شريف حمدان
26 / 05 / 2012, 55 : 11 PM
السلام عليكم ورحمه الله
السرا ج المنير في سيرة البشير النذير
عليه افضل الصلاة وأتم التسليم (جميل جدا جدا)7
فضل المهاجرين إلى الحبشة:
وقال رسول الله ? لأهل الحبشة: «ليس بأحق بي منكم ولأصحابه هجرة واحدة ولكم أنتم أهل السفينة هجرتان» رواه البخاري.
قال الإمام ابن حجر رحمه الله: «وظاهر الحديث أن تفضيلهم على غيرهم من المهاجرين ولكن لا يلزم منه تفضيلهم على الإطلاق».
إسلام النجاشي رضي الله عنه
* قال محمد بن إسحاق رحمه الله: «أن النجاشي لما مات كان يتحدث أنه لا يزال يُرى على قبره نور».
* قال ابن هشام رحمه الله: «أن قوم النجاشي خرجوا عليه لأنه أسلم وقبل أن يخوض حرباً ضدهم هيأ للمسلمين سفناً ليركبوها إذا انهزم وكتب كتاباً يشهد فيه بإسلامه وبلغ ذلك النبي ? فلما مات النجاشي استغفر له».
* توفي النجاشي في السنة التاسعة للهجرة وصلى عليه النبي ? صلاة الغائب؟
قال رسول الله ? : «مات اليوم عبد صالح أصحمة من الحبش فهلُمَّ فصلوا عليه» رواه مسلم.
* قال عبدالقادر الأرناؤوط رحمه الله: «أن النجاشي الذي صلى عليه النبي ? هو ذات النجاشي الذي أرسل إليه لأن كتب التاريخ لا تذكر سوى خبر نجاشي واحد».
إسلام حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه
* قال محمد بن إسحاق رحمه الله: «أن أمةً لعبدالله بن جدعان أخبرت حمزة أن أبا جهل قد أساء إلى ابن أخيه محمد ? إساءات بذيئة فلم يتردد في المجيء إلى أبي جهل وهو في مجلسه من قومه فضربه بالقوس على رأسه فشجه شجة منكرة وقال له: أتشتمه وأنا على دينه أقول ما يقول فرد علي ذلك إن استطعت فقامت رجال من بني مخزوم نصرة لأبي جهل فمنعهم أبو جهل فكانت تلك بداية انشراح صدر حمزة للإسلام».
* إسلام حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه في السنة السادسة من البعثة بعد دخول النبي ? دار الأرقم.
إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه
* دعاء النبي ? لعمر بن الخطاب رضي الله عنه:
- عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله ? : (اللهم أعز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك بأبي جهل أو بعمر بن الخطاب فكان أحبهما إلى الله عز وجل عمر بن الخطاب) رواه الترمذي وصححه الألباني.
- عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما: أن رسول الله ? ضرب صدر عمر بيده حين أسلم ثلاث مرات وهو يقول: (اللهم أخرج ما في صدر عمر من غل وأبدله إيماناً) رواه الطبراني.
* إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
قيل: إنه أسلم عقب الهجرة الأولى إلى الحبشة في السنة الخامسة من البعثة.
وقيل: إنه أسلم بعد إسلام حمزة بثلاث أيام.
* عزة المسلمين بإسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: «ما زلنا أعزة منذُ أن أسلم عمر بن الخطاب رضي الله عنه» رواه البخاري.
* صلاة المسلمين عند الكعبة:
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: «إن إسلام عمر كان فتحاً وإن هجرته كانت نصراً وإن إمارته كانت رحمةً ولقد كنّا ما نصلي عند الكعبة حتى أسلم عمر بن الخطاب فلما أسلم قاتل قريشاً حتى صلى عند الكعبة وصلينا معه» رواه ابن هشام برواية ابن إسحاق بسند ضعيف.
* تسميته بالفاروق:
سماه رسول الله ? بالفاروق لأنه فرق بين الحق والباطل.
* قال محمد بن إسحاق رحمه الله: عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: «لما أسلمت تذكرت أي أهل مكة أشد لرسول الله ? عداوة قال: قلت: أبو جهل فأتيت حتى ضربت عليه بابه فخرج إليَّ وقال: أهلاً وسهلاً ما جاء بك ؟ قال: جئت لأخبرك أني قد آمنت بالله وبرسوله محمد ? وصدقتُ بما جاء به قال: فضرب الباب في وجهي وقال: قبّحك الله وقبّح ما جئت به».
السرا ج المنير في سيرة البشير النذير
عليه افضل الصلاة وأتم التسليم (جميل جدا جدا)7
فضل المهاجرين إلى الحبشة:
وقال رسول الله ? لأهل الحبشة: «ليس بأحق بي منكم ولأصحابه هجرة واحدة ولكم أنتم أهل السفينة هجرتان» رواه البخاري.
قال الإمام ابن حجر رحمه الله: «وظاهر الحديث أن تفضيلهم على غيرهم من المهاجرين ولكن لا يلزم منه تفضيلهم على الإطلاق».
إسلام النجاشي رضي الله عنه
* قال محمد بن إسحاق رحمه الله: «أن النجاشي لما مات كان يتحدث أنه لا يزال يُرى على قبره نور».
* قال ابن هشام رحمه الله: «أن قوم النجاشي خرجوا عليه لأنه أسلم وقبل أن يخوض حرباً ضدهم هيأ للمسلمين سفناً ليركبوها إذا انهزم وكتب كتاباً يشهد فيه بإسلامه وبلغ ذلك النبي ? فلما مات النجاشي استغفر له».
* توفي النجاشي في السنة التاسعة للهجرة وصلى عليه النبي ? صلاة الغائب؟
قال رسول الله ? : «مات اليوم عبد صالح أصحمة من الحبش فهلُمَّ فصلوا عليه» رواه مسلم.
* قال عبدالقادر الأرناؤوط رحمه الله: «أن النجاشي الذي صلى عليه النبي ? هو ذات النجاشي الذي أرسل إليه لأن كتب التاريخ لا تذكر سوى خبر نجاشي واحد».
إسلام حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه
* قال محمد بن إسحاق رحمه الله: «أن أمةً لعبدالله بن جدعان أخبرت حمزة أن أبا جهل قد أساء إلى ابن أخيه محمد ? إساءات بذيئة فلم يتردد في المجيء إلى أبي جهل وهو في مجلسه من قومه فضربه بالقوس على رأسه فشجه شجة منكرة وقال له: أتشتمه وأنا على دينه أقول ما يقول فرد علي ذلك إن استطعت فقامت رجال من بني مخزوم نصرة لأبي جهل فمنعهم أبو جهل فكانت تلك بداية انشراح صدر حمزة للإسلام».
* إسلام حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه في السنة السادسة من البعثة بعد دخول النبي ? دار الأرقم.
إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه
* دعاء النبي ? لعمر بن الخطاب رضي الله عنه:
- عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله ? : (اللهم أعز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك بأبي جهل أو بعمر بن الخطاب فكان أحبهما إلى الله عز وجل عمر بن الخطاب) رواه الترمذي وصححه الألباني.
- عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما: أن رسول الله ? ضرب صدر عمر بيده حين أسلم ثلاث مرات وهو يقول: (اللهم أخرج ما في صدر عمر من غل وأبدله إيماناً) رواه الطبراني.
* إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
قيل: إنه أسلم عقب الهجرة الأولى إلى الحبشة في السنة الخامسة من البعثة.
وقيل: إنه أسلم بعد إسلام حمزة بثلاث أيام.
* عزة المسلمين بإسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه:
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: «ما زلنا أعزة منذُ أن أسلم عمر بن الخطاب رضي الله عنه» رواه البخاري.
* صلاة المسلمين عند الكعبة:
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: «إن إسلام عمر كان فتحاً وإن هجرته كانت نصراً وإن إمارته كانت رحمةً ولقد كنّا ما نصلي عند الكعبة حتى أسلم عمر بن الخطاب فلما أسلم قاتل قريشاً حتى صلى عند الكعبة وصلينا معه» رواه ابن هشام برواية ابن إسحاق بسند ضعيف.
* تسميته بالفاروق:
سماه رسول الله ? بالفاروق لأنه فرق بين الحق والباطل.
* قال محمد بن إسحاق رحمه الله: عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: «لما أسلمت تذكرت أي أهل مكة أشد لرسول الله ? عداوة قال: قلت: أبو جهل فأتيت حتى ضربت عليه بابه فخرج إليَّ وقال: أهلاً وسهلاً ما جاء بك ؟ قال: جئت لأخبرك أني قد آمنت بالله وبرسوله محمد ? وصدقتُ بما جاء به قال: فضرب الباب في وجهي وقال: قبّحك الله وقبّح ما جئت به».