محمود عبد الصمد الجيار
05 / 08 / 2013, 18 : 06 PM
الفعل والفاعل من حيث التذكير والتأنيث
1- يؤنث الفعل وجوبًا:
أ- إذا كان الفاعل حقيقي التأنيث دون أن يفصله عن الفعل فاصل:
حضرت فاطمة.
ب- إذا كان الفاعل ضميرًا مستترًا سواء أدلَّ على مؤنث حقيقي أم مجازي:
فاطمة حضرت.
الشمس طلعت.
2- يؤنث الفعل مجازًا:
أ- إذا كان الفاعل مؤنثًا مجازيًّا:
طلعت الشمس.
طلع الشمس.
ب- إذا كان مؤنثًا حقيقيًّا مفصولًا عن الفعل بغير (إلا):
حضرت اليوم فاطمة.
حضر اليوم فاطمة.
ت- إذا كان جمع تكسير؛ مذكرًا أو مؤنثًا:
حضر التلاميذ.
حضرت التلاميذ.
3- ممتنع التأنيث: "في الأغلب":
إذا كان الفاعل مؤنثًا حقيقيًّا مفصولًا عن الفعل (بإلا):
ما حضر إلا فاطمة.
ولا نقول: ما حضرت إلا فاطمة.
لأن التقدير عندهم: ما حضر (أحد) إلا فاطمة.
1- يؤنث الفعل وجوبًا:
أ- إذا كان الفاعل حقيقي التأنيث دون أن يفصله عن الفعل فاصل:
حضرت فاطمة.
ب- إذا كان الفاعل ضميرًا مستترًا سواء أدلَّ على مؤنث حقيقي أم مجازي:
فاطمة حضرت.
الشمس طلعت.
2- يؤنث الفعل مجازًا:
أ- إذا كان الفاعل مؤنثًا مجازيًّا:
طلعت الشمس.
طلع الشمس.
ب- إذا كان مؤنثًا حقيقيًّا مفصولًا عن الفعل بغير (إلا):
حضرت اليوم فاطمة.
حضر اليوم فاطمة.
ت- إذا كان جمع تكسير؛ مذكرًا أو مؤنثًا:
حضر التلاميذ.
حضرت التلاميذ.
3- ممتنع التأنيث: "في الأغلب":
إذا كان الفاعل مؤنثًا حقيقيًّا مفصولًا عن الفعل (بإلا):
ما حضر إلا فاطمة.
ولا نقول: ما حضرت إلا فاطمة.
لأن التقدير عندهم: ما حضر (أحد) إلا فاطمة.