ابو قاسم الكبيسي
26 / 05 / 2010, 54 : 02 PM
بسم ألله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة ألله وبركاته
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أمام المجاهدين وقائد الغر المحجلين وعلى أله وصحبه أجمعين أما بعد :
عَنْ عِمْرَانَ بنِ حُصَيْنٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْه،
عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"إِنَّ أَفْضَلَ عِبَادِ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْحَمَّادُونَ".
أخرجه الطبراني (18/124 ، رقم 254)
وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (4 / 112).
قال المناوي في "فيض القدير بشرح الجامع الصغير":
(الحمادون) لله
أي:
الذين يكثرون حمد الله
أي وصفه بالجميل المستحق له من جميع الخلق
على السراء والضراء
فهو المستحق للحمد من كافة ألأنام
حتى في حال ألأنتقام.
السلام عليكم ورحمة ألله وبركاته
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أمام المجاهدين وقائد الغر المحجلين وعلى أله وصحبه أجمعين أما بعد :
عَنْ عِمْرَانَ بنِ حُصَيْنٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْه،
عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"إِنَّ أَفْضَلَ عِبَادِ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْحَمَّادُونَ".
أخرجه الطبراني (18/124 ، رقم 254)
وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (4 / 112).
قال المناوي في "فيض القدير بشرح الجامع الصغير":
(الحمادون) لله
أي:
الذين يكثرون حمد الله
أي وصفه بالجميل المستحق له من جميع الخلق
على السراء والضراء
فهو المستحق للحمد من كافة ألأنام
حتى في حال ألأنتقام.