شريف حمدان
31 / 10 / 2012, 22 : 05 PM
واشنطن - أ ش أ
توصلت الأبحاث الطبية الحديثة، إلى أن الأمريكيات ذوات الأصول الإفريقية يشكلن النسبة الأكبر لضحايا سرطان الثدي.
وأوضح الباحثون، أن الأمريكيات ذوات الأصول الإفريقية هن الأكثر عرضة خلال السنوات الثلاث الأولى من الإصابة بالمقارنة بأقرانهن ذوات الأصول العرقية الأخرى، ولم يحددوا الأسباب والعوامل وراء هذه الظاهرة.
وتشير البيانات، إلى أن الأمريكيات ذات الأصول الإفريقية ترتفع بينهن بنسبة 50% فرص الوفاة مبكرًا، بالمقارنة بالأمريكيات من البيض، وأنه يتم تشخيص نحو 220 ألف إصابة جديدة بسرطان الثدي سنويًا في الولايات المتحدة، و40 ألف حالة وفاة.
توصلت الأبحاث الطبية الحديثة، إلى أن الأمريكيات ذوات الأصول الإفريقية يشكلن النسبة الأكبر لضحايا سرطان الثدي.
وأوضح الباحثون، أن الأمريكيات ذوات الأصول الإفريقية هن الأكثر عرضة خلال السنوات الثلاث الأولى من الإصابة بالمقارنة بأقرانهن ذوات الأصول العرقية الأخرى، ولم يحددوا الأسباب والعوامل وراء هذه الظاهرة.
وتشير البيانات، إلى أن الأمريكيات ذات الأصول الإفريقية ترتفع بينهن بنسبة 50% فرص الوفاة مبكرًا، بالمقارنة بالأمريكيات من البيض، وأنه يتم تشخيص نحو 220 ألف إصابة جديدة بسرطان الثدي سنويًا في الولايات المتحدة، و40 ألف حالة وفاة.