ابو قاسم الكبيسي
11 / 01 / 2010, 38 : 07 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
{ يحشر قوم من أمتي يوم القيامة على منابر من نور ،يمرون على الصراط كالبرق الخاطف نورهم تشخص منه الأبصار لا هم بالانبياء ولا هم بصديقين ولا شهداء أنهم قوم تقضى على أيديهم حوائج الناس}
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
{ أحب الناس الى الله أنفعهم وأحب الأعمال إلى الله عزوجل :
سرور تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تقضي عنه ديناً أو تطرد عنه جوعاً ولئن أمشي مع أخي المسلم في حاجته أحب إلي من ان أعتكف في المسجد شهراً ..
ومن كف غضبه ستر الله عورته ومن كظم غيظاً ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رضاً يوم القيامة ..
ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام وأن سوء الخلق ليفسد العمل كما يفسد الخل العسل}
صحيح الجامع 176
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
{ ماأزهد كثيراً من الناس في الخير.عجبت لرجل يجيئه أخوه في حاجة فلا يرى نفسه أهلاً للخير . فلو كنا لا نرجو جنة ، ولا نخاف ناراً ، ولا ننتظر ثواباً ولا نخشى عقاباً ، لكان ينبغي لنا أن نطلب مكارم الخلاق ، فانها تدل على سبيل النجاة !
يقول النبي صلى الله عليه وسلم:
(من فرّج عن مؤمن كربة من كرب الدنيا فرّج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة )
رواه مسلم،
وفي لفظ له:
(من سره أن ينجيه الله من كرب يوم القيامة فلينفس عن معسر أو يضع عنه)
يقول النبي صلى الله عليه وسلم:
(من يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة)
ويقول عليه الصلاة والسلام:
(صنائع المعروف تقي مصارع السوء والآفات والمهلكات، وأهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة)
(المستدرك للحاكم)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(من لقي أخاه المسلم بما يحب ليسره بذلك أسره الله عز وجل يوم القيامة)
وعن عمر رضي الله عنه مرفوعا
أفضل الأعمال إدخال السرور على المؤمن كسوت عورته أو أشبعت جوعته أو قضيت له حاجته
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
(إن أحب الأعمال إلى الله تعالى بعد الفرائض إدخال السرور على المسلم)
وعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
(إن من موجبات المغفرة إدخالك السرور على أخيك المسلم)
وعن عائشة رضي الله عنها قالت:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( من ادخل على أهل بيت من المسلمين سرورا لم يرض الله له ثوابا دون الجنة)
وقال عليه الصلاة والسلام:
(ما ادخل رجل على مؤمن سرورا إلا خلق الله عز وجل من ذلك السرور ملكا يعبد الله عز وجل ويوحده فإذا صار العبد في قبره أتاه ذلك السرور
فيقول:
ما تعرفني
فيقول له:
من أنت
فيقول:
أنا السرور الذي أدخلتني على فلان أنا اليوم أونس وحشتك وألقنك حجتك وأثبتك بالقول الثابت وأشهدك مشاهد يوم القيامة وأتشفع لك إلى ربك واريك منزلك من الجنة)
دويقول الله تعالى :
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
{ يحشر قوم من أمتي يوم القيامة على منابر من نور ،يمرون على الصراط كالبرق الخاطف نورهم تشخص منه الأبصار لا هم بالانبياء ولا هم بصديقين ولا شهداء أنهم قوم تقضى على أيديهم حوائج الناس}
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
{ أحب الناس الى الله أنفعهم وأحب الأعمال إلى الله عزوجل :
سرور تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تقضي عنه ديناً أو تطرد عنه جوعاً ولئن أمشي مع أخي المسلم في حاجته أحب إلي من ان أعتكف في المسجد شهراً ..
ومن كف غضبه ستر الله عورته ومن كظم غيظاً ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رضاً يوم القيامة ..
ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام وأن سوء الخلق ليفسد العمل كما يفسد الخل العسل}
صحيح الجامع 176
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
{ ماأزهد كثيراً من الناس في الخير.عجبت لرجل يجيئه أخوه في حاجة فلا يرى نفسه أهلاً للخير . فلو كنا لا نرجو جنة ، ولا نخاف ناراً ، ولا ننتظر ثواباً ولا نخشى عقاباً ، لكان ينبغي لنا أن نطلب مكارم الخلاق ، فانها تدل على سبيل النجاة !
يقول النبي صلى الله عليه وسلم:
(من فرّج عن مؤمن كربة من كرب الدنيا فرّج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة )
رواه مسلم،
وفي لفظ له:
(من سره أن ينجيه الله من كرب يوم القيامة فلينفس عن معسر أو يضع عنه)
يقول النبي صلى الله عليه وسلم:
(من يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة)
ويقول عليه الصلاة والسلام:
(صنائع المعروف تقي مصارع السوء والآفات والمهلكات، وأهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة)
(المستدرك للحاكم)
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(من لقي أخاه المسلم بما يحب ليسره بذلك أسره الله عز وجل يوم القيامة)
وعن عمر رضي الله عنه مرفوعا
أفضل الأعمال إدخال السرور على المؤمن كسوت عورته أو أشبعت جوعته أو قضيت له حاجته
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
(إن أحب الأعمال إلى الله تعالى بعد الفرائض إدخال السرور على المسلم)
وعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
(إن من موجبات المغفرة إدخالك السرور على أخيك المسلم)
وعن عائشة رضي الله عنها قالت:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( من ادخل على أهل بيت من المسلمين سرورا لم يرض الله له ثوابا دون الجنة)
وقال عليه الصلاة والسلام:
(ما ادخل رجل على مؤمن سرورا إلا خلق الله عز وجل من ذلك السرور ملكا يعبد الله عز وجل ويوحده فإذا صار العبد في قبره أتاه ذلك السرور
فيقول:
ما تعرفني
فيقول له:
من أنت
فيقول:
أنا السرور الذي أدخلتني على فلان أنا اليوم أونس وحشتك وألقنك حجتك وأثبتك بالقول الثابت وأشهدك مشاهد يوم القيامة وأتشفع لك إلى ربك واريك منزلك من الجنة)
دويقول الله تعالى :
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)