مشاهدة النسخة كاملة : ما تيسر من سورة الحشر والقصار من مسجد لالا مصطفى باشا - فى دمشق للشيخ المنشاوى
فتى الامة
25 / 04 / 2008, 59 : 02 AM
http://www.fata2007.com/vb/images/bsm.gif
تلاوة خاشعة جدا للشيخ محمد صديق المنشاوى
ارجو ان تنال رضااااكم وجزاكم الله خيرا
(¯`·._(¯`·._( , , . ما تيسر من سورة الحشر والقصار . , , )_.·´¯)_.·´¯) (http://www.snapdrive.net/files/347851/hasher%20qsar%20menshawee2.mp3)
http://www.s77.com/up/up8/176b460fde.gif
لحفظ المقطع : إضغط right click
بالماوس على ايقونة تنزيل الملف الصوتى ثم اختر
save target as
http://www.s77.com/up/up8/176b460fde.gif
وللاستماع مباشرة
للشيخ محمد صديق المنشاوى
اضغط تشغيل على الميديا بلاير
http://www.snapdrive.net/files/347851/hasher%20qsar%20menshawee2.mp3
http://www.al-wed.com/pic-vb/131.gif
كريم القوصي
25 / 04 / 2008, 03 : 03 AM
جزاك الله خيرا اخي الكريم وبارك الله فيك
ابوالخير
25 / 04 / 2008, 32 : 10 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سلامات يا حج عبد الرحمن
الله الله الله الله الله الله الله الله الله
الله يا شيخ محمد صديق المنشاوي
الله الله الله
بسم الله ماشاء الله لا قوة الا بالله
ربنا يرحمك ويحسن اليك يا منشاوي
ورث الشيخ العملاق محمد عن العملاق ابوه الشيخ صديق المنشاوي الكبير
نغم وجمال وفن رائع جداً
الله الله الله الله الله الله الله الله
يا شيخ
محمد صديق المنشاوي
الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله يا سليل الشجرة المنشاويه المباركه
الله الله الله
الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله
ما تيسر من سورة الحشر الشريفه
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ
وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ
لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ
هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ
هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ
هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
ثم سورة الطارق الشريفه
بسم الله الرحمن الرحيم
وَالسَّمَاء وَالطَّارِقِ
وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ
النَّجْمُ الثَّاقِبُ
إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ
فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ مِمَّ خُلِقَ
خُلِقَ مِن مَّاء دَافِقٍ
يَخْرُجُ مِن بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّرَائِبِ
إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ
يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ
فَمَا لَهُ مِن قُوَّةٍ وَلَا نَاصِرٍ
وَالسَّمَاء ذَاتِ الرَّجْعِ
وَالْأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ
إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ
وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ
إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا
وَأَكِيدُ كَيْدًا
فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا
ثم سورة الفجر الشريفه
بسم الله الرحمن الرحيم
وَالْفَجْرِ
وَلَيَالٍ عَشْرٍ
وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ
وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ
هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ
إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ
الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلَادِ
وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ
وَفِرْعَوْنَ ذِي الْأَوْتَادِ
الَّذِينَ طَغَوْا فِي الْبِلَادِ
فَأَكْثَرُوا فِيهَا الْفَسَادَ
فَصَبَّ عَلَيْهِمْ رَبُّكَ سَوْطَ عَذَابٍ
إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ
فَأَمَّا الْإِنسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ
وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ
كَلَّا بَل لَّا تُكْرِمُونَ الْيَتِيمَ
وَلَا تَحَاضُّونَ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ
وَتَأْكُلُونَ التُّرَاثَ أَكْلًا لَّمًّا
وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا
كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا
وَجَاء رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا
وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى
يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي
فَيَوْمَئِذٍ لَّا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ
وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ
يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ
ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً
فَادْخُلِي فِي عِبَادِي
وَادْخُلِي جَنَّتِي
ثم سورة الفاتحة الشريفه
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ
مَـالِكِ يَوْمِ الدِّينِ
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ
اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ
صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ
ثم ما تيسر من أول سورة البقرة الشريفه
بسم الله الرحمن الرحيم
الم
ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ
الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ
والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ
أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
صدق الله العظيم
46 دقيقه
1 ثانيه
الف شكر يا أبو هاجر يا طيب
يا اللي رحت على الكويت شميت الهوا:laughbounce2:
حمادة البيلي
27 / 04 / 2008, 48 : 09 AM
أكرمك الله وأعزك لكن الرابط توقف وربما تلف هو الآخر
كل التحية لك وبقي لي سؤال هل التلاوات التي قمت بوضعها في موضوع مصطفي اسماعيل هي نفس التلاوات التي علي هذا الرابط من موقع العنكبوت التركي
http://mustafaismail.org/ses/
أم تلاوات مختلفة
تحياتي لك
احمد نجاح
26 / 11 / 2009, 20 : 09 AM
جزاك الله خيرا
شريف حمدان
26 / 11 / 2009, 08 : 10 AM
رحمك الله ياشيخ المشايخ ياعمي الشيخ محمد صديق - جوزيت من ربي الفردوس على هذه التلاوة الخاشعة والأكثر من رائعة
نفعنا ربي واياك بما نسمع ونقرأ
دمت في حفظ ربي
vBulletin® v3.8.11, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir