شريف حمدان
27 / 09 / 2013, 44 : 11 PM
http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif
احبتي في الله
من اجتمع إلى يهود من منافقي الأنصار بالمدينة
من بني النبيت
ومن بني النبيت -
قال ابن هشام :
النبيت :
عمرو بن مالك بن الأوس
قال ابن إسحاق :
ثم من بني حارثة بن الحارث بن الخزرج بن عمرو ابن مالك بن الأوس :
مربع بن قيظي ،
وهو الذي قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم
حين أجاز في حائطه ورسول الله صلى الله عليه وسلم عامد إلى أحد :
لا أحل لك يا محمد ،
إن كنت نبيا ،
أن تمر في حائطي ،
وأخذ في يده حفنة من تراب ،
ثم قال :
والله لو أعلم أني لا أصيب بهذا التراب غيرك لرميتك به ،
فابتدره القوم ليقتلوه ،
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
دعوه ،
فهذا الأعمى ،
أعمى القلب ،
أعمى البصيرة .
فضربه سعد بن زيد ،
أخو بني عبدالأشهل بالقوس فشجه ؛
وأخوه أوس بن قيظي ،
وهو الذي قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الخندق :
يا رسول الله ،
إن بيوتنا عورة ،
فأذن لنا فلنرجع إليها .
فأنزل الله تعالى فيه :
( يقولون إن بيوتنا عورة وما هي بعورة إن يريدون إلا فرارا ) .
قال ابن هشام :
عورة ،
أي مُعْورة للعدو وضائعة ؛
وجمعها :
عورات . قال النابغة الذبياني :
متى تلقهم لا تلق للبيت عورة * ولا الجار محروما ولا الأمر ضائعا
وهذا البيت في أبيات له .
والعورة أيضا :
عورة الرجل ،
وهي حرمته .
والعورة أيضا :
السوءة .
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif
احبتي في الله
من اجتمع إلى يهود من منافقي الأنصار بالمدينة
من بني النبيت
ومن بني النبيت -
قال ابن هشام :
النبيت :
عمرو بن مالك بن الأوس
قال ابن إسحاق :
ثم من بني حارثة بن الحارث بن الخزرج بن عمرو ابن مالك بن الأوس :
مربع بن قيظي ،
وهو الذي قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم
حين أجاز في حائطه ورسول الله صلى الله عليه وسلم عامد إلى أحد :
لا أحل لك يا محمد ،
إن كنت نبيا ،
أن تمر في حائطي ،
وأخذ في يده حفنة من تراب ،
ثم قال :
والله لو أعلم أني لا أصيب بهذا التراب غيرك لرميتك به ،
فابتدره القوم ليقتلوه ،
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
دعوه ،
فهذا الأعمى ،
أعمى القلب ،
أعمى البصيرة .
فضربه سعد بن زيد ،
أخو بني عبدالأشهل بالقوس فشجه ؛
وأخوه أوس بن قيظي ،
وهو الذي قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الخندق :
يا رسول الله ،
إن بيوتنا عورة ،
فأذن لنا فلنرجع إليها .
فأنزل الله تعالى فيه :
( يقولون إن بيوتنا عورة وما هي بعورة إن يريدون إلا فرارا ) .
قال ابن هشام :
عورة ،
أي مُعْورة للعدو وضائعة ؛
وجمعها :
عورات . قال النابغة الذبياني :
متى تلقهم لا تلق للبيت عورة * ولا الجار محروما ولا الأمر ضائعا
وهذا البيت في أبيات له .
والعورة أيضا :
عورة الرجل ،
وهي حرمته .
والعورة أيضا :
السوءة .
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif