مشاهدة النسخة كاملة : ويسألنى عن الاخبار طفلى - أنشودة رائعة جدا
الكنجورى
20 / 06 / 2008, 05 : 10 PM
ويسألنى عن الاخبار طفلى - أنشودة رائعة جدا
انشاد ابو عبد الملك
الملف بالمرفقات
كريم القوصي
21 / 06 / 2008, 58 : 02 AM
بارك الله فيك اخي الكريم الكنجوري
جزاك الله خيرا وجعله الله في ميزان حسناتك
ريم
30 / 06 / 2008, 32 : 02 PM
جزاك الله خير
وماذا قد أقول له وهذا
دم الإسلام وآلمي يسيح
وماذا قد أقول له وهذا
نداء الحق في شفتي ذبيح
كلماتها جميله جدا
بارك الله فيك
فتى الأندلس
01 / 07 / 2008, 42 : 02 AM
لايمكن رؤية هذا المرفق الا بعد الرد على الموضوع
فتى الأندلس
01 / 07 / 2008, 50 : 02 AM
ويسألني عن الأخبار طفلي
يطاردني بها وأنا أشيحُ
يظنّ بأن بي بخلاً وأقسو
وأنني إذ أكتّمها شحيحُ
ويعلمُ أنني أحنو وصدري
وإن ضاق الزمانُ بهِ فسيحُ
ولو أنّي نطقتُ بها لغارَت
نضارتُه وجفّ بهِ القريحُ
وأظلمتِ الحياةُ بناظريهِ
وصوّحتِ الأزاهر والسفوحُ
وماذا قد أقولُ له وهذا
دمُ الإسلامِ وا ألمي يسيحُ
وماذا قد أقولُ له وهذا
نداءُ الحق في شفتي ذبيح
شعوب الأرض في دعةٍ وأمن
وهذا الشعب تنهشه القروح
تناوشه الطغاة فأين يمضي
وهل بعد النزوح غداً نزوح
يقارع طغمة الإجرام فرداً
وتشكو للجروح به الجروحُ
فكم هدم الطغاة هناك بيتاً
على أنقاضه سقط الطموح
وكم سفكوا دماً حرّاً أبيّاً
فما وهنوا وما وهن الجريحُ
وكالأشجارِ تنتصبُ الضحايا
صلاباً لا تحرّكهنّ ريحُ
أما سمع الكبار لهم صراخاً
وما نطق العيي ولا الفصيحُ
كأن دماءهم ماءٌ كريهٌ
وأن وجودهم عرض قبيحُ
على أيّ الجنوب سأستريحُ
وهذا الجرح في كبدي يصيحُ.
------
ليس التميز والابداع بجديد على أبو عبد الملك
وليست قضايا الأمة ببعيدة عن اهتماماته وأولوياته
جزاه الله كل خير ... وبارك الله فيكم
محمد سعد
08 / 07 / 2008, 07 : 03 PM
بارك الله فيك اخي الكريم
موفقين إن شاء الله
فتى التوحيد
22 / 07 / 2008, 17 : 04 AM
ويسألني عن الأخبار طفلي
يطاردني بها وأنا أشيحُ
يظنّ بأن بي بخلاً وأقسو
وأنني إذ أكتّمها شحيحُ
ويعلمُ أنني أحنو وصدري
وإن ضاق الزمانُ بهِ فسيحُ
ولو أنّي نطقتُ بها لغارَت
نضارتُه وجفّ بهِ القريحُ
وأظلمتِ الحياةُ بناظريهِ
وصوّحتِ الأزاهر والسفوحُ
وماذا قد أقولُ له وهذا
دمُ الإسلامِ وا ألمي يسيحُ
وماذا قد أقولُ له وهذا
نداءُ الحق في شفتي ذبيح
شعوب الأرض في دعةٍ وأمن
وهذا الشعب تنهشه القروح
تناوشه الطغاة فأين يمضي
وهل بعد النزوح غداً نزوح
يقارع طغمة الإجرام فرداً
وتشكو للجروح به الجروحُ
فكم هدم الطغاة هناك بيتاً
على أنقاضه سقط الطموح
وكم سفكوا دماً حرّاً أبيّاً
فما وهنوا وما وهن الجريحُ
وكالأشجارِ تنتصبُ الضحايا
صلاباً لا تحرّكهنّ ريحُ
أما سمع الكبار لهم صراخاً
وما نطق العيي ولا الفصيحُ
كأن دماءهم ماءٌ كريهٌ
وأن وجودهم عرض قبيحُ
على أيّ الجنوب سأستريحُ
وهذا الجرح في كبدي يصيحُ
.
------
ليس التميز والابداع بجديد على أبو عبد الملك
وليست قضايا الأمة ببعيدة عن اهتماماته وأولوياته
جزاه الله كل خير ... وبارك الله فيكم
بارك الله فيك أخى الكنجورى على النشيد الجميل
و الشكر موصول لـ فتى الأندلس على الكلمات
vBulletin® v3.8.11, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir