صقر الاسلام
25 / 11 / 2009, 58 : 12 PM
الحمد لله رب العالمين وعد من أطاعه أجراً عظيماً وأعد لمن عصاه عذاباً أليماً وصلى الله وسلم على نبينا محمد وبعد ...
خير الكلام ما قل ودل أردت أيها الأحبة أن اتكلم عن بعض من أحكام الأضحية لعل الله ان ينفعنا بها .
أولاً : حكم الأضحية .
سنة مؤكدة عند جمهور العلماء والنبي عليه الصلاة والسلام لم يتركها فقد ضحى عليه الصلاة والسلام بكبشين أملحين كما في البخاري ومسلم .
ثانياً : شروط الأضحية .
1- ان تكون سالمة من العيوب التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث , اما العوراء والمريضة والهزيلة التي لامخ فيها والتي يوجد بها خراج الذي يؤثر لى اللحم فهذا كله لا يجزئ في الأضحية أما المعيبة المقطوع اذنها أو قرنها فهذا مكروه عند أهل العلم . لأن الصحابة رضوان الله عليهم جميعاً يبحثون عن الشئ السالم من العيوب عند الأضحية فهذا يدل على تعظيم شعائر الله كما قال تعالى (( ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ))
والذي يجزئ من الأبل ماله خمس سنوات
ومن البقر ماله سنتان
ومن الماعز ماله سنة
ومن الظأن ماله ستة أشهر
ثالثاً : وقت الذبح .
نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الذبح قبل الصلاة وأمر من فعل ذلك بالإعادة كما في الصحيحين .
ووقت الذبح من بعد يوم النحر الى آخر أيام التشريق والأفضل أن يذبحها في بلده إظهاراً للشعيرة وتحصيلاً لسنة الأكل والسنة كلما تركت دفنت كما قال أهل العلم .
وفقني الله وإياكم لما يحب ويرضى
وصلى الله على نبينا محمد
لا تنسونا من صالح دعائكم
خير الكلام ما قل ودل أردت أيها الأحبة أن اتكلم عن بعض من أحكام الأضحية لعل الله ان ينفعنا بها .
أولاً : حكم الأضحية .
سنة مؤكدة عند جمهور العلماء والنبي عليه الصلاة والسلام لم يتركها فقد ضحى عليه الصلاة والسلام بكبشين أملحين كما في البخاري ومسلم .
ثانياً : شروط الأضحية .
1- ان تكون سالمة من العيوب التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث , اما العوراء والمريضة والهزيلة التي لامخ فيها والتي يوجد بها خراج الذي يؤثر لى اللحم فهذا كله لا يجزئ في الأضحية أما المعيبة المقطوع اذنها أو قرنها فهذا مكروه عند أهل العلم . لأن الصحابة رضوان الله عليهم جميعاً يبحثون عن الشئ السالم من العيوب عند الأضحية فهذا يدل على تعظيم شعائر الله كما قال تعالى (( ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ))
والذي يجزئ من الأبل ماله خمس سنوات
ومن البقر ماله سنتان
ومن الماعز ماله سنة
ومن الظأن ماله ستة أشهر
ثالثاً : وقت الذبح .
نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الذبح قبل الصلاة وأمر من فعل ذلك بالإعادة كما في الصحيحين .
ووقت الذبح من بعد يوم النحر الى آخر أيام التشريق والأفضل أن يذبحها في بلده إظهاراً للشعيرة وتحصيلاً لسنة الأكل والسنة كلما تركت دفنت كما قال أهل العلم .
وفقني الله وإياكم لما يحب ويرضى
وصلى الله على نبينا محمد
لا تنسونا من صالح دعائكم