شريف حمدان
10 / 11 / 2012, 31 : 02 AM
السلام عليكم ورحمه الله
احبتي في الله
الشيخ عبدالله البسام
من أئمة المسجد الحرام قديما
في بداية العهد السعودي..
اسمه ونسبه:
هو الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن بن صالح بن حمد البسام ( إمام المسجد الحرام بالنيابة )
ولد سنة 1346هـ في مدينة عنيزة بالقصيم ونشاء بها وطلب العلم وهو صغير فحفظ القرأن الكريم.وبلوغ المرام وزاد المستنقع والورقات في الأصول وألفية ابن مالك .
فقرأ القرآن الكريم والمبادىء الشرعية على الشيخ عبدالله بن محمد القرعاوي.
ولازم الشيخ عبدالرحمن السعدي في طلب العلم وقرأ عليه عدد من الكتب الشرعية.
ثم سافر إلى الطائف والتحق بدار التوحيد سنة 1365هـ وبعد تخرجه إلتحق بكلية الشريعة واللغة العربية بمكة.
وبعد تخرجه من الكلية عين قاضيا ومدرسا بالمسجد الحرام فأخذ الطلاب عنه واستفادوا منه الكثير.
مؤلفاته:
1- توضيح الأحكام شرح بلوغ المرام.
2- تيسير العلام شرح عمدة الأحكام.
3-الاختيارات الجليلة في المسائل الخلافية.
4- علماء نجد خلال ثمانية قرون ( ويوجد في هذا الكتاب تراجم لبعض أئمة الحرمين )
طلب رئيس القضاة بمكة الشيخ عبدالله بن حسن آل الشيخ من مدير المعارف آنذاك
الشيخ محمد بن مانع أن يرشح من طلاب الكلية ثلاثة ليقومو بالتدريس في المسجد الحرام
ما بين المغرب والعشاء فكان أحد المرشحين فصار يلقي دورسا كل ليلة في الحرم للعامة والخاصة
من طلاب العلم وابدأ هذا التدريس من عام 1372هـ ولم ينقطع إلا مدة رئاسته لمحكمة الطائف ثلاث سنوات
او الإجازات خارج مكة.
تولى إمام المسجد الحرام بالنيابة (تكليفا) عن الشيخ عبدالمهيمن أبو السمح في صلاة العشاء وصلاة الفجر لمدة ثلاثة..
أشهر وأريد منه البقاء إماما رسميا فيه ولكنه لم يرغب بذلك لأن الإمامة في المسجد الحرام يتطلب منه مرابطة تامة ومراقبة للوقت فيشق عليه مع أعماله الأخرى..
من أعماله ومناصبه:
1- عضوا في مجلس هيئة كبار العلماء.
2- عضوا في المجمع الفقهي لرابطة العالم الإسلامي.
3-رئيسا للجنة المراقبة الشرعية في هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية.
4- عضوا في مجمع الإعجاز العلمي للكتاب والسنة.
5- صار عضوا في تحديد المشاعر المقدسة .
6-صار عضوا في تحديد الحرم المكي الشريف ووضع أعلام حدوده.
كان رحمه الله جمع صفات جليلة كثيرة من العلم والدين والأخلاق والتواضع والإنشغال بأعمال الخير والصلاح.
توفى رحمه الله عام 1423هـ في شهر ذو القعدة في مكة المكرمة.
اخوكم المحب لكم : ابو ابراهيم
احبتي في الله
الشيخ عبدالله البسام
من أئمة المسجد الحرام قديما
في بداية العهد السعودي..
اسمه ونسبه:
هو الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن بن صالح بن حمد البسام ( إمام المسجد الحرام بالنيابة )
ولد سنة 1346هـ في مدينة عنيزة بالقصيم ونشاء بها وطلب العلم وهو صغير فحفظ القرأن الكريم.وبلوغ المرام وزاد المستنقع والورقات في الأصول وألفية ابن مالك .
فقرأ القرآن الكريم والمبادىء الشرعية على الشيخ عبدالله بن محمد القرعاوي.
ولازم الشيخ عبدالرحمن السعدي في طلب العلم وقرأ عليه عدد من الكتب الشرعية.
ثم سافر إلى الطائف والتحق بدار التوحيد سنة 1365هـ وبعد تخرجه إلتحق بكلية الشريعة واللغة العربية بمكة.
وبعد تخرجه من الكلية عين قاضيا ومدرسا بالمسجد الحرام فأخذ الطلاب عنه واستفادوا منه الكثير.
مؤلفاته:
1- توضيح الأحكام شرح بلوغ المرام.
2- تيسير العلام شرح عمدة الأحكام.
3-الاختيارات الجليلة في المسائل الخلافية.
4- علماء نجد خلال ثمانية قرون ( ويوجد في هذا الكتاب تراجم لبعض أئمة الحرمين )
طلب رئيس القضاة بمكة الشيخ عبدالله بن حسن آل الشيخ من مدير المعارف آنذاك
الشيخ محمد بن مانع أن يرشح من طلاب الكلية ثلاثة ليقومو بالتدريس في المسجد الحرام
ما بين المغرب والعشاء فكان أحد المرشحين فصار يلقي دورسا كل ليلة في الحرم للعامة والخاصة
من طلاب العلم وابدأ هذا التدريس من عام 1372هـ ولم ينقطع إلا مدة رئاسته لمحكمة الطائف ثلاث سنوات
او الإجازات خارج مكة.
تولى إمام المسجد الحرام بالنيابة (تكليفا) عن الشيخ عبدالمهيمن أبو السمح في صلاة العشاء وصلاة الفجر لمدة ثلاثة..
أشهر وأريد منه البقاء إماما رسميا فيه ولكنه لم يرغب بذلك لأن الإمامة في المسجد الحرام يتطلب منه مرابطة تامة ومراقبة للوقت فيشق عليه مع أعماله الأخرى..
من أعماله ومناصبه:
1- عضوا في مجلس هيئة كبار العلماء.
2- عضوا في المجمع الفقهي لرابطة العالم الإسلامي.
3-رئيسا للجنة المراقبة الشرعية في هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية.
4- عضوا في مجمع الإعجاز العلمي للكتاب والسنة.
5- صار عضوا في تحديد المشاعر المقدسة .
6-صار عضوا في تحديد الحرم المكي الشريف ووضع أعلام حدوده.
كان رحمه الله جمع صفات جليلة كثيرة من العلم والدين والأخلاق والتواضع والإنشغال بأعمال الخير والصلاح.
توفى رحمه الله عام 1423هـ في شهر ذو القعدة في مكة المكرمة.
اخوكم المحب لكم : ابو ابراهيم