مزنه
21 / 04 / 2008, 38 : 10 PM
أروع ما قيل فى النساء الجزء الثاني
قال أبو بكر – رضي الله عنه - : النساء ثلاث : هنيئة عفيفة مسلمة ، تعين أهلها على العيش ولا تعين العيش على أهلها ، وأخرى وعاء للولد ، وثالثة غل يلقيه الله في عنق من يشاء من عباده
قال عمر – رضى الله عنه - : استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر .
الأصمعي قال: أخبرنا شيخ من بني العنبر قال.: كان يقول: النساء ثلاث.فهينة لينة عفيفة مسلمة تعين أهلها علي العيش ولا تعين العيش علي أهلها، و أخري وعاء للولد ، و أخري< غل قمل> يضعه الله في عنق من يشاء و يفكه عمن يشاء.
و الرجال ثلاثة : فيهم لين عفيف مسلم، يصدر ألأمور مصدرها ، ويوردها مواريدها، وآخر ينتهي إلي رأي ذي اللب و المقدرة فياخذ بامره ، وينتهي الي قوله ، و آخر حائر بائر ، لايأتمر لرشد ، ولا يطيع مرشد.
عن علي بن ابي طالب كرم الله وجهه قال.
خير نسائكم العفيفة في فرجها ، الغلمة لزوجها.
وعن عروة بن الزبير رضي الله عنه قال.
ما رفع أحد نفسه بعد الإمان بالله بمثل منكح صدق ، و لا وضع نفسه بعد الكفر بالله بمثل منكح سوء.
الأصمعي قال. بنات العم اصبر ، و الغرائب انجب.
عن علي بن زيد قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
ثلاث من الفواقر (الدواهي)
جار مقامة، إن رأي حسنة سترها، وإن رأي سيئة أذاعها ، وامراة إن دخلت لسنتك، وإن عنها لم تأمنها ، وسلطان إن أحسنت لم يحمدك ، وإن أسأت قتلك.
عن خالد بن صفوان أنه قال. من تزوج امراة فليتزوجها عزيزة فى قومها ذليلة في نفسها ، أدبها الغني و أذلها الفقر، حصانا من جارها، ماجنة علي زوجها.
وقال الفرزدق يصف النساء.
يأنسن عند بعولتهن إدا خلوا*** وإذا هم خرجوا فهن خفار
قال.. عبد الله بين قيس
إنَّ النِّساءَ إذا يُنْهَيْنَ عن خُلُقٍ * فَكُلُّ ما قِيلَ لا تَفعلْن مَفْعولُ
وَما وَعَدْنَكَ من شرٍّ وَفَيْنَ بِهِ * وَما وَعَدْنَ مِنَ الْخَيْرَاتِ تضْليل
إنّ النّساءَ كأشجارٍ نَبَتْنَ مَعاً * فِيهِنّ مُرٌّ وَبَعْضُ النّبْتِ مَأْكُولُ
يقول زيد بن معاوية
نالت على يدها ما لم تنله يدى * نقشاً على معصم أوهت به جلدى
كأنه طرق نمل في أناملها * أو روضة رصعتها السحب بالبرد
وقوس حاجبها من كل ناحية * ونبل مقلتها ترمى به كندي
مدت مواشطها في كفها شركا * تصيد قلبي به من داخل الجسد
أنيسة لو رأتها الشمس ما طلعت * من بعد رؤيتها يوماً على أحد
سألتها الوصل قالت : لا تغر بنا * من رام منا وصالاً مات بالكمد
فكم قتيل لنا بالحب مات جوى * من الغرام ولم يبدئ ولم يعد
فقلت : استغفر الرحمن من زلل * إن المحب قليل الصبر والجلد
قد خلفتني طريحاً وهي قائلة * تأملوا كيف فعل الظبي بالأسد
قالت لطيف خيال زارني ومضي * بالله صفه ، ولا تنص ولا تزد
فقال : خلفته لو مات من ظمأ * وقلت : فعن ورود الماء لم يرد
قالتصدقت) الوفا في الحب شيمته * يا برد ذاك الذي قالت على كبدى
واسترجعت سألت عني فقيل لها * ما فيه من رمق دقت يداً بيد
وأمطرت لؤلؤاً من نرجس وسقت * ورداً وعضت على العناب بالبرد
وأنشدت بلسان الحال قائلة * من غير كره ولا مطل ولا مدد
والله ما حزنت أخت لفقد أخ * حزني عليه ولا أم على ولد
إن يحسدوني على موتي فوا أسفي * حتى على الموت لا أخلو من الحسد
-عن أنس بن مالك رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من نكح المرأة لمالها وجمالها حرم جمالها ومالها، ومن نكحها لدينها رزقه الله مالها وجمالها"
رواه الطبراني
و الي القاء في باقي الأجزاء
قال أبو بكر – رضي الله عنه - : النساء ثلاث : هنيئة عفيفة مسلمة ، تعين أهلها على العيش ولا تعين العيش على أهلها ، وأخرى وعاء للولد ، وثالثة غل يلقيه الله في عنق من يشاء من عباده
قال عمر – رضى الله عنه - : استعيذوا بالله من شرار النساء وكونوا من خيارهن على حذر .
