طويلب علم مبتدئ
31 / 01 / 2013, 22 : 01 PM
المآخذ على جماعة التبليغ
هذه بعض المآخذ على جماعة الدعوة والتبليغ جمعتها من أقوال العلماء
1- ليس عندهم بصيرة في مسائل العقيدة وهم لا يهتمون ببيان ونشر عقيدة السلف والتوحيد الخالص بين أتباعهم ؛ ولا إلى تصحيح عقائد المسلمين بل يكتفون بالعموميات التي لا تغني في دين الله شيئًا . كذلك لا يُنكرون الشركيات والبدع التي تعج بها بلاد المسلمين ؛ لاسيما الهند والباكستان منشأ الجماعة .
2- الجهل فهم لا يهتمون بالعلم الشرعي بل يحاربون العلم والعلماء فهم جهال لا يوجد عندهم علماء ويعتقدون أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا جهال مثلهم
3- يقسمون العلم إلى علم مسائل وفضائل وهذا التقسيم لم يقل به عالم ويقولون نحن نتعلم علم الفضائل ونترك علم المسائل للعلماء
4- ليس عندهم علم بالحديث ،كما يتساهلون كثيراً في رواية الأحاديث الضعيفة والموضوعة مما أدى إلى انتشار الأحاديث الضعيفة والموضوعة بينهم ، وهذا لا يليق بالذي يتصدى للدعوة إلى الله
5-الإكثار من ذكر الكرامات التي تحصل لأتباعهم وغالبها كذب ودجل.
6- التصوف تأثروا بالمتصوفة من مثل الطريقة الجشتية في الهند ويقيمون اعتباراً خاصاً لأعلام المتصوفة في التربية والتوجيه.( صوفية عصرية )
7- تأويلهم للآيات القرآنية ونقلهم لمعانيها على غير مراد الله تعالى ، ومن ذلك تأويلهم لآيات الجهاد بأن المقصود بها " الخروج للدعوة "
، وكذا الآيات التي فيها لفظ " الخروج " ومشتقاته إلى الخروج في سبيل الله للدعوة .
8- يؤولون أحاديث الجهاد على "الخروج" مما يكاد ينسي الجهاد في سبيل الله
9-وقوعهم في بعض المخالفات الشرعية من نحو تركهم رجلاً منهم في المسجد يدعو أثناء خروج الجماعة للدعوة إلى الله ، ويعلقون نجاحهم وفشلهم على صدق هذا الداعي والقبول منه ويسمونه " الدينمو " .
10- عدم كلامهم عن " المنكرات " ، ظناً منهم أن الأمر بالمعروف يغني عنه ، ولذا نجدهم لا يتكلمون عن المنكرات الفاشية بين الناس مع أن
شعار هذه الأمة - وهم يرددونه باستمرار - { وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ } آل عمران / 104 ، فالمفلحون هم الذين يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وليس فقط من يأتي بأحدهما .
11- ما يقع من بعضهم من الإعجاب بالنفس والغرور ويؤدي به ذلك إلى ازدراء غيره - بل والتطاول على أهل العلم ووصفهم بأنهم قاعدون ونائمون - ووقوعه في الرياء ، فتجده يتحدث أنه خرج وسافر وانتقل وأنه رأى وشاهد ، وهو يؤدي إلى وقوعه فيما لا يحمد مما ذكرنا .
12- جعلهم الخروج للدعوة أفضل من كثير من العبادات كالجهاد وطلب العلم ، مع أن ما يفضلونه عليه هو من الواجبات أو قد يصير واجباً على أناس دون غيرهم .
13- جرأة بعضهم على الفتوى والتفسير والحديث ، وذلك واضح في كونهم يجعلون كل واحد منهم يخاطب الناس ويبين لهم ، وهو يؤدي إلى جرأة هؤلاء على الشرع ، فلن يخلو كلامه من بيان حكم أو حديث أو تفسير آية ، وهو لم يقرأ في ذلك شيئاً ، ولم يسمع أحداً من العلماء لينقل عنه ، وبعضهم يكون من المسلمين أو المهتدين حديثاً .
14- تضييع العيال والوالدين والأزواج وإهدار حقوقهم
15- تحديد الخروج بأربعين يوماً، أو بثلاثة أيام… إلخ بدعة ليس لها أصل في الشرع وقد زاد بعضهم ضلالا باستدلالهم عليها بآيات لا تدل على ذلك بوجه من الوجوه
16- يرون بأن التقليد في المذاهب واجب ويمنعون الاجتهاد معللين ذلك بأن شروط المجتهد الذي يحق له الاجتهاد مفقودة في علماء هذا الزمان.
17- لا يتكلمون في السياسة، وينهون أفراد جماعتهم عن الخوض في مشاكلها، وينتقدون كل من يتدخل فيها، ويقولون بأن السياسة هي أن تترك السياسة ولا أعني بالسياسية هنا النفاق والدجل والكذب .
18- تعليق الحجب والتمائم المملوءة بالطلاسم.
هذه بعض المآخذ على جماعة الدعوة والتبليغ جمعتها من أقوال العلماء
1- ليس عندهم بصيرة في مسائل العقيدة وهم لا يهتمون ببيان ونشر عقيدة السلف والتوحيد الخالص بين أتباعهم ؛ ولا إلى تصحيح عقائد المسلمين بل يكتفون بالعموميات التي لا تغني في دين الله شيئًا . كذلك لا يُنكرون الشركيات والبدع التي تعج بها بلاد المسلمين ؛ لاسيما الهند والباكستان منشأ الجماعة .
2- الجهل فهم لا يهتمون بالعلم الشرعي بل يحاربون العلم والعلماء فهم جهال لا يوجد عندهم علماء ويعتقدون أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا جهال مثلهم
3- يقسمون العلم إلى علم مسائل وفضائل وهذا التقسيم لم يقل به عالم ويقولون نحن نتعلم علم الفضائل ونترك علم المسائل للعلماء
4- ليس عندهم علم بالحديث ،كما يتساهلون كثيراً في رواية الأحاديث الضعيفة والموضوعة مما أدى إلى انتشار الأحاديث الضعيفة والموضوعة بينهم ، وهذا لا يليق بالذي يتصدى للدعوة إلى الله
5-الإكثار من ذكر الكرامات التي تحصل لأتباعهم وغالبها كذب ودجل.
6- التصوف تأثروا بالمتصوفة من مثل الطريقة الجشتية في الهند ويقيمون اعتباراً خاصاً لأعلام المتصوفة في التربية والتوجيه.( صوفية عصرية )
7- تأويلهم للآيات القرآنية ونقلهم لمعانيها على غير مراد الله تعالى ، ومن ذلك تأويلهم لآيات الجهاد بأن المقصود بها " الخروج للدعوة "
، وكذا الآيات التي فيها لفظ " الخروج " ومشتقاته إلى الخروج في سبيل الله للدعوة .
8- يؤولون أحاديث الجهاد على "الخروج" مما يكاد ينسي الجهاد في سبيل الله
9-وقوعهم في بعض المخالفات الشرعية من نحو تركهم رجلاً منهم في المسجد يدعو أثناء خروج الجماعة للدعوة إلى الله ، ويعلقون نجاحهم وفشلهم على صدق هذا الداعي والقبول منه ويسمونه " الدينمو " .
10- عدم كلامهم عن " المنكرات " ، ظناً منهم أن الأمر بالمعروف يغني عنه ، ولذا نجدهم لا يتكلمون عن المنكرات الفاشية بين الناس مع أن
شعار هذه الأمة - وهم يرددونه باستمرار - { وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ } آل عمران / 104 ، فالمفلحون هم الذين يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وليس فقط من يأتي بأحدهما .
11- ما يقع من بعضهم من الإعجاب بالنفس والغرور ويؤدي به ذلك إلى ازدراء غيره - بل والتطاول على أهل العلم ووصفهم بأنهم قاعدون ونائمون - ووقوعه في الرياء ، فتجده يتحدث أنه خرج وسافر وانتقل وأنه رأى وشاهد ، وهو يؤدي إلى وقوعه فيما لا يحمد مما ذكرنا .
12- جعلهم الخروج للدعوة أفضل من كثير من العبادات كالجهاد وطلب العلم ، مع أن ما يفضلونه عليه هو من الواجبات أو قد يصير واجباً على أناس دون غيرهم .
13- جرأة بعضهم على الفتوى والتفسير والحديث ، وذلك واضح في كونهم يجعلون كل واحد منهم يخاطب الناس ويبين لهم ، وهو يؤدي إلى جرأة هؤلاء على الشرع ، فلن يخلو كلامه من بيان حكم أو حديث أو تفسير آية ، وهو لم يقرأ في ذلك شيئاً ، ولم يسمع أحداً من العلماء لينقل عنه ، وبعضهم يكون من المسلمين أو المهتدين حديثاً .
14- تضييع العيال والوالدين والأزواج وإهدار حقوقهم
15- تحديد الخروج بأربعين يوماً، أو بثلاثة أيام… إلخ بدعة ليس لها أصل في الشرع وقد زاد بعضهم ضلالا باستدلالهم عليها بآيات لا تدل على ذلك بوجه من الوجوه
16- يرون بأن التقليد في المذاهب واجب ويمنعون الاجتهاد معللين ذلك بأن شروط المجتهد الذي يحق له الاجتهاد مفقودة في علماء هذا الزمان.
17- لا يتكلمون في السياسة، وينهون أفراد جماعتهم عن الخوض في مشاكلها، وينتقدون كل من يتدخل فيها، ويقولون بأن السياسة هي أن تترك السياسة ولا أعني بالسياسية هنا النفاق والدجل والكذب .
18- تعليق الحجب والتمائم المملوءة بالطلاسم.