تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : النشرة الجوية لكل مسلم ومسلمة


اكرام جيهان
16 / 01 / 2010, 11 : 09 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سجل مقياس درجة التقوى لعصرنا الحالي انخفاضاً كبيراً في مستوى الإيمان
وهذا يرجع إلى شدة البرودة التي سادت جميع أرجاء ضمائر الناس،
كما سجلنا هبوب رياح محملةبالعلمانية والانحلال
وتسرب تيارات غربية على الوطن الإسلامي في الأوساط الفكريةوالعقائدية،
وعن طريق الصور التي التقطناها من القرآن والسنة
لاحظنا تشكل غيوم من الفتن كقطع الليل المظلم كما لاحظنا نشوء زوابع من البدع والخرافات شوهت وجه الإسلام وأدت إلى تولد براكين من الأحقاد وزلازل من الشحناء بين المسلمين.

أما توقعاتنا لغد إن شاء الله

فإنه سيعود الصفاء لعقول الشباب المسلمين ما إن تمَّسَك بكتاب ربه وسنة نبيه
(صلى الله عليه وسلم)
وسينقشع الضباب من على الطريق مما يجعل رؤية فجر الإسلام واضحا،
وفي الصباح..
ستسقط بعض الأمطارالخفيفة على القلوب المؤمنة
لتزيل بعض الأتربة الغربية الملوثة.


وأخيراً:

ننصح أخواتنا المسلمات
بارتداء الحجاب الإسلامي نظراًلشدة الرياح المحملة بالانحلال والضلال.
كما ننصح الشباب المسلم
بارتداء نظارات غض البصر عند الخروج في الصباح.
مع تمنياتنا بقضاء أجازة سعيدة على كوكب الأرض خالية من الأتربة الغربية، والاستمتاع بالأيام في ظل الإسلام...
يارب لك الحمد كماينبغي لجلال وجهك الكريم وعظيم سلطانك

ابو قاسم الكبيسي
16 / 01 / 2010, 49 : 09 PM
حياكي وبياكي وجعل الجنة مثوانا ومثواكي
حللت أهلا ونزلت سهلا
مرحبا بكي أختي الفاضلة معنا
في هذا الصرح المبارك
بداية موفقة بأذن الله
وننتظر منكي التواصل معنا خدمة لدين الله تبارك وتعالى

بارك الله فيكي وجزاكي الله خيرا أختي الفاضلة
أللـهـم اغـفـر لـها ولـوالـديـها مـاتـقـدم مـن ذنـبـهـم ومـا تـأخـر..
وقـِهـم عـذاب الـقـبـر وعـذاب الـنـار..
و أدخـلـهـم الـفـردوس الأعـلـى مـع النـبـيـين والصديقين والـشـهـداء والـصـالـحـيـن ..
وإجـعـل دعـاءهـم مـسـتـجـابا فـي الـدنـيـا والآخـرة ..
ووالدينا ومن له حق علينا
ألــلـهــم آمـــــــيــــــــن. .

اكرام جيهان
16 / 01 / 2010, 55 : 10 PM
يارب لك الحمد كماينبغي لجلال وجهك الكريم وعظيم سلطانك
http://ahlalalm.org/vb/mwaextraedit5/extra/94.gif

خليل سالم
17 / 01 / 2010, 14 : 10 AM
السلام عليكم
بارك الله في جهدك


أللـهـم اغـفـر لـها ولـوالـديـها مـاتـقـدم مـن ذنـبـهـم ومـا تـأخـر..