الله تَعالى إليهِ؛ - بمنّهِ -
وثبّتهُ، وسائرَ إخوَتي.
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25575.imgcacheلقِراءَةِ؛ الكَتابِ:
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25576.imgcache لُطفاً؛ اضغَط عَلى الرّابِطِ أدناهُ:
http://saaid.net/mohamed/12.doc (http://saaid.net/mohamed/12.doc)
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25577.imgcache
انتَهى.
واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ.
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25578.imgcache
ربّ؛ صلّ وسلّمِ وزد وبارك؛
على خَيرِ الوّرى، ومِشكاةِ الهُدى.
( مُحمّد بن عَبدالله ).
ما تَعاقبَ ليلٌ ونَهارٌ أبَداً.
وارضَ - تَبارَكتَ - عَن صَحابته الأخيارِ، والثّلثةِ الأخيارِ،
واحُشرنا - بمنّكَ - في زُمرتهمُ؛ يا عَزيزُ يا غفّارُ.
غُفرانك؛ ربّنا.
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25579.imgcache
ربّنا؛ إنّا ظلمنا أنفُسنا ظُلماً كَثيراً،
وإن لم تَغفر لنا وتَرحمنا؛ لنكوننّ من الخاسرينَ.
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25569.imgcache
أي إخوتي؛
- رعاكمُ الرّحمنُ –
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25570.imgcache
ها هُنا؛
- بمنّهِ جلّ وعلا -
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25571.imgcache
(كـِتابٌ)؛
لطيبِ الذّكرى داع ٍ.
ولحُسن سيرَةٍ؛ دالٌ.
- بحَولِ ومنّ ربّنا؛ عزّ وجلّ -
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25572.imgcachehttp://ahlalalm.org/vb/imgcache/25572.imgcache
أنّى؛ ما يكونُ كذلكمُ؛
وهو في ذاتِ خَيرِ الوّرى؟!
نبيّنا؛ صلّى اللهُ تَعالى عَليه،
وبارَكَ أبَداً.
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25573.imgcache
نَفحةُ عَبيرٍ؛ مِن سيرَةِ البَشيرِ النّذيرِ!
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25574.imgcache
صلّى اللهُ تَعالى عَليه، وبارَكَ وسلّمَ.
تأليفُ الأستاذِ/ د. يحي بن إبراهيم اليحي؛
أحسَنَ الله تَعالى إليهِ؛ - بمنّهِ -
وثبّتهُ، وسائرَ إخوَتي.
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25575.imgcacheلقِراءَةِ؛ الكَتابِ:
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25576.imgcache لُطفاً؛ اضغَط عَلى الرّابِطِ أدناهُ:
http://saaid.net/mohamed/12.doc (http://saaid.net/mohamed/12.doc)
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25577.imgcache
انتَهى.
واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ.
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25578.imgcache
ربّ؛ صلّ وسلّمِ وزد وبارك؛
على خَيرِ الوّرى، ومِشكاةِ الهُدى.
( مُحمّد بن عَبدالله ).
ما تَعاقبَ ليلٌ ونَهارٌ أبَداً.
وارضَ - تَبارَكتَ - عَن صَحابته الأخيارِ، والثّلثةِ الأخيارِ،
واحُشرنا - بمنّكَ - في زُمرتهمُ؛ يا عَزيزُ يا غفّارُ.
غُفرانك؛ ربّنا.
http://ahlalalm.org/vb/imgcache/25579.imgcache
ربّنا؛ إنّا ظلمنا أنفُسنا ظُلماً كَثيراً،
وإن لم تَغفر لنا وتَرحمنا؛ لنكوننّ من الخاسرينَ.