الأصمعي قال: أخبرنا شيخ من بني العنبر قال.: كان يقول: النساء ثلاث.فهينة لينة عفيفة مسلمة تعين أهلها علي العيش ولا تعين العيش علي أهلها، و أخري وعاء للولد ، و أخري< غل قمل> يضعه الله في عنق من يشاء و يفكه عمن يشاء.
و الرجال ثلاثة : فيهم لين عفيف مسلم، يصدر ألأمور مصدرها ، ويوردها مواريدها، وآخر ينتهي إلي رأي ذي اللب و المقدرة فياخذ بامره ، وينتهي الي قوله ، و آخر حائر بائر ، لايأتمر لرشد ، ولا يطيع مرشد.
عن علي بن ابي طالب كرم الله وجهه قال.
خير نسائكم العفيفة في فرجها ، الغلمة لزوجها.
وعن عروة بن الزبير رضي الله عنه قال.
ما رفع أحد نفسه بعد الإمان بالله بمثل منكح صدق ، و لا وضع نفسه بعد الكفر بالله بمثل منكح سوء.
الأصمعي قال. بنات العم اصبر ، و الغرائب انجب.
عن علي بن زيد قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
ثلاث من الفواقر (الدواهي)
جار مقامة، إن رأي حسنة سترها، وإن رأي سيئة أذاعها ، وامراة إن دخلت لسنتك، وإن عنها لم تأمنها ، وسلطان إن أحسنت لم يحمدك ، وإن أسأت قتلك.
عن خالد بن صفوان أنه قال. من تزوج امراة فليتزوجها عزيزة فى قومها ذليلة في نفسها ، أدبها الغني و أذلها الفقر، حصانا من جارها، ماجنة علي زوجها.
وقال الفرزدق يصف النساء.
يأنسن عند بعولتهن إدا خلوا*** وإذا هم خرجوا فهن خفار
قال.. عبد الله بين قيس
إنَّ النِّساءَ إذا يُنْهَيْنَ عن خُلُقٍ * فَكُلُّ ما قِيلَ لا تَفعلْن مَفْعولُ
وَما وَعَدْنَكَ من شرٍّ وَفَيْنَ بِهِ * وَما وَعَدْنَ مِنَ الْخَيْرَاتِ تضْليل
إنّ النّساءَ كأشجارٍ نَبَتْنَ مَعاً * فِيهِنّ مُرٌّ وَبَعْضُ النّبْتِ مَأْكُولُ
يقول زيد بن معاوية
نالت على يدها ما لم تنله يدى * نقشاً على معصم أوهت به جلدى
كأنه طرق نمل في أناملها * أو روضة رصعتها السحب بالبرد
وقوس حاجبها من كل ناحية * ونبل مقلتها ترمى به كندي
مدت مواشطها في كفها شركا * تصيد قلبي به من داخل الجسد
أنيسة لو رأتها الشمس ما طلعت * من بعد رؤيتها يوماً على أحد
سألتها الوصل قالت : لا تغر بنا * من رام منا وصالاً مات بالكمد
فكم قتيل لنا بالحب مات جوى * من الغرام ولم يبدئ ولم يعد
فقلت : استغفر الرحمن من زلل * إن المحب قليل الصبر والجلد
قد خلفتني طريحاً وهي قائلة * تأملوا كيف فعل الظبي بالأسد
قالت لطيف خيال زارني ومضي * بالله صفه ، ولا تنص ولا تزد
فقال : خلفته لو مات من ظمأ * وقلت : فعن ورود الماء لم يرد
قالتصدقت) الوفا في الحب شيمته * يا برد ذاك الذي قالت على كبدى
واسترجعت سألت عني فقيل لها * ما فيه من رمق دقت يداً بيد
وأمطرت لؤلؤاً من نرجس وسقت * ورداً وعضت على العناب بالبرد
وأنشدت بلسان الحال قائلة * من غير كره ولا مطل ولا مدد
والله ما حزنت أخت لفقد أخ * حزني عليه ولا أم على ولد
إن يحسدوني على موتي فوا أسفي * حتى على الموت لا أخلو من الحسد
-عن أنس بن مالك رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من نكح المرأة لمالها وجمالها حرم جمالها ومالها، ومن نكحها لدينها رزقه الله مالها وجمالها"
رواه الطبراني
و الي القاء في باقي الأجزاء