ابو الوليد البتار
16 / 08 / 2009, 13 : 06 PM
http://www.almeshkat.com/vb/images/bism.gif
http://www.almeshkat.com/vb/images/slam.gif
أي إخوتي؛
- رعاكُمُ الرّحمن -
http://alshamsi.net/thekr.gif
في لباس المرأة؛
و( كيفيّةِ ) هِندامها؛
أمام أهلها ومَحارِمها؛
http://www.khellan.com/up/uploads/30b7a45e8d.gif
من اللّجنة الدّائمة للبُحوثِ العلميّة والإفتاء؛
ها هُنا؛
- هُديتُمُ الخير أبداً -
http://www.alshamsi.net/thekr2.gif
فـائـِدةٌ؛
http://img157.exs.cx/img157/4138/goldenstarsanim7nm.gif
عسى الرّحمنُ - بمنّه - أن ينفع بها.
بيانٌ في؛ لـِباس المرأةِ عند مَحارمها ونـِسائها!
http://www.u11p.com/folder2/U11P_ytbRLGMeNI.gif
الحمدُ لله ربّ العالمين،
والصّلاة والسّلام على نبيّنامُحمّد وعلى آله وصحبه أجمعين،
وبعد:
فقد كانت نساء المؤمنين في صدر الإسلام؛
قد بلغن الغاية في الطّهر والعفّة،
والحياء والحشمة؛ ببركة الإيمان بالله ورسوله،
واتّباع القرآن والسّنة ،
وكانت النّساء في ذلك العهد يلبسن الثّياب السّاترة،
ولا يُعرف عنهنّ ( التّكشف ) والتبذّل؛ عند اجتماعهنّ ببعضهنّ أو بمحارمهنّ.
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
وعلى هذه السّنة القويمة جرى عملُ نساء الأمّة؛
ولله الحمدُ قرناً بعد قرن إلى عهدٍ قريب،
فدخل في كثير من النّساء ما دخل من فساد في اللّباس،
و الأخلاق؛ لأسبابٍ عديدةٍ ؛ ليس هذا موضعُ بسطها .
ونظراً لكثرة الاستفتاءات الواردة إلى اللجّنةُ الدّائمة للبُحوث العلميّة والإفتاء؛
عن حدود نظر المرأة إلى المرأة وما يلزمها من اللباس؛
فإن اللّجنة تبيّن لعموم نِساء المُسلمين :
أنه يجب على المرأة أن تتخلق بخلق الحياء؛
الذي جعله النّبيّ صلى الله عليه وسلم من الإيمان وشُعبة من شُعبه.
ومن الحياءِ المأمورُ به شرعاً وعرفاً: تستّر المرأة واحتشامُها،
وتخلّقها بالأخلاق؛ التي تُبعدها عن مواقع الفتنة ومواضع الرّيبة.
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
وقد دلّ ظاهر القرآن؛ على أن المرأة لا تبُدي للمرأة ؛إلاّ ما تُبديه لمحارمها؛
ممّا جرت العادة بكشفه في البيت وحال المهنة؛
كما قال تعالى:
(( وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ
عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ
إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ
أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ ))[النور:31] .
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
وإذا كان هذا هو نصّ القرآن وهو ما دلّت عليه السّنة؛
فإنّه هو الذي جرى عليه عملُ نساء الرّسول صلى الله عليه وسلم،
ونساء الصّحابة ومن اتبعهنّ بإحسانٍ من نِساء الأمّة إلى عصرنا هذا .
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
وما جرت العادة بكشفه للمَذكورين في الآية الكريمة هو:
ما يظهرُ من المرأة غالباً في البيت وحال المهنة، ويشقّ عليها التّحرّز منه؛
كانكشاف الرّأس واليدين والعنق والقدمين ، وأمّا التّوسع في التّكشف،
فعلاوة على أنّه لم يدلّ على جوازه دليلٌ من كتابٍ أو سُنّة هو أيضاً طريقٌ لفتنة المرأة ،
والافتتانُ بها من بنات جنسها، وهذا موجودٌ بينهنّ.
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
وفيه أيضاً قُدوةٌ سيّئةٌ لغيرهن من النّساء،
كما أنّ في ذلك تشبهاً بالكافرات، و( البغايا ) الماجنات في لباسهنّ،
وقد ثبت عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم أنّه قال :
( من تشبّه بقوم؛ فهو منهم " .
( أخرجه الإمامُ أحمدُ وأبو داود ).
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
وفي صحيح مٌسلم عن عبدالله بن عمرو ؛
أنّ النّبيّ صلى الله عليه وسلم، رأى عليه ثوبين مُعصفرين فقال:
( إنّ هذه من ثياب الكفار؛ فلا تلبسها ) .
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
وفي صَحيح مُسلم أيضاً أنّ النّبيّ صلى الله عليه وسلّم قال:
( صنفان من أهل النار لم أرهما :
قوم مَعهم سياطٌ كأذنابِ البقر يضربون بها النّاس،
ونساء كاسياتٌ عارياتٌ،
مائلاتٌ مميلاتٌ رؤوسهنّ كأسنمةِ البُخت المائلة؛
لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ،
وإن ريحها ليوجدُ من مَسيرةِ كذا وكذا ) .
ومعنى ( كاسياتٌ عارياتٌ ) : هو أن تكتسي المرأةُ ما لا يستُرها؛
فهي كاسية، وهي في الحقيقة ( عارية ٌ)، مثل من تلبس الثّوب الرّقيق؛
الذي يشفُّ بشرتها، أو الثّوب الضّيق؛ الذي يُبدي ( تقاطيع ) جِسمها،
أو الثّوب القصير؛ الذي لا يستُر بعض ( أعضائها ).
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
فالمُتعيّن على نساء المُسلمين:
التزامُ الهَدي الذي كان عليه أمّهاتُ المؤمنين،
ونساء الصّحابة رضي الله عنهنّ، ومن اتبعهنّ بإحسان ٍ من نساء هذه الأمّة،
والحرص على التّستّر والاحتشام؛ فذلك أبعدُ عن أسباب الفتنة،
وصيانةٌ للنّفس؛ عمّا تُثيرُه دواعي الهوى؛
الموقِع في ( الفواحش ) .
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
كما يجبُ على نَساء المُسلمين الحذرَ؛
من الوُقوع فيما حرّمه الله ورَسوله؛
من الألبسة ِ التي فيها تشبّه بالكافراتِ و( العاهراتِ )؛ طاعة ً لله ورسوله،
ورجاءً لثواب الله تعالى، وخَوفاً من عقابه .
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
كما يجبُ على كلّ مُسلم؛
أن يتّقي الله فيمن تحت ولايته من النّساء؛
فلا يتركهنّ يلبسنَ ما حرّمه الله ورسولُه؛ من الألبسةِ ( الخالعةِ ) والكاشفة والفاتنة،
وليعلم أنه راع ٍ؛ ومسئولٌ عن رعيّته يوم القيامة .
نسأل الله أن يُصلح أحوال المُسلمين، وأن يهدينا جَميعاً سَواء السّبيل؛
إنّه سَميعٌ قَريبٌ مُجيب، وصلى الله وسلم على نبيّنا مُحمّد وعلى آله وصحبه
0
http://saaid.net/twage3/113.GIF
انتهى.
والله تعالى؛ أعلى وأعلم.
http://muttaqun.com/graphics/slash_blue_clr.gif
شكر الرّحمنُ؛ لمن يسّر - بمنّه - لهذا.
ودُمتُم؛ في طاعتهِ جلّ وعلا.
http://saaid.net/twage3/112.GIF
اللّهمّ اهدنا لأحسن الأخلاق والأقوال والأعمال؛
لا يهدي لأحسنها؛ إلاّ أنت،
واصِفِ - اللّهمّ - عنّا سيّئها لا يصرف عنّا سيّئها؛ إلاّ أنت.
http://saaid.net/twage3/114.GIF
( وفيه أيضاً قُدوةٌ سيّئةٌ لغيرهن من النّساء،
كما أنّ في ذلك تشبهاً بالكافرات، و( البغايا ) الماجنات في لباسهنّ،
وقد ثبت عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم أنّه قال :
" من تشبّه بقومٍ؛ فهو منهم " ).
( أخرجهُ الإمامُ أحمدُ وأبو داود ).
http://www.eda2at.net/vb/uploaded/7281_1155276038.jpg
اللّهمّ احفظ شَبابَ و نِساءَ المُسلمين،
وأعِن - بمنّك - على صلاحِهم، واستعملهُم في خدمَةِ الدّين.
غُفرانك؛ ربّنا.
http://www.x6x6.com/islamsignature/first/4.gif
ربّ؛أوزعني أن أشكُر نعمتك؛
التي أنعمت عليّ وعلى والديّ،
وأن أعمل صالحاً تَرضاه.
http://www.almeshkat.com/vb/images/slam.gif
أي إخوتي؛
- رعاكُمُ الرّحمن -
http://alshamsi.net/thekr.gif
في لباس المرأة؛
و( كيفيّةِ ) هِندامها؛
أمام أهلها ومَحارِمها؛
http://www.khellan.com/up/uploads/30b7a45e8d.gif
من اللّجنة الدّائمة للبُحوثِ العلميّة والإفتاء؛
ها هُنا؛
- هُديتُمُ الخير أبداً -
http://www.alshamsi.net/thekr2.gif
فـائـِدةٌ؛
http://img157.exs.cx/img157/4138/goldenstarsanim7nm.gif
عسى الرّحمنُ - بمنّه - أن ينفع بها.
بيانٌ في؛ لـِباس المرأةِ عند مَحارمها ونـِسائها!
http://www.u11p.com/folder2/U11P_ytbRLGMeNI.gif
الحمدُ لله ربّ العالمين،
والصّلاة والسّلام على نبيّنامُحمّد وعلى آله وصحبه أجمعين،
وبعد:
فقد كانت نساء المؤمنين في صدر الإسلام؛
قد بلغن الغاية في الطّهر والعفّة،
والحياء والحشمة؛ ببركة الإيمان بالله ورسوله،
واتّباع القرآن والسّنة ،
وكانت النّساء في ذلك العهد يلبسن الثّياب السّاترة،
ولا يُعرف عنهنّ ( التّكشف ) والتبذّل؛ عند اجتماعهنّ ببعضهنّ أو بمحارمهنّ.
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
وعلى هذه السّنة القويمة جرى عملُ نساء الأمّة؛
ولله الحمدُ قرناً بعد قرن إلى عهدٍ قريب،
فدخل في كثير من النّساء ما دخل من فساد في اللّباس،
و الأخلاق؛ لأسبابٍ عديدةٍ ؛ ليس هذا موضعُ بسطها .
ونظراً لكثرة الاستفتاءات الواردة إلى اللجّنةُ الدّائمة للبُحوث العلميّة والإفتاء؛
عن حدود نظر المرأة إلى المرأة وما يلزمها من اللباس؛
فإن اللّجنة تبيّن لعموم نِساء المُسلمين :
أنه يجب على المرأة أن تتخلق بخلق الحياء؛
الذي جعله النّبيّ صلى الله عليه وسلم من الإيمان وشُعبة من شُعبه.
ومن الحياءِ المأمورُ به شرعاً وعرفاً: تستّر المرأة واحتشامُها،
وتخلّقها بالأخلاق؛ التي تُبعدها عن مواقع الفتنة ومواضع الرّيبة.
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
وقد دلّ ظاهر القرآن؛ على أن المرأة لا تبُدي للمرأة ؛إلاّ ما تُبديه لمحارمها؛
ممّا جرت العادة بكشفه في البيت وحال المهنة؛
كما قال تعالى:
(( وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ
عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ
إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ
أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ ))[النور:31] .
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
وإذا كان هذا هو نصّ القرآن وهو ما دلّت عليه السّنة؛
فإنّه هو الذي جرى عليه عملُ نساء الرّسول صلى الله عليه وسلم،
ونساء الصّحابة ومن اتبعهنّ بإحسانٍ من نِساء الأمّة إلى عصرنا هذا .
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
وما جرت العادة بكشفه للمَذكورين في الآية الكريمة هو:
ما يظهرُ من المرأة غالباً في البيت وحال المهنة، ويشقّ عليها التّحرّز منه؛
كانكشاف الرّأس واليدين والعنق والقدمين ، وأمّا التّوسع في التّكشف،
فعلاوة على أنّه لم يدلّ على جوازه دليلٌ من كتابٍ أو سُنّة هو أيضاً طريقٌ لفتنة المرأة ،
والافتتانُ بها من بنات جنسها، وهذا موجودٌ بينهنّ.
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
وفيه أيضاً قُدوةٌ سيّئةٌ لغيرهن من النّساء،
كما أنّ في ذلك تشبهاً بالكافرات، و( البغايا ) الماجنات في لباسهنّ،
وقد ثبت عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم أنّه قال :
( من تشبّه بقوم؛ فهو منهم " .
( أخرجه الإمامُ أحمدُ وأبو داود ).
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
وفي صحيح مٌسلم عن عبدالله بن عمرو ؛
أنّ النّبيّ صلى الله عليه وسلم، رأى عليه ثوبين مُعصفرين فقال:
( إنّ هذه من ثياب الكفار؛ فلا تلبسها ) .
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
وفي صَحيح مُسلم أيضاً أنّ النّبيّ صلى الله عليه وسلّم قال:
( صنفان من أهل النار لم أرهما :
قوم مَعهم سياطٌ كأذنابِ البقر يضربون بها النّاس،
ونساء كاسياتٌ عارياتٌ،
مائلاتٌ مميلاتٌ رؤوسهنّ كأسنمةِ البُخت المائلة؛
لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ،
وإن ريحها ليوجدُ من مَسيرةِ كذا وكذا ) .
ومعنى ( كاسياتٌ عارياتٌ ) : هو أن تكتسي المرأةُ ما لا يستُرها؛
فهي كاسية، وهي في الحقيقة ( عارية ٌ)، مثل من تلبس الثّوب الرّقيق؛
الذي يشفُّ بشرتها، أو الثّوب الضّيق؛ الذي يُبدي ( تقاطيع ) جِسمها،
أو الثّوب القصير؛ الذي لا يستُر بعض ( أعضائها ).
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
فالمُتعيّن على نساء المُسلمين:
التزامُ الهَدي الذي كان عليه أمّهاتُ المؤمنين،
ونساء الصّحابة رضي الله عنهنّ، ومن اتبعهنّ بإحسان ٍ من نساء هذه الأمّة،
والحرص على التّستّر والاحتشام؛ فذلك أبعدُ عن أسباب الفتنة،
وصيانةٌ للنّفس؛ عمّا تُثيرُه دواعي الهوى؛
الموقِع في ( الفواحش ) .
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
كما يجبُ على نَساء المُسلمين الحذرَ؛
من الوُقوع فيما حرّمه الله ورَسوله؛
من الألبسة ِ التي فيها تشبّه بالكافراتِ و( العاهراتِ )؛ طاعة ً لله ورسوله،
ورجاءً لثواب الله تعالى، وخَوفاً من عقابه .
http://www.tgareed.com/vb/images/usersimages/13400_1130274253.gif
كما يجبُ على كلّ مُسلم؛
أن يتّقي الله فيمن تحت ولايته من النّساء؛
فلا يتركهنّ يلبسنَ ما حرّمه الله ورسولُه؛ من الألبسةِ ( الخالعةِ ) والكاشفة والفاتنة،
وليعلم أنه راع ٍ؛ ومسئولٌ عن رعيّته يوم القيامة .
نسأل الله أن يُصلح أحوال المُسلمين، وأن يهدينا جَميعاً سَواء السّبيل؛
إنّه سَميعٌ قَريبٌ مُجيب، وصلى الله وسلم على نبيّنا مُحمّد وعلى آله وصحبه
0
http://saaid.net/twage3/113.GIF
انتهى.
والله تعالى؛ أعلى وأعلم.
http://muttaqun.com/graphics/slash_blue_clr.gif
شكر الرّحمنُ؛ لمن يسّر - بمنّه - لهذا.
ودُمتُم؛ في طاعتهِ جلّ وعلا.
http://saaid.net/twage3/112.GIF
اللّهمّ اهدنا لأحسن الأخلاق والأقوال والأعمال؛
لا يهدي لأحسنها؛ إلاّ أنت،
واصِفِ - اللّهمّ - عنّا سيّئها لا يصرف عنّا سيّئها؛ إلاّ أنت.
http://saaid.net/twage3/114.GIF
( وفيه أيضاً قُدوةٌ سيّئةٌ لغيرهن من النّساء،
كما أنّ في ذلك تشبهاً بالكافرات، و( البغايا ) الماجنات في لباسهنّ،
وقد ثبت عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم أنّه قال :
" من تشبّه بقومٍ؛ فهو منهم " ).
( أخرجهُ الإمامُ أحمدُ وأبو داود ).
http://www.eda2at.net/vb/uploaded/7281_1155276038.jpg
اللّهمّ احفظ شَبابَ و نِساءَ المُسلمين،
وأعِن - بمنّك - على صلاحِهم، واستعملهُم في خدمَةِ الدّين.
غُفرانك؛ ربّنا.
http://www.x6x6.com/islamsignature/first/4.gif
ربّ؛أوزعني أن أشكُر نعمتك؛
التي أنعمت عليّ وعلى والديّ،
وأن أعمل صالحاً تَرضاه.