ابو الوليد البتار
12 / 07 / 2009, 27 : 08 PM
المشكلات الدعوية والتربوية :: ( 3 ) :::
المشكلة : الاستعجال .
المظاهر:
- إرتجالية الأعمال ، قبل التخطيط والترتيب .
- عدم اكمال الأعمال ، وتراكمها .
- استبطاء النتائج .
- كثرة العتاب والتلاوم في أثناء او بعد أداء العمل .
- استحداث أعمال جديدة مع عدم مراعاة توفر الإمكانات ،ولوازم قيام العمل الجديد .
- عدم وجود مراكز للدراسات الاستراتيجية المستقبلية على مستوى الأمة انطلاقا من الوعي التام بسنن الله في الأرض .
- التسرع في الحكم على الأشخاص والجماعات والآراء والأفكار .
الأسباب .
- عدم التخطيط والترتيب .
- عدم الاستشارة .
- قياس الأعمال بالمقاييس المادية البحته .
- الشعور بتسارع الزمن وقلّة العمل .
- كثرة الارتباطات بأعمال ، واختلاط الأوراق فيها .
- المبالغة في النظر إلى إنجازات الآخرين .
- الإهتمام بالكمّ لا بالكيف .
الآثار .
- ضعف الانتاج .
- الياس المؤدي إلى ترك العمل عند تأخر النتيجة .
- كثرة الأخطاء .
- جرّ الأمة إلى أحوال ومواجهات تأتي على شأفتها .
- خسارة كثير من الأفراد والطاقات العاملة بسبب كثرة العتاب
والتأنيب او الاتهام عند الخطأ في الأداء
نتيجة للاستعجال .
- ضعف التخصصات .
- الندم بعد فوات الأوان .
الحلول .
- استشارة ذوي الخبرة ، ومن سبق .
- القراءة في تجارب الآخرين والاستفادة منها .
- التخطيط المنضبط الواقعي بعيدا عن المثالية المفرطة ،تخطيطا ينسجم مع الامكانات والواقع .
- الثقة بوعد الله بالتمكين للحق .
- الاستخارة .
- التثبت والتبيّن قبل اتخاذ القرار .
- إنشاء مراكز للدراسات المستقبلية القائمة على دراسة الواقع من خلال النظر إلى سنن الله في الأرض .
المشكلة : التعلق بالأشخاص .
التعلق بالأشخاص من الأمراض الفتاكة بالأفراد والمجتمعات ... التعلق بالأشخاص ... مدخل عظيم من مداخل الشرك ، وتبديل الدين !
الشخص المتعلق به قد يكون اباً أو أماً أوزوجة ، أو ابناً أة بنتاً أو معلما
أومعلمة أو داعياً أو عالماً أو مجاهداً ....
المظاهر .
- المبالغة في التعظيم .
- المبالغة في الإطراء والمدح .
- عدم قبول الخطأ على المحبوب ، وتبرير الأخطاء له .
- التقليد المذموم .
- تعظيم الصور والآثار المتعلقة بالشخص .
- السرور بما يسر المتعلق به والحزن على حزنه ولو كان باطلا .
- اختصار الصواب في شخص المتعلق دون الأمة كلها ، واختصار الأمة في شخص
المتعلق به .
- التغني بالأمجاد ، ومن سلف وكان والقعود عن العمل .
الأسباب .
- فراغ القلب من محبة الله .
- التشاكل والتجانس إما مبدأ أو سلوكا أو عمراً أوطبعاً ..
- غياب القدوة ( الموجه ) المؤثر .
- الشعور بالنقص ( هذا النقص قد يكون عاطفة أو علماً أو جهدا وعملاً أو
غير ذلك من جوانب النقص في الشخصية..) وسدّ هذا الشعور بالتعلق بشخص
يبدو فيما يبدو كماله في هذا الجانب الذي يشعر فيه المتعلق بالنقص .
- ضعف اليقين .
- الهوى والشهوة .
- المصالح الدنيوية الزائلة .
- الجهل بعظمة الخالق .
- الوحدة والعزوف عن المحاضن التربوية الجادة .
- ضعف الرقابة الذاتية ، وضعف الرقابة من قبل المربين .
- سكوت المربين وتهاونهم في معالجة هذه المشكلة واستئصالها بمجرد ظهور
بوادرها في الشخص أو في الأمة .
- البعد عن الأدب النبوي في الحب والثناء .
الاثار .
- الغلو في الأشخاص باب من أبواب الشرك ، والقدح في العبادة .
- شدة المعاناة والألم التي يعانيها المتعلق بسبب من تعلق به .
ومافي الأرض أشقى من محب *** وإن وجد الهوى أحلى المذاق
تراه باكيا في كل حيــن *** مخافة فرقة أو لاشتيــاق !!
- التعرض للذل والهوان من قبل من أحبه حبا زائدا .
- الانشغال عن مصالح الدين والدنيا .
- القعود عن العمل والاعتماد على المحبوب .
- النكوص عن الدين إن نكص المحبوب .
- كثرة التناحرات والتشققات في الصف بسبب الدفاع عن فلان وفلان والذي
قد يكون دفاعاً بالباطل .
- التنازل عن بعض المبادئ في سبيل هذا التعلق .
- ضياع الأوقات والجهود .
- الوقوع في المحرمات وكبائر الذنوب بسبب هذا التعلق .
الحلول .
- معرفةالله جل وتعالى ، وتدبر آياته وملاحظة عظمته في مخلوقاته .
- التزام الهدي والأدب النبوي في العلاقة مع الآخرين ( أباً أو أما أوزوجة ...)
" أحبب حبيبك هوناً ما عسى أن يكون بغيضك يوماً ما .."
- الاهتمام بتربية المدعوين وملاحظة هذا السلوك في التربية .
- الزام النفس بالمعروف .
- مفارقة ما يدعو إلى التعلق من الصور والآثار ( مرئية كانت أو سمعية أو غير ذلك )
- التزام العدل مع الآخرين قبولا وردّا .. مع من نحب ومع من لا نحب .
- اشغال النفس بما يصلحها ، وترك مراقبة الآخرين وملاحقتهم .
- العمل ..والعمل الدؤوب ولوكان قليلا .. خير من قول ( كان ، وسلف ، ولو أنّا )
- استشعار أن كمال المحبة لا تنبغي إلا لله جل وتعالى ثم لرسوله صلى الله عليه وسلم .
- المناصحة والمصارحة ، وعدم المجاملة والمداهنة .
- تجنب الإطراء المقيت .
المشكلة : الاستعجال .
المظاهر:
- إرتجالية الأعمال ، قبل التخطيط والترتيب .
- عدم اكمال الأعمال ، وتراكمها .
- استبطاء النتائج .
- كثرة العتاب والتلاوم في أثناء او بعد أداء العمل .
- استحداث أعمال جديدة مع عدم مراعاة توفر الإمكانات ،ولوازم قيام العمل الجديد .
- عدم وجود مراكز للدراسات الاستراتيجية المستقبلية على مستوى الأمة انطلاقا من الوعي التام بسنن الله في الأرض .
- التسرع في الحكم على الأشخاص والجماعات والآراء والأفكار .
الأسباب .
- عدم التخطيط والترتيب .
- عدم الاستشارة .
- قياس الأعمال بالمقاييس المادية البحته .
- الشعور بتسارع الزمن وقلّة العمل .
- كثرة الارتباطات بأعمال ، واختلاط الأوراق فيها .
- المبالغة في النظر إلى إنجازات الآخرين .
- الإهتمام بالكمّ لا بالكيف .
الآثار .
- ضعف الانتاج .
- الياس المؤدي إلى ترك العمل عند تأخر النتيجة .
- كثرة الأخطاء .
- جرّ الأمة إلى أحوال ومواجهات تأتي على شأفتها .
- خسارة كثير من الأفراد والطاقات العاملة بسبب كثرة العتاب
والتأنيب او الاتهام عند الخطأ في الأداء
نتيجة للاستعجال .
- ضعف التخصصات .
- الندم بعد فوات الأوان .
الحلول .
- استشارة ذوي الخبرة ، ومن سبق .
- القراءة في تجارب الآخرين والاستفادة منها .
- التخطيط المنضبط الواقعي بعيدا عن المثالية المفرطة ،تخطيطا ينسجم مع الامكانات والواقع .
- الثقة بوعد الله بالتمكين للحق .
- الاستخارة .
- التثبت والتبيّن قبل اتخاذ القرار .
- إنشاء مراكز للدراسات المستقبلية القائمة على دراسة الواقع من خلال النظر إلى سنن الله في الأرض .
المشكلة : التعلق بالأشخاص .
التعلق بالأشخاص من الأمراض الفتاكة بالأفراد والمجتمعات ... التعلق بالأشخاص ... مدخل عظيم من مداخل الشرك ، وتبديل الدين !
الشخص المتعلق به قد يكون اباً أو أماً أوزوجة ، أو ابناً أة بنتاً أو معلما
أومعلمة أو داعياً أو عالماً أو مجاهداً ....
المظاهر .
- المبالغة في التعظيم .
- المبالغة في الإطراء والمدح .
- عدم قبول الخطأ على المحبوب ، وتبرير الأخطاء له .
- التقليد المذموم .
- تعظيم الصور والآثار المتعلقة بالشخص .
- السرور بما يسر المتعلق به والحزن على حزنه ولو كان باطلا .
- اختصار الصواب في شخص المتعلق دون الأمة كلها ، واختصار الأمة في شخص
المتعلق به .
- التغني بالأمجاد ، ومن سلف وكان والقعود عن العمل .
الأسباب .
- فراغ القلب من محبة الله .
- التشاكل والتجانس إما مبدأ أو سلوكا أو عمراً أوطبعاً ..
- غياب القدوة ( الموجه ) المؤثر .
- الشعور بالنقص ( هذا النقص قد يكون عاطفة أو علماً أو جهدا وعملاً أو
غير ذلك من جوانب النقص في الشخصية..) وسدّ هذا الشعور بالتعلق بشخص
يبدو فيما يبدو كماله في هذا الجانب الذي يشعر فيه المتعلق بالنقص .
- ضعف اليقين .
- الهوى والشهوة .
- المصالح الدنيوية الزائلة .
- الجهل بعظمة الخالق .
- الوحدة والعزوف عن المحاضن التربوية الجادة .
- ضعف الرقابة الذاتية ، وضعف الرقابة من قبل المربين .
- سكوت المربين وتهاونهم في معالجة هذه المشكلة واستئصالها بمجرد ظهور
بوادرها في الشخص أو في الأمة .
- البعد عن الأدب النبوي في الحب والثناء .
الاثار .
- الغلو في الأشخاص باب من أبواب الشرك ، والقدح في العبادة .
- شدة المعاناة والألم التي يعانيها المتعلق بسبب من تعلق به .
ومافي الأرض أشقى من محب *** وإن وجد الهوى أحلى المذاق
تراه باكيا في كل حيــن *** مخافة فرقة أو لاشتيــاق !!
- التعرض للذل والهوان من قبل من أحبه حبا زائدا .
- الانشغال عن مصالح الدين والدنيا .
- القعود عن العمل والاعتماد على المحبوب .
- النكوص عن الدين إن نكص المحبوب .
- كثرة التناحرات والتشققات في الصف بسبب الدفاع عن فلان وفلان والذي
قد يكون دفاعاً بالباطل .
- التنازل عن بعض المبادئ في سبيل هذا التعلق .
- ضياع الأوقات والجهود .
- الوقوع في المحرمات وكبائر الذنوب بسبب هذا التعلق .
الحلول .
- معرفةالله جل وتعالى ، وتدبر آياته وملاحظة عظمته في مخلوقاته .
- التزام الهدي والأدب النبوي في العلاقة مع الآخرين ( أباً أو أما أوزوجة ...)
" أحبب حبيبك هوناً ما عسى أن يكون بغيضك يوماً ما .."
- الاهتمام بتربية المدعوين وملاحظة هذا السلوك في التربية .
- الزام النفس بالمعروف .
- مفارقة ما يدعو إلى التعلق من الصور والآثار ( مرئية كانت أو سمعية أو غير ذلك )
- التزام العدل مع الآخرين قبولا وردّا .. مع من نحب ومع من لا نحب .
- اشغال النفس بما يصلحها ، وترك مراقبة الآخرين وملاحقتهم .
- العمل ..والعمل الدؤوب ولوكان قليلا .. خير من قول ( كان ، وسلف ، ولو أنّا )
- استشعار أن كمال المحبة لا تنبغي إلا لله جل وتعالى ثم لرسوله صلى الله عليه وسلم .
- المناصحة والمصارحة ، وعدم المجاملة والمداهنة .
- تجنب الإطراء المقيت .