المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حتى متى يا قلب تغشاك الظنون


الكنجورى
08 / 03 / 2008, 56 : 05 PM
حتى متى يا قلب تغشاك الظنون
انشاد ابو مازن


http://www.4shared.com/file/40160217/1557da06/__online.html

محمد سعد
11 / 03 / 2008, 17 : 10 PM
بارك الله فيك اخي الكريم
موفقين إن شاء الله
بالفعل المنشد أبو مازن منشد عبقري

محمد نصر
12 / 03 / 2008, 01 : 03 PM
انشوده راااائعه

بارك الله فيك اخي الحبيب

وتم اضافه رابط في المرفقات بعد اذنك

ويمكنك اخي الحبيب الرفع علي المرفقات او مركز الرفع الخاص بالملتقي حتي تضمن رابط دائم وثابت

كريم القوصي
14 / 05 / 2008, 44 : 04 PM
بارك الله فيك اخي الكريم محمد نصر واخي الكنجوري

جزاك الله خيرا وجعله الله في ميزان حسناتك

فتى الأندلس
29 / 07 / 2009, 19 : 11 AM
حتى متى حتى متى حتى متى

حتى متى ياقلب تغشاك الظنون

ياقلب تغشاك الظنون

والتائهون معذبون

والرافضون معزرون

سائرون الى جليل يخبطون

حتى متى ياقلب تغشاك الظنون

ياقلب تغشاك الظنون

والتائهون معذبون

والرافضون معزرون

سائرون الى جليل يخبطون

حتى متى ياقلب تغشاك الظنون

ياقلب تغشاك الظنون

ياقلب تغشاك الظنون

حتى متى هذا التردد والجفاء

حتى متى هذا الحياء

والارض يملأها البغاة

والظالمون لهم لواء

والفاسقون والكافرون

*** -*** *** ***

ان لم تكن للحق انت فمن يكون

والناس في محراب لذات الدنايا عاكفون

والموت غاب عن العيون

والحور صارت كالظنون

اهتف بكل النائمين

اتصدقون اتصدقون اتصدقون

انا نموت ويقبض الجبار ناصية السنين

*** -*** *** ***

wafajarrar
13 / 12 / 2009, 43 : 12 AM
أنشودة : حتى متى يا قلب تغشاك الظنون
شعر : مأمون فريز جرار
منذ سنوات بعيدة ربما هي قريبة من ثلاثين سنة سمعت صوت أبي مازن المنشد العريق يصدح بقصيدتي : حتى متى يا قلب تغشاك الظنون ، ولم يخطر ببالي أن تضيع هوية هذه القصيدة فلا يعرف قائلها ولم يخطر ببالي أن تنال شهرة اكتشفتها ليلة أمس حين كنت في جلسة عائلية مع بعض أفراد أسرتي

إلى أن أذكر أن قصيدتي حتى متى التي غناها أبو مازن مجهولة القائل وبخث ابني في الإنترنت فهالني عدد المواقع التي فيها هذه الأنشودة وكأن أكثر من فرقة أنشدتها ، ووجدت في أحد المواقع من ينسبها ظنا إلى الشاعر إبراهيم غزت رحمه الله وقد رأيتها مطبوعة في أحد الكتب التي ضمت الأناشيد الإسلامية وأظنه لمحمود الشيخ ولم ينسب القصيدة لأحد ، ووجدتها أمس منشورة في مدونة الدكتور محمد عباس فكتبت ملاحظة أبين فيها أنني صاحب القصيدة وقلت لا بد من نسبة القصيدة إلى صاحبها وهو أنا هذه القصيدة التي كتبتها في 11/11/1973 ونشرتها في مجلة الشهاب البيروتية التي كان رئيس تحريرها الأستاذ إبراهيم المصري ثم نشرتها في ديوان : قصائد للفجر الآتي الصادر عن مكتبة الأقصى في عمان الأردن سنة 1981 والقصيدة منشورة في الصفحات 71-73 وهذا نصها كما هي في الديوان :
حتى متى ؟