ابو الوليد البتار
21 / 03 / 2009, 33 : 08 PM
أهل الحديث وفضلهم
* عن الشافعي قال : إذا رأيت رجلاً من أصحاب الحديث ، كأني رأيت رجلاً من أصحاب النبي .
(09/109)
* عن سفيان الثوري قال : ليس شيء أنفع للناس من الحديث .
(6/366)
* وعنه قال : ما من عمل أفضل من طلب الحديث ، إذا صحت النية فيه .
(6/366)
* عن سفيان الثوري قال : يعجبني أن يكون صاحب الحديث مكفيا ، فان الآفات إليهم أسرع ، وألسنة الناس إليهم أسرع .
(6/366)
* عن يحيى بن سعيد يقول : ما ينبغي في الحديث غير خصلة : ينبغي لصاحب الحديث أن يكون نبياً لأحد ، ويكون يفهم ما يقال له ، وينصر الرجال ، ثم يتعاهد ذاك .
(8/380)
* عن موسى بن عبد الرحمن بن مهدي قال : سمعت أبي يقول : رأيت سفيان الثوري في المنام ، فقلت : أي شيء وجدت أفضل ؟ قال : الحديث .
(6/366)
* عن أبي قدامة قال : ما تركت حديث رجل ، إلا دعوت الله له وأسميه .
(9/5)
* عن سليمان بن حيان قال : كنا نصحب سفيان الثوري ، وقد سمعنا ممن سمع منه ، إنما نريد تفسير الحديث .
(6/367)
* عن بشر بن الحارث قـال : خرج علينا أبو بكر بن عياش مرة ، فقال : ههنا من البهاتين المنانين أحد ؟ قال بشر : ولم يدر أني فيهم أو منهم .
(8/345)
* عن وكيع بن الجراح قال : ويل للمحدث إذا استصحبه أصحاب الحديث .
(10/23)
* عن عون قال : كان يقال : مثل الذي يطلب علم الأحاديث ويترك القرآن : مثل رجل أخذ باب زريبة فيها غنم ، فمرت به ظباء ، فاتبعها يطلبها، فلم يدركها ، فرجع ، فوجد غنمه قد خرجت ؛ فلا هذه أدرك ، ولا هذه أدرك .
(4/245)
* وكان مالك إذا أراد أن يحدث : توضأ ، وجلس على فراشه ، وسرح لحيته ، وتمكن في الجلوس بوقار وهيبة ، ثم حدث ؛ فقيل له في ذلك ؛ فقال : أحب أن أعظم حديث رسول الله ، ولا أحدث به إلا على طهارة متمكناً . وكان يكره أن يحدث في الطريق وهو قائم ، أو يستعجل ؛ فقال : أحب أن أتفهم ما أحدث به عن رسول الله .
(6/318)
* عن عيسى بن يونس قال : بعث عيسى بن موسى بألف درهم إلى الأعمش ، وصحيفة ليكتب له فيها حديثاً ؛ فأخذ الأعمش الألف درهم ، وكتب في الصحيفة : بسم الله الرحمن الرحيم ، } قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ { [الاخلاص:1] . حتى ختمها ، وطوى الصحيفة ، وبعث بها إليه ؛ فلما نظر فيها ، بعث إليه : يا ابن الفاعلة ، ظننت أني لا أحسن كتاب الله ؟ فكتب إليه الأعمش : أفظننت أني أبيع الحديث ؟ ولم يكتب له ، وحبس المال لنفسه .
(5/49)
* عن عبد الله بن أحمد بن حنبل قال : سمعت أبي يقول ، وذكر الشافعي ، فقال : سمعته يقول : إذا صح عندكم الحديث عن رسول الله ، فقولوا لي ، حتى أذهب به في أي بلد كان.
(9/106)
* عن الشافعي قال : إذا رأيت رجلاً من أصحاب الحديث ، كأني رأيت رجلاً من أصحاب النبي .
(09/109)
* عن سفيان الثوري قال : ليس شيء أنفع للناس من الحديث .
(6/366)
* وعنه قال : ما من عمل أفضل من طلب الحديث ، إذا صحت النية فيه .
(6/366)
* عن سفيان الثوري قال : يعجبني أن يكون صاحب الحديث مكفيا ، فان الآفات إليهم أسرع ، وألسنة الناس إليهم أسرع .
(6/366)
* عن يحيى بن سعيد يقول : ما ينبغي في الحديث غير خصلة : ينبغي لصاحب الحديث أن يكون نبياً لأحد ، ويكون يفهم ما يقال له ، وينصر الرجال ، ثم يتعاهد ذاك .
(8/380)
* عن موسى بن عبد الرحمن بن مهدي قال : سمعت أبي يقول : رأيت سفيان الثوري في المنام ، فقلت : أي شيء وجدت أفضل ؟ قال : الحديث .
(6/366)
* عن أبي قدامة قال : ما تركت حديث رجل ، إلا دعوت الله له وأسميه .
(9/5)
* عن سليمان بن حيان قال : كنا نصحب سفيان الثوري ، وقد سمعنا ممن سمع منه ، إنما نريد تفسير الحديث .
(6/367)
* عن بشر بن الحارث قـال : خرج علينا أبو بكر بن عياش مرة ، فقال : ههنا من البهاتين المنانين أحد ؟ قال بشر : ولم يدر أني فيهم أو منهم .
(8/345)
* عن وكيع بن الجراح قال : ويل للمحدث إذا استصحبه أصحاب الحديث .
(10/23)
* عن عون قال : كان يقال : مثل الذي يطلب علم الأحاديث ويترك القرآن : مثل رجل أخذ باب زريبة فيها غنم ، فمرت به ظباء ، فاتبعها يطلبها، فلم يدركها ، فرجع ، فوجد غنمه قد خرجت ؛ فلا هذه أدرك ، ولا هذه أدرك .
(4/245)
* وكان مالك إذا أراد أن يحدث : توضأ ، وجلس على فراشه ، وسرح لحيته ، وتمكن في الجلوس بوقار وهيبة ، ثم حدث ؛ فقيل له في ذلك ؛ فقال : أحب أن أعظم حديث رسول الله ، ولا أحدث به إلا على طهارة متمكناً . وكان يكره أن يحدث في الطريق وهو قائم ، أو يستعجل ؛ فقال : أحب أن أتفهم ما أحدث به عن رسول الله .
(6/318)
* عن عيسى بن يونس قال : بعث عيسى بن موسى بألف درهم إلى الأعمش ، وصحيفة ليكتب له فيها حديثاً ؛ فأخذ الأعمش الألف درهم ، وكتب في الصحيفة : بسم الله الرحمن الرحيم ، } قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ { [الاخلاص:1] . حتى ختمها ، وطوى الصحيفة ، وبعث بها إليه ؛ فلما نظر فيها ، بعث إليه : يا ابن الفاعلة ، ظننت أني لا أحسن كتاب الله ؟ فكتب إليه الأعمش : أفظننت أني أبيع الحديث ؟ ولم يكتب له ، وحبس المال لنفسه .
(5/49)
* عن عبد الله بن أحمد بن حنبل قال : سمعت أبي يقول ، وذكر الشافعي ، فقال : سمعته يقول : إذا صح عندكم الحديث عن رسول الله ، فقولوا لي ، حتى أذهب به في أي بلد كان.
(9/106)