شريف حمدان
27 / 10 / 2013, 40 : 12 AM
http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif
احبتي في الله
بيان أن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا وأنه يأرز بين المسجدين
حديث حُذَيْفَةَ،
قَالَ:
كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ عُمَرَ رضي الله عنه
فَقَالَ:
أَيُّكُمْ يَحْفَظُ قَوْلَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْفِتْنَةِ
قُلْتُ:
أَنَا كَمَا قَالَهُ، قَالَ:
إِنَّكَ عَلَيْهِ أَوْ عَلَيْهَا لَجَرِيءٌ؛ قُلْتُ فِتْنَةُ الرَّجُلِ فِي أَهْلِهِ وَمَالِهِ وَوَلَدِهِ
وَجَارِهِ تُكَفِّرُهَا الصَّلاَةُ وَالصَّوْمُ وَالصَّدَقَةُ وَالأَمْرُ وَالنَّهْيُ،
قَالَ:
لَيْسَ هذَا أُرِيدُ وَلكِنْ الْفِتْنَةُ الَّتِي تَمُوجُ كَمَا يَمُوجُ الْبَحْرُ،
قَالَ:
لَيْسَ عَلَيْكَ مِنْهَا بَأْسٌ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ،
إِنَّ بَيْنَكَ وَبَيْنَهَا بَابًا مُغْلَقًا،
قَالَ:
أَيُكْسَرُ أَمْ يُفْتَحُ
قَالَ:
يُكْسَرُ،
قَالَ:
إِذًا لاَ يُغْلَقُ أَبَدًا.
قُلْنَا:
أَكَانَ عُمَرُ يَعْلَمُ الْبَابَ قَالَ نَعَمْ،
كَمَا أَنَّ دُونَ الْغَدِ اللَّيْلَةَ،
إِنِّي حَدَّثْتُهُ بِحَدِيثٍ لَيْسَ بِالأَغَالِيطِ
فَهِبْنَا أَنْ نَسْأَلَ حُذَيْفَةَ،
فَأَمَرْنَا مَسْرُوقًا فَسَأَلَهُ؛
فَقَالَ:
الْبَاب عُمَرُ.
[أخرجه البخاري في: 9 كتاب مواقيت الصلاة: 4 باب
الصلاة كفارة]
- حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه،
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ:
إِنَّ الإِيمَانَ لَيَأْرِزُ إِلَى الْمَدِينَةِ كَمَا تَأْرِزُ الْحَيَّةُ إِلَى جُحْرِهَا.
[أخرجه البخاري في: 29 كتاب فضائل المدينة: 6 باب
الإيمان يأرز إلى المدينة]
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif
احبتي في الله
بيان أن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا وأنه يأرز بين المسجدين
حديث حُذَيْفَةَ،
قَالَ:
كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ عُمَرَ رضي الله عنه
فَقَالَ:
أَيُّكُمْ يَحْفَظُ قَوْلَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْفِتْنَةِ
قُلْتُ:
أَنَا كَمَا قَالَهُ، قَالَ:
إِنَّكَ عَلَيْهِ أَوْ عَلَيْهَا لَجَرِيءٌ؛ قُلْتُ فِتْنَةُ الرَّجُلِ فِي أَهْلِهِ وَمَالِهِ وَوَلَدِهِ
وَجَارِهِ تُكَفِّرُهَا الصَّلاَةُ وَالصَّوْمُ وَالصَّدَقَةُ وَالأَمْرُ وَالنَّهْيُ،
قَالَ:
لَيْسَ هذَا أُرِيدُ وَلكِنْ الْفِتْنَةُ الَّتِي تَمُوجُ كَمَا يَمُوجُ الْبَحْرُ،
قَالَ:
لَيْسَ عَلَيْكَ مِنْهَا بَأْسٌ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ،
إِنَّ بَيْنَكَ وَبَيْنَهَا بَابًا مُغْلَقًا،
قَالَ:
أَيُكْسَرُ أَمْ يُفْتَحُ
قَالَ:
يُكْسَرُ،
قَالَ:
إِذًا لاَ يُغْلَقُ أَبَدًا.
قُلْنَا:
أَكَانَ عُمَرُ يَعْلَمُ الْبَابَ قَالَ نَعَمْ،
كَمَا أَنَّ دُونَ الْغَدِ اللَّيْلَةَ،
إِنِّي حَدَّثْتُهُ بِحَدِيثٍ لَيْسَ بِالأَغَالِيطِ
فَهِبْنَا أَنْ نَسْأَلَ حُذَيْفَةَ،
فَأَمَرْنَا مَسْرُوقًا فَسَأَلَهُ؛
فَقَالَ:
الْبَاب عُمَرُ.
[أخرجه البخاري في: 9 كتاب مواقيت الصلاة: 4 باب
الصلاة كفارة]
- حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه،
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ:
إِنَّ الإِيمَانَ لَيَأْرِزُ إِلَى الْمَدِينَةِ كَمَا تَأْرِزُ الْحَيَّةُ إِلَى جُحْرِهَا.
[أخرجه البخاري في: 29 كتاب فضائل المدينة: 6 باب
الإيمان يأرز إلى المدينة]
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif