شريف حمدان
07 / 11 / 2012, 10 : 06 AM
رام الله / الأراضي الفلسطينية - ا ف ب
استبعد مسؤولون فلسطينيون فتح ضريح الرئيس الفلسطيني الراحل، ياسر عرفات، في 26 نوفمبر، لأخذ عينة من رفاته لفحصها، مشيرين إلى، ضرورة توقيع مذكرة تفاهم قبل ذلك.
وقال مسؤول فلسطيني رفض ذكر اسمة، اليوم الثلاثاء: "تقدم الجانب الفرنسي بطلب لفتح قبر الرئيس عرفات لأخذ عينات من رفاته، من أجل بدء تحقيق قضائي فرنسي في قضية وفاته"، مشيرًا إلى، أن السلطة الفلسطينية تريد مذكرة تفاهم فلسطينية فرنسية من أجل السماح لفريق التحقيق الفرنسي بالقيام بعمله في الأراضي الفلسطينية ومع المواطنين الفلسطينيين، لأن القضية تعتبر قضية سيادية.
وأكد المسؤول، بأنه لا يمكن السماح لفريق تحقيق من دولة أخرى، بأن يحقق مع مواطنينا وعلى أراضينا دون اتفاقية مشتركة تسمح بذلك وتنظمه، موضحًا، أن الفريق الفرنسي يرفض أن يكون التحقيق مشتركًا وعلى أن يطلع الجانب الفلسطيني على سيره.
وأشار المسؤول إلى، أن السلطة أبلغت الجانبين الفرنسي والسويسري بأن أخذ العينات يحتاج إلى مذكرات تفاهم ومشاركة السلطة الفلسطينية في التحقيق، من خلال وزارتي الصحة والعدل، اللتين أبدتا استعدادهما لتقديم كل مساعدة ممكنة.
وكانت محكمة فرنسية وافقت على طلب أرملة الرئيس الفلسطيني الراحل التحقيق في سبب وفاة عرفات، في حين أعلنت السلطة الفلسطينية استعدادها للتعاون مع أية جهة لمعرفة السبب الحقيقي لوفاته.
استبعد مسؤولون فلسطينيون فتح ضريح الرئيس الفلسطيني الراحل، ياسر عرفات، في 26 نوفمبر، لأخذ عينة من رفاته لفحصها، مشيرين إلى، ضرورة توقيع مذكرة تفاهم قبل ذلك.
وقال مسؤول فلسطيني رفض ذكر اسمة، اليوم الثلاثاء: "تقدم الجانب الفرنسي بطلب لفتح قبر الرئيس عرفات لأخذ عينات من رفاته، من أجل بدء تحقيق قضائي فرنسي في قضية وفاته"، مشيرًا إلى، أن السلطة الفلسطينية تريد مذكرة تفاهم فلسطينية فرنسية من أجل السماح لفريق التحقيق الفرنسي بالقيام بعمله في الأراضي الفلسطينية ومع المواطنين الفلسطينيين، لأن القضية تعتبر قضية سيادية.
وأكد المسؤول، بأنه لا يمكن السماح لفريق تحقيق من دولة أخرى، بأن يحقق مع مواطنينا وعلى أراضينا دون اتفاقية مشتركة تسمح بذلك وتنظمه، موضحًا، أن الفريق الفرنسي يرفض أن يكون التحقيق مشتركًا وعلى أن يطلع الجانب الفلسطيني على سيره.
وأشار المسؤول إلى، أن السلطة أبلغت الجانبين الفرنسي والسويسري بأن أخذ العينات يحتاج إلى مذكرات تفاهم ومشاركة السلطة الفلسطينية في التحقيق، من خلال وزارتي الصحة والعدل، اللتين أبدتا استعدادهما لتقديم كل مساعدة ممكنة.
وكانت محكمة فرنسية وافقت على طلب أرملة الرئيس الفلسطيني الراحل التحقيق في سبب وفاة عرفات، في حين أعلنت السلطة الفلسطينية استعدادها للتعاون مع أية جهة لمعرفة السبب الحقيقي لوفاته.