شريف حمدان
06 / 05 / 2013, 54 : 06 AM
لندن- أ ش أ
كشفت دراسة ألمانية حديثة، أن "الأطفال الذين يعيشون في مناطق ذات كثافة مرورية مرتفعة، قد يصابون بحالة من النشاط المفرط".
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، أن "الأطفال المعرضين لأعلى مستويات من الضوضاء في منازلهم، ظهرت عليهم أعراض النشاط المفرط وتشتت الانتباه، بنسبة 28% أكثر من المعرضين لأقل مستويات من الضوضاء المرورية".
وأشار الخبراء إلى أن "التلوث السمعي قد يكون له تأثير كبير على سلوك الطفل وصحته العقلية، كما أنه قد يعرقل نوم الطفل أو تركيزه بشكل طبيعي، ما يقود إلى النشاط المفرط".
وتابع الباحثون من مركز أبحاث الصحة البيئية الألماني، أنه "تم قياس مستويات الضوضاء خارج منزل 900 طفلا، يعيشون في مدينة ميونخ".
ووجد الباحثون، أن "الأطفال الذين يعيشون في منازل بها أعلى مستويات من الضوضاء، كانوا أكثر عرضة للإصابة بأعراض النشاط المفرط، بواقع الضعف مقارنة بالذين يعيشون في المنازل الأكثر هدوء".
وأضاف الباحثون، أن "هناك مشاكل في النوم، ارتبطت بهذا الأمر، وهذا المشكلات مسؤولة أيضًا عن هذا الاضطرابات العاطفية والنشاط المفرط".
كشفت دراسة ألمانية حديثة، أن "الأطفال الذين يعيشون في مناطق ذات كثافة مرورية مرتفعة، قد يصابون بحالة من النشاط المفرط".
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، أن "الأطفال المعرضين لأعلى مستويات من الضوضاء في منازلهم، ظهرت عليهم أعراض النشاط المفرط وتشتت الانتباه، بنسبة 28% أكثر من المعرضين لأقل مستويات من الضوضاء المرورية".
وأشار الخبراء إلى أن "التلوث السمعي قد يكون له تأثير كبير على سلوك الطفل وصحته العقلية، كما أنه قد يعرقل نوم الطفل أو تركيزه بشكل طبيعي، ما يقود إلى النشاط المفرط".
وتابع الباحثون من مركز أبحاث الصحة البيئية الألماني، أنه "تم قياس مستويات الضوضاء خارج منزل 900 طفلا، يعيشون في مدينة ميونخ".
ووجد الباحثون، أن "الأطفال الذين يعيشون في منازل بها أعلى مستويات من الضوضاء، كانوا أكثر عرضة للإصابة بأعراض النشاط المفرط، بواقع الضعف مقارنة بالذين يعيشون في المنازل الأكثر هدوء".
وأضاف الباحثون، أن "هناك مشاكل في النوم، ارتبطت بهذا الأمر، وهذا المشكلات مسؤولة أيضًا عن هذا الاضطرابات العاطفية والنشاط المفرط".