مشاهدة النسخة كاملة : الشيخ محمد احمد شبيب وتلاوة من سورة مريم عزاء الحاج الهادى التهامى عقل 15-8-2009
ابو عزب
16 / 08 / 2009, 10 : 04 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
*******************
الشيخ محمد احمد شبيب
http://www6.0zz0.com/2009/08/15/18/657059555.jpg
وتلاوة من سورة
مريم
عزاء الحاج الهادى التهامى عقل
السبت 15-8-2009
http://www.mediafire.com/?ywtm3mlznot (http://www.mediafire.com/?ywtm3mlznot)
محمدسلیمی
16 / 08 / 2009, 11 : 04 PM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
ابوالخير
16 / 08 / 2009, 19 : 10 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
سلامات ياحج عبد الفتاح ياراجل ياطيب
واحشني والله يا حج
وقفه لسماع مولانا شبيب
وكانت وقفه معتبره وجميله ومفيده
سمعت واستمتعت بالتلاوه الرائعه لشيخنا الرائع مولانا الشيخ محمد شبيب
ما تيسر من سورة ستنا مريم الشريفه
بسم الله الرحمن الرحيم
كهيعص
ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا
إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاء خَفِيًّا
قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا
وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا
يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا
يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيًّا
قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا
قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِن قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا
قَالَ رَبِّ اجْعَل لِّي آيَةً قَالَ آيَتُكَ أَلاَّ تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَ لَيَالٍ سَوِيًّا
فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرَابِ فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ أَن سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيًّا
يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا
وَحَنَانًا مِّن لَّدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا
وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُن جَبَّارًا عَصِيًّا
وَسَلامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا
فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا
قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا
قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا
قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا
قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا
فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا
فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا
فَنَادَاهَا مِن تَحْتِهَا أَلاَّ تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا
وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا
فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيًّا
فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا
يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا
فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا
قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا
وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا
صدق الله العظيم
32 دقيقه
16 ثانيه
الف شكر ياحج
وعظم الله اجركم في المرحوم الحج الهادي التهامي ربنا يرحمه ويحسن اليه يارب
ابوالخير
16 / 08 / 2009, 45 : 10 PM
azab56
ايه حكاية ال56 دي ياحج
هو عمرك بأه سته وخمسون سنه ياحج؟؟
ياسيدي كل سنه وحضرتك طيب
بس خد بالك انت بأيت راجل عجوز ياحج ههههههههههه
ابوالخير
16 / 08 / 2009, 24 : 11 PM
azab56
أوعى تكون على وزن
ناصر 56
أوعى ياحج
ابو سالم
04 / 09 / 2009, 25 : 05 PM
بارك الله لنا فى صحتك وجزاك الله عنا خير الجزاء
محمد نصر
19 / 04 / 2012, 20 : 02 PM
رحمه الله واسكنك الله فسيح جناته عمي عبد الفتاح
جعل الله ما قدمته لنا من تراث قراني في ميزان حسناتك ان شاء الله
ان العين لتدمع وان القلب ليحزن وانا لفراقك لمحزونون
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/e/e8/%D8%B1%D8%AD%D9%85%D9%87_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87_ %D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%89.png
vBulletin® v3.8.11, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir