شريف حمدان
07 / 10 / 2012, 31 : 06 PM
حلب/ سوريا – الفرنسية
يعاني المقاتلون المعارضون نقصًا في الأسلحة الثقيلة، ووسائل الدفاع الجوي، مما صعب عليهم السيطرة على مواقع قوة القوات النظامية في حلب.
في المقابل، تدفع القوات النظامية إلى ميدان المعارك بالمدفعية الثقيلة وقذائف الهاون والدبابات، وأحيانًا الطائرات المروحية، كما تلجأ بشكل دوري إلى الطيران الحربي، وهو ما يخشاه المدنيون بشدة.
يُضاف إلى كل هذه العوامل، النقص في السلاح والذخيرة، وكلفتهما المرتفعة، إذ يبلغ سعر كل رشاش من نوع «آي كاي 47» ألفا دولار، بينما تباع كل طلقة بدولارين.
"كلما كان في حوزتنا ألفا دولار، نستخدم 300 دولارًا منها لشراء الخبز، والباقي ننفقه على السلاح"، بحسب "الحاج"، وهو قائد ميداني يأتمر بأمره 1270 رجلا.
يعاني المقاتلون المعارضون نقصًا في الأسلحة الثقيلة، ووسائل الدفاع الجوي، مما صعب عليهم السيطرة على مواقع قوة القوات النظامية في حلب.
في المقابل، تدفع القوات النظامية إلى ميدان المعارك بالمدفعية الثقيلة وقذائف الهاون والدبابات، وأحيانًا الطائرات المروحية، كما تلجأ بشكل دوري إلى الطيران الحربي، وهو ما يخشاه المدنيون بشدة.
يُضاف إلى كل هذه العوامل، النقص في السلاح والذخيرة، وكلفتهما المرتفعة، إذ يبلغ سعر كل رشاش من نوع «آي كاي 47» ألفا دولار، بينما تباع كل طلقة بدولارين.
"كلما كان في حوزتنا ألفا دولار، نستخدم 300 دولارًا منها لشراء الخبز، والباقي ننفقه على السلاح"، بحسب "الحاج"، وهو قائد ميداني يأتمر بأمره 1270 رجلا.