شريف حمدان
28 / 04 / 2012, 14 : 08 PM
السلام عليكم ورحمه الله
احبتي في الله
اقدم لكم
سلسله الصحابه
أمُّ هانىء بنت أبي طالب
رضي الله عنها
أمُّ هانىء بنت أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم ، ابنة عمِّ النبي -صلى
الله عليه وسلم- ، وكانت زوجَ هُبيرة بن عمرو بن عائذ المخزومي
الخطبة
خطب النبـي -صلى اللـه عليه وسلم- إلى أبي طالب أمَّ هانىء ، وخطبها منه هُبيرة ،
فزوّجَ هُبيـرة ، فعاتَبَه النبـي -صلى الله عليه وسلم- فقال أبو طالب يا ابن
أخي إنّا قد صَاهَرنا إليهم ، والكريم يُكافىء الكريم ) ثم فرّق الإسلام بين أمّ
هانىء وهُبيرة ، فخطبها النبي -صلى الله عليه وسلم- فقالت والله إنّي كنتُ
لأحِبُّكَ في الجاهلية ، فكيف في الإسلام ؟ ولكني امرأةٌ مُصْبِيَةٌ فأكره أن يؤذوك
) فقال خَيْرُ نساءٍ رَكِبنَ الإبلَ نساءُ قريشٍ احنَاهُ على وَلَدِ )
وفي رواية أخرى أنها قالت يا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، لأنت أحبُّ إليّ
من سمعي وبصري ، وحقُّ الزوجِ عظيمٌ ، وأنا أخشى أن أضيِّعَ حقَّ الزوج ) فقال
الرسول الكريم الحديث
احبتي في الله
اقدم لكم
سلسله الصحابه
أمُّ هانىء بنت أبي طالب
رضي الله عنها
أمُّ هانىء بنت أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم ، ابنة عمِّ النبي -صلى
الله عليه وسلم- ، وكانت زوجَ هُبيرة بن عمرو بن عائذ المخزومي
الخطبة
خطب النبـي -صلى اللـه عليه وسلم- إلى أبي طالب أمَّ هانىء ، وخطبها منه هُبيرة ،
فزوّجَ هُبيـرة ، فعاتَبَه النبـي -صلى الله عليه وسلم- فقال أبو طالب يا ابن
أخي إنّا قد صَاهَرنا إليهم ، والكريم يُكافىء الكريم ) ثم فرّق الإسلام بين أمّ
هانىء وهُبيرة ، فخطبها النبي -صلى الله عليه وسلم- فقالت والله إنّي كنتُ
لأحِبُّكَ في الجاهلية ، فكيف في الإسلام ؟ ولكني امرأةٌ مُصْبِيَةٌ فأكره أن يؤذوك
) فقال خَيْرُ نساءٍ رَكِبنَ الإبلَ نساءُ قريشٍ احنَاهُ على وَلَدِ )
وفي رواية أخرى أنها قالت يا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، لأنت أحبُّ إليّ
من سمعي وبصري ، وحقُّ الزوجِ عظيمٌ ، وأنا أخشى أن أضيِّعَ حقَّ الزوج ) فقال
الرسول الكريم الحديث