شريف حمدان
10 / 10 / 2013, 31 : 10 PM
http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif
احبتي في الله
اليهود لعنهم الله يجحدون الحق
قال ابن إسحاق :
وكان رفاعة بن زيد بن التابوت من عظماء يهود ،
إذا كلم رسول الله صلى الله عليه وسلم لوى لسانه ،
وقال :
أرعنا سمعك يا محمد ،
حتى نُفهمك ،
ثم طعن في الإسلام وعابه .
فأنزل الله فيه :
( ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يشترون الضلالة ويريدون أن تضلوا السبيل .
والله أعلم بأعدائكم ،
وكفى بالله وليا ،
وكفى بالله نصيرا .
من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه ،
ويقولون سمعنا وعصينا ،
واسمع غير مُسمَع ، وراعنا ) ،
أي راعنا سمعك
( لَيَّاً بألسنتهم ،
وطعنا في الدين ،
ولو أنهم قالوا سمعنا وأطعنا واسمع وانظرنا ،
لكان خيرا لهم وأقوم ،
ولكن لعنهم الله بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا ) .
وكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم رؤساء من أحبار يهود ،
منهم
عبدالله بن صوريا الأعور ،
وكعب بن أسد ،
فقال لهم :
يا معشر يهود ،
اتقوا الله وأسلموا ،
فوالله إنكم لتعلمون أن الذي جئتكم به لحق ،
قالوا :
ما نعرف ذلك يا محمد :
فجحدوا ما عرفوا ،
وأصروا على الكفر .
فأنزل الله تعالى فيهم :
( يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا مصدقا لما معكم
من قبل أن نطمس وجوها فنردها على أدبارها ،
أو نلعنهم كما لعنا أصحاب السبت ،
وكان أمر الله مفعولا ) .
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif
احبتي في الله
اليهود لعنهم الله يجحدون الحق
قال ابن إسحاق :
وكان رفاعة بن زيد بن التابوت من عظماء يهود ،
إذا كلم رسول الله صلى الله عليه وسلم لوى لسانه ،
وقال :
أرعنا سمعك يا محمد ،
حتى نُفهمك ،
ثم طعن في الإسلام وعابه .
فأنزل الله فيه :
( ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يشترون الضلالة ويريدون أن تضلوا السبيل .
والله أعلم بأعدائكم ،
وكفى بالله وليا ،
وكفى بالله نصيرا .
من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه ،
ويقولون سمعنا وعصينا ،
واسمع غير مُسمَع ، وراعنا ) ،
أي راعنا سمعك
( لَيَّاً بألسنتهم ،
وطعنا في الدين ،
ولو أنهم قالوا سمعنا وأطعنا واسمع وانظرنا ،
لكان خيرا لهم وأقوم ،
ولكن لعنهم الله بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا ) .
وكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم رؤساء من أحبار يهود ،
منهم
عبدالله بن صوريا الأعور ،
وكعب بن أسد ،
فقال لهم :
يا معشر يهود ،
اتقوا الله وأسلموا ،
فوالله إنكم لتعلمون أن الذي جئتكم به لحق ،
قالوا :
ما نعرف ذلك يا محمد :
فجحدوا ما عرفوا ،
وأصروا على الكفر .
فأنزل الله تعالى فيهم :
( يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا مصدقا لما معكم
من قبل أن نطمس وجوها فنردها على أدبارها ،
أو نلعنهم كما لعنا أصحاب السبت ،
وكان أمر الله مفعولا ) .
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif