شريف حمدان
26 / 07 / 2012, 17 : 01 PM
دعت «رابطة العالم الإسلامي» حكومة بورما، باسم مسلمي العالم إلى وقف حملات الاضطهاد الظالمة، التي يقوم بها بوذيون متطرفون في إقليم أركان، التي يعيش فيه المسلمون الروهنجيون، معبّرة عن إدانتها واستنكارها لقتيلهم وإهدار حقوقهم، واضطهادهم وطردهم من بلادهم.
وقالت الرابطة، في بيان صادر عنها اليوم الأربعاء، إنه: "على منظمات حقوق الإنسان ولجانها في العالم، بذل المساعي العاجلة لإيقاف آلة القتل وحملات الاضطهاد المستمرة التي تتعارض مع الرسالات الإلهية، التي كرمت الإنسان وأوجبت حمايته، والقوانين والمعاهدات الدولية الخاصة بحقوق الإنسان، والتي تجرم صور الاضطهاد التي يتعرض لها المسلمون الروهنجيون في بورما."
ودعت الرابطة الأمم المتحدة إلى "القيام بواجبها في حماية المسلمين الروهنجيين الذين مضى على معاناتهم من أنواع الاضطهاد والتشريد خمسة عشر عامًا، حرموا خلالها من حقوق المواطنة، ومن ذلك منعهم من التجنس بجنسية بلادهم".
وأهابت الرابطة بمنظمة التعاون الإسلامي، "بذل مساعيها لإيقاف حملات القتل والتهجير القسري، والعمل على منح هذه الفئة المضطهدة حقوق المواطنة في بورما، والسماح للنازحين منهم بالعودة إلى مدنهم وقراهم".
ودعت الرابطة حكومة بنجلاديش إلى تسهيل مهمات مؤسسات العون والإغاثة الإسلامية والدولية، لرعاية اللاجئين رعاية إنسانية متكاملة، وعودتهم إلى ديارهم.
وقالت الرابطة، في بيان صادر عنها اليوم الأربعاء، إنه: "على منظمات حقوق الإنسان ولجانها في العالم، بذل المساعي العاجلة لإيقاف آلة القتل وحملات الاضطهاد المستمرة التي تتعارض مع الرسالات الإلهية، التي كرمت الإنسان وأوجبت حمايته، والقوانين والمعاهدات الدولية الخاصة بحقوق الإنسان، والتي تجرم صور الاضطهاد التي يتعرض لها المسلمون الروهنجيون في بورما."
ودعت الرابطة الأمم المتحدة إلى "القيام بواجبها في حماية المسلمين الروهنجيين الذين مضى على معاناتهم من أنواع الاضطهاد والتشريد خمسة عشر عامًا، حرموا خلالها من حقوق المواطنة، ومن ذلك منعهم من التجنس بجنسية بلادهم".
وأهابت الرابطة بمنظمة التعاون الإسلامي، "بذل مساعيها لإيقاف حملات القتل والتهجير القسري، والعمل على منح هذه الفئة المضطهدة حقوق المواطنة في بورما، والسماح للنازحين منهم بالعودة إلى مدنهم وقراهم".
ودعت الرابطة حكومة بنجلاديش إلى تسهيل مهمات مؤسسات العون والإغاثة الإسلامية والدولية، لرعاية اللاجئين رعاية إنسانية متكاملة، وعودتهم إلى ديارهم.