ابو الوليد البتار
01 / 06 / 2009, 52 : 04 PM
http://www.almeshkat.com/vb/images/bism.gif
http://www.almeshkat.com/vb/images/slam.gif
أي إخوَتي؛
- رعاكُمُ الرّحمنُ -
خـَيرُ ( الإخوانِ )؛ في ذا ( الزّمـانِ )؛
هُمُ ( هَديّـةُ )؛ الرّحمـنِ.
ونِبراسٌ - بحَولهِ - لطيّبِ الخَلاقِ ( هادٍ ) ولها ( تُرجُمانُ ).
http://www.alshamsi.net/thekr2.gif
ها هُنا؛
- هُديتُمُ الخيرَ أبداً -
http://alshamsi.net/thekr.gif
بمنّ ٍ منهُ جلّ وعلا؛
http://www.dobhran.com/images2/iwillbethere-anim1new.gif
نَماذِجُ مِن الرّفقةِ الصّالحةِ: قَولاً و فِعلاً؛ لأهميّتها في عَصرنا الحاضِر: اقتداءً و تأسيّاً.
« رُفقاءُ طَريق ٍ ».
http://upload.traidnt.net/upfiles/TLk17440.bmp
. إنّ الإنسانَ وهو يسيرُ في هذي الدّنيا،
ويقطعُ مَراحلَ حَياتهِ فيها؛
يَحتاجُ إلى من يؤانسُه في الطّريق ويُسلّي وَحدَته في السّفر.
ويكونُ لهُ عَوناً عند نُزول الملمّات والحَوادث،
يفرحُ لفَرحِه، ويَحزَنُ لحُزنهِ.
أصابَ من الدّين أوفرَه، ومن الأدبِ أكثرَهُ.
إنّه الأخ المُسلم النّاصح المُشفقُ، صاحبُ الدّينِ والخُلقِ.
\
/
\
( رَفَقـاءُ )؛ طَريق ٍ!
http://www.w6w.net/album/35/w6w_200505201629065997abc5f0fb.gif
. . نَماذِجُ مِن الرّفقةِ الصّالحةِ: قَولاً و فِعلاً.
http://www.w6w.net/album/35/w6w200504200341311d6a9227.gif للقَراءةِ؛
- رَفعَ الرّحمنُ؛ قَدرَ إخوَتي -
http://www.w6w.net/album/35/w6w200504200341311d6a9227.gif للحِفظِ؛
- حَفِظَ الرّحمنُ؛ إخوَتي -
. لُطفاً؛ اضغَط عَلى رَابـِطِ الذّكرِ.
http://up.ahlalalm.net/ccfiles/2hH64063.rar
http://img157.exs.cx/img157/4138/goldenstarsanim7nm.gifhttp://img157.exs.cx/img157/4138/goldenstarsanim7nm.gif
http://lola246.jeeran.com/sb.gif
انتَهى.
واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ.
http://www.alshamsi.net/islam/sign/a4.gif
أي أُخيّ؛
- بارَكَك ربّنا الرّحمنُ الحَيُّ -
لا يَخفى أنّ ثّمرةَ الخُلق الحَسنِ: ( الألفةُ ) وانقطاعُ الوَحشَةِ،
وأنّى طابَ الثّمرُ؛ طابَت الثّمَرةُ.
. قالَ اللهُ تَعالى مُظهِرًا عَظيم مِنّتهِ عَلى الخَلقِ بنعمةِ الأُلفَةِ:
" لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا،
مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ "، ( الأنفالُ: 63 ).
. وقالَ نبيُّنا صلّى اللهُ تَعالى عَليهِ وبارَكَ وسلّمَ:
« إنّ أقرَبكم منّي مَجلسًا أحاسِنكُم أخلاقاً؛
الموطّئون أكنافاً،
الذين يَألَفون ويؤلفونَ »، ( رَواهُ الطّبرانيّ وصَحّحهُ الألبانيّ ).
واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ.
نَفعَ الرّحمنُ؛ بما جاءَ
ربّ؛ اجعَل ذا الائتلافَ فيكَ،
وسَعيهمُ - بمنّكَ - عنهُمُ - تَباركتَ - يُرضيكَ.
غُفرانك؛ ربّنا.
http://img66.exs.cx/img66/5904/tagfer_thenobk.gif
ربّ؛ قـِني عـَذابكَ؛ يـَومَ تَبعثُ عـِبادَكَ.
http://www.almeshkat.com/vb/images/slam.gif
أي إخوَتي؛
- رعاكُمُ الرّحمنُ -
خـَيرُ ( الإخوانِ )؛ في ذا ( الزّمـانِ )؛
هُمُ ( هَديّـةُ )؛ الرّحمـنِ.
ونِبراسٌ - بحَولهِ - لطيّبِ الخَلاقِ ( هادٍ ) ولها ( تُرجُمانُ ).
http://www.alshamsi.net/thekr2.gif
ها هُنا؛
- هُديتُمُ الخيرَ أبداً -
http://alshamsi.net/thekr.gif
بمنّ ٍ منهُ جلّ وعلا؛
http://www.dobhran.com/images2/iwillbethere-anim1new.gif
نَماذِجُ مِن الرّفقةِ الصّالحةِ: قَولاً و فِعلاً؛ لأهميّتها في عَصرنا الحاضِر: اقتداءً و تأسيّاً.
« رُفقاءُ طَريق ٍ ».
http://upload.traidnt.net/upfiles/TLk17440.bmp
. إنّ الإنسانَ وهو يسيرُ في هذي الدّنيا،
ويقطعُ مَراحلَ حَياتهِ فيها؛
يَحتاجُ إلى من يؤانسُه في الطّريق ويُسلّي وَحدَته في السّفر.
ويكونُ لهُ عَوناً عند نُزول الملمّات والحَوادث،
يفرحُ لفَرحِه، ويَحزَنُ لحُزنهِ.
أصابَ من الدّين أوفرَه، ومن الأدبِ أكثرَهُ.
إنّه الأخ المُسلم النّاصح المُشفقُ، صاحبُ الدّينِ والخُلقِ.
\
/
\
( رَفَقـاءُ )؛ طَريق ٍ!
http://www.w6w.net/album/35/w6w_200505201629065997abc5f0fb.gif
. . نَماذِجُ مِن الرّفقةِ الصّالحةِ: قَولاً و فِعلاً.
http://www.w6w.net/album/35/w6w200504200341311d6a9227.gif للقَراءةِ؛
- رَفعَ الرّحمنُ؛ قَدرَ إخوَتي -
http://www.w6w.net/album/35/w6w200504200341311d6a9227.gif للحِفظِ؛
- حَفِظَ الرّحمنُ؛ إخوَتي -
. لُطفاً؛ اضغَط عَلى رَابـِطِ الذّكرِ.
http://up.ahlalalm.net/ccfiles/2hH64063.rar
http://img157.exs.cx/img157/4138/goldenstarsanim7nm.gifhttp://img157.exs.cx/img157/4138/goldenstarsanim7nm.gif
http://lola246.jeeran.com/sb.gif
انتَهى.
واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ.
http://www.alshamsi.net/islam/sign/a4.gif
أي أُخيّ؛
- بارَكَك ربّنا الرّحمنُ الحَيُّ -
لا يَخفى أنّ ثّمرةَ الخُلق الحَسنِ: ( الألفةُ ) وانقطاعُ الوَحشَةِ،
وأنّى طابَ الثّمرُ؛ طابَت الثّمَرةُ.
. قالَ اللهُ تَعالى مُظهِرًا عَظيم مِنّتهِ عَلى الخَلقِ بنعمةِ الأُلفَةِ:
" لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا،
مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ "، ( الأنفالُ: 63 ).
. وقالَ نبيُّنا صلّى اللهُ تَعالى عَليهِ وبارَكَ وسلّمَ:
« إنّ أقرَبكم منّي مَجلسًا أحاسِنكُم أخلاقاً؛
الموطّئون أكنافاً،
الذين يَألَفون ويؤلفونَ »، ( رَواهُ الطّبرانيّ وصَحّحهُ الألبانيّ ).
واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ.
نَفعَ الرّحمنُ؛ بما جاءَ
ربّ؛ اجعَل ذا الائتلافَ فيكَ،
وسَعيهمُ - بمنّكَ - عنهُمُ - تَباركتَ - يُرضيكَ.
غُفرانك؛ ربّنا.
http://img66.exs.cx/img66/5904/tagfer_thenobk.gif
ربّ؛ قـِني عـَذابكَ؛ يـَومَ تَبعثُ عـِبادَكَ.