تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : معرفة طريق الرؤية


شريف حمدان
29 / 10 / 2013, 55 : 06 PM
http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif



احبتي في الله


معرفة طريق الرؤية



حديث أَبِي هُرَيْرَةَ،
أَنَّ النَّاس قَالُوا‏:‏
يَا رَسُولَ اللهِ هَلْ نَرَى رَبَّنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ
قَالَ‏:‏
هَلْ تُمَارُونَ فِي الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ لَيْسَ دُونَهُ سَحَابٌ
قَالُوا
لاَ يَا رَسُولَ الله
ِ قَالَ‏:‏
فَهَلْ تمَارُونَ فِي الشَّمْسِ لَيْسَ دُونَهَا سَحَابٌ
قَالُوا
لاَ يَا رَسُولَ اللهِ،
قَالَ‏:
‏ فَإِنَّكمْ تَرَوْنَهُ كَذَلِكَ يُحْشَرُ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيَقُولُ مَنْ كَانَ يَعْبدُ شَيْئًا فَلْيَتْبَعْهُ،
فَمِنْهُمْ مَنْ يَتَّبِعُ الشَّمْسَ،
وَمِنْهُمْ مَنْ يَتَّبِعُ الْقَمَر،
وَمِنْهُمْ مَنْ يَتَّبِعُ الطَّوَاغِيتَ وَتَبْقَى هذِهِ الأُمَّةُ فِيهَا مُنَافِقُوهَا،
فَيَأْتِيهِمُ اللهُ
فَيَقُولُ أَنَا رَبُّكُمْ،
فَيَقُولُونَ هذَا مَكَانُنَا حَتَّى يَأْتِيَنَا رَبُّنَا،
فَإِذَا جَاءَ رَبُّنَا عَرَفْنَاهُ،
فَيَأْتِيهِمُ اللهُ
فَيَقُولُ أَنَا رَبُّكُمْ،
فَيقُولُونَ أَنْتَ رَبُّنَا،
فَيَدْعُوهُمْ،
وَيُضْرَبُ الصِّرَاطُ بَيْنَ ظَهْرَانَيْ جَهَنَّمَ،
فَأَكُونُ أَوَّلَ مَنْ يَجُوزُ مِنَ الرَّسُلِ بِأُمَّتِهِ،
وَلاَ يَتَكَلَّمُ يَوْمَئِذٍ أَحَدٌ إِلاَّ الرُّسُلُ،
وَكَلاَمُ الرُّسُلِ يَوْمَئِذٍ اللهُمَّ سَلِّمْ سَلِّمْ،
وَفِي جَهَنَّمَ كَلاَلِيبُ مِثْلُ شَوْكِ السَّعْدَانِ،
هَلْ رَأَيْتُمْ شَوْكَ السَّعْدَانِ
قَالُوا نَعَمْ،
قَالَ‏:