ابو الوليد البتار
27 / 07 / 2009, 06 : 04 PM
http://www.almeshkat.com/vb/images/bism.gif
http://www.almeshkat.com/vb/images/slam.gif
أي إخوَتي؛
رعاكُمُ الرّحمنُ -
http://www.alshamsi.net/thekr2.gif
ها هُنا؛
هُديتُمُ الخَير أبَداً -
http://alshamsi.net/thekr.gif
دَعوَةٌ؛
لكلّ طيبٍ دالّــةٌ،
ولنافـِعِ تَبصرةً؛ لامّـةٌ.
عَسى الرّحمنُ - بمنّه - أن يَنفعَ بهِا.
http://www.mo3afa.com/fasel/f100.gif
الشيخ محمد العريفي والهيئة!!!
http://up.ahlalalm.net/mediafl1/MBq98548.flv (http://up.ahlalalm.net/mediafl1/MBq98548.flv)
http://lola246.jeeran.com/sb.gif
انتهَى.
واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ.
http://www.al-wed.com/pic-vb/74.gif
. . ألا؛ إنّ ذا لِ ( غُـنْمٌ ).
فالله اللهَ؛
أي؛ أخيّّ؛
فيهِ؛ أن ( تَغبُنَنّ )!
ربّ؛ صلّ وسلّمِ وزد وبارك؛
على خَيرِ الوّرى، ومِشكاةِ الهُدى.
( مُحمّد بن عَبدالله ).
ما تَعاقبَ ليلٌ ونَهارٌ أبَداً.
وارضَ - تَباركتَ - عَن صَحابَتهِ الأخيارِ، والثّلثةِ الأخيارِ،
واحُشرنا - بمنّكَ - في زُمرتهمُ؛ يا عَزيزُ يا غفّارُ.
نَفعَ الرّحمنُ؛ بما جاءَ.
غُفرانك؛ ربّنا.
http://www.muslmh.com/upload/Signatures/218.gif
ربّنا؛ لا تُزغ قُلوبَنا بَعدَ إذ هَديتنا،
وهَب لنا من لدُنك رَحمةً؛ إنّك أنتَ الوهّابُ.
http://www.almeshkat.com/vb/images/slam.gif
أي إخوَتي؛
رعاكُمُ الرّحمنُ -
http://www.alshamsi.net/thekr2.gif
ها هُنا؛
هُديتُمُ الخَير أبَداً -
http://alshamsi.net/thekr.gif
دَعوَةٌ؛
لكلّ طيبٍ دالّــةٌ،
ولنافـِعِ تَبصرةً؛ لامّـةٌ.
عَسى الرّحمنُ - بمنّه - أن يَنفعَ بهِا.
http://www.mo3afa.com/fasel/f100.gif
الشيخ محمد العريفي والهيئة!!!
http://up.ahlalalm.net/mediafl1/MBq98548.flv (http://up.ahlalalm.net/mediafl1/MBq98548.flv)
http://lola246.jeeran.com/sb.gif
انتهَى.
واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ.
http://www.al-wed.com/pic-vb/74.gif
. . ألا؛ إنّ ذا لِ ( غُـنْمٌ ).
فالله اللهَ؛
أي؛ أخيّّ؛
فيهِ؛ أن ( تَغبُنَنّ )!
ربّ؛ صلّ وسلّمِ وزد وبارك؛
على خَيرِ الوّرى، ومِشكاةِ الهُدى.
( مُحمّد بن عَبدالله ).
ما تَعاقبَ ليلٌ ونَهارٌ أبَداً.
وارضَ - تَباركتَ - عَن صَحابَتهِ الأخيارِ، والثّلثةِ الأخيارِ،
واحُشرنا - بمنّكَ - في زُمرتهمُ؛ يا عَزيزُ يا غفّارُ.
نَفعَ الرّحمنُ؛ بما جاءَ.
غُفرانك؛ ربّنا.
http://www.muslmh.com/upload/Signatures/218.gif
ربّنا؛ لا تُزغ قُلوبَنا بَعدَ إذ هَديتنا،
وهَب لنا من لدُنك رَحمةً؛ إنّك أنتَ الوهّابُ.