شريف حمدان
23 / 10 / 2010, 35 : 06 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
مخرج الجوف
اولا : تحديده:
هو الخلاء الداخل في الحلق والفم "جوف الحلق و الفم وهو موضع و مخرج في آن واحد.
س/ لماذا كان الجوف مخرجا و موضعا في آن واحد؟؟
مخرج : لانه مخرج حروف المد الثلاثة
موضع : لان جميع الحروف تمر منه
ثانيا : الحروف التي تخرج منه :
تخرج منه حروف المد الثلاثة:
الالف الساكنة ولا يكون ما قبلها إلا مفتوحا مثل " قال"
الواو الساكنة المضموم ما قبلها مثل " يقول"
الياء الساكنة المكسور ما قبلها مثل " قيل"
**وهذه الحروف ليس لها حيز محقق تنتهي إليه كسائر الحروف غيرها بل تخرج
باهتزاز في الأحبال الصوتية و تنتهي بانقطاع الصوت و انتهاء الهواء "لماذا؟ "
لانها لا تصطدم بشيء
ثالثا : مسميات هذه الحروف:
سميت حروفا جوفية لانها تخرج من الجوف
سميت حروفا هوائية لانها تنتهي بانقطاع هواء الفم
سميت حروف علة لتأوّه العليل المريض بها
سميت حروفا مقدرة لان مخرجها مقدر
سميت حروفا مدية لامتداد الصوت في يسر عند النطق بها
رابعا : الألف الممالة:
وهي التي بين الألف و الياء أي لا هي ألف خالصة و لا ياء خالصة و إنما هي قريبة
من لفظ الياء أي مائلة إليها و بقراءة حفص عن عاصم لم يمل إلا ألفا واحدة في القرآن
الكريم و هي ألف " مجراها " إذ أن الالف الممالة جوفية مقدرة ليس لها مخرج محقق
مخرج الجوف
اولا : تحديده:
هو الخلاء الداخل في الحلق والفم "جوف الحلق و الفم وهو موضع و مخرج في آن واحد.
س/ لماذا كان الجوف مخرجا و موضعا في آن واحد؟؟
مخرج : لانه مخرج حروف المد الثلاثة
موضع : لان جميع الحروف تمر منه
ثانيا : الحروف التي تخرج منه :
تخرج منه حروف المد الثلاثة:
الالف الساكنة ولا يكون ما قبلها إلا مفتوحا مثل " قال"
الواو الساكنة المضموم ما قبلها مثل " يقول"
الياء الساكنة المكسور ما قبلها مثل " قيل"
**وهذه الحروف ليس لها حيز محقق تنتهي إليه كسائر الحروف غيرها بل تخرج
باهتزاز في الأحبال الصوتية و تنتهي بانقطاع الصوت و انتهاء الهواء "لماذا؟ "
لانها لا تصطدم بشيء
ثالثا : مسميات هذه الحروف:
سميت حروفا جوفية لانها تخرج من الجوف
سميت حروفا هوائية لانها تنتهي بانقطاع هواء الفم
سميت حروف علة لتأوّه العليل المريض بها
سميت حروفا مقدرة لان مخرجها مقدر
سميت حروفا مدية لامتداد الصوت في يسر عند النطق بها
رابعا : الألف الممالة:
وهي التي بين الألف و الياء أي لا هي ألف خالصة و لا ياء خالصة و إنما هي قريبة
من لفظ الياء أي مائلة إليها و بقراءة حفص عن عاصم لم يمل إلا ألفا واحدة في القرآن
الكريم و هي ألف " مجراها " إذ أن الالف الممالة جوفية مقدرة ليس لها مخرج محقق