طويلب علم مبتدئ
29 / 11 / 2012, 21 : 11 AM
يقول شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله:
ما خرج الترك والكفار من جهة المشرق فقاتلـوا المسلمين وسفـــكوا دماءهم ببلاد خرسان والعراق والشام والجزيرة وغيرها كانت الرافضة معاونة لهم على قتال المسلمين ووزير بغداد المعــروف بالعلقمي هو وأمثاله كانوا من أعظم الناس معاونـــة لهم على المســـلمين وكذلك الذين كانوا بالشام بحلب وغيرها من الرافضـــة كانــوا من أشد الناس معاونة لهم على قتال المسلمين وكذلك النصـــارى الذيــــن قاتلهـــم المسلمون بالشام كانــت الرافضـــة من أعظم أعوانهم وكذلك إذا صار اليهود دولة بالعراق وغيره تكون الرافضــة من أعظم أعوانهم فهم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم . منهاج السنة ( 3 / 377 - 378 )
ويقول الإمام مالك رحمه الله:
إنما هؤلاء أقوام أرادوا القدح في النبـــي صلى الله عليه وســلم فلـم يمكنهم ذلك، فقدحوا في أصحابه حتى يقال رجل سوء ولو كان رجلاً صالحاً لكان أصحابه صالحين.
ويقول أبو الوفا بن عقيل رحمه الله:
انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضــة عن هذا الفضـل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق.
وحيد القرن، كسرنا قرنه، ودككنا حصنه، وهدمنا برجـــه، فخــرج يتبختر بعتاده مزهواً بعدده ففللنا حدّه، وقتلنا جنده، وفرقنا صحبه،والفضل لله وحده
ولئن أبيد أبناء دولة الإسلام عن بكرة أبيهم خيرٌ لهم من أن يحكمهـــم رافضيٌّ خبيث أو أن تستظلّ بغداد برايات الصفويين يوما واحداً.
ما خرج الترك والكفار من جهة المشرق فقاتلـوا المسلمين وسفـــكوا دماءهم ببلاد خرسان والعراق والشام والجزيرة وغيرها كانت الرافضة معاونة لهم على قتال المسلمين ووزير بغداد المعــروف بالعلقمي هو وأمثاله كانوا من أعظم الناس معاونـــة لهم على المســـلمين وكذلك الذين كانوا بالشام بحلب وغيرها من الرافضـــة كانــوا من أشد الناس معاونة لهم على قتال المسلمين وكذلك النصـــارى الذيــــن قاتلهـــم المسلمون بالشام كانــت الرافضـــة من أعظم أعوانهم وكذلك إذا صار اليهود دولة بالعراق وغيره تكون الرافضــة من أعظم أعوانهم فهم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم . منهاج السنة ( 3 / 377 - 378 )
ويقول الإمام مالك رحمه الله:
إنما هؤلاء أقوام أرادوا القدح في النبـــي صلى الله عليه وســلم فلـم يمكنهم ذلك، فقدحوا في أصحابه حتى يقال رجل سوء ولو كان رجلاً صالحاً لكان أصحابه صالحين.
ويقول أبو الوفا بن عقيل رحمه الله:
انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضــة عن هذا الفضـل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق.
وحيد القرن، كسرنا قرنه، ودككنا حصنه، وهدمنا برجـــه، فخــرج يتبختر بعتاده مزهواً بعدده ففللنا حدّه، وقتلنا جنده، وفرقنا صحبه،والفضل لله وحده
ولئن أبيد أبناء دولة الإسلام عن بكرة أبيهم خيرٌ لهم من أن يحكمهـــم رافضيٌّ خبيث أو أن تستظلّ بغداد برايات الصفويين يوما واحداً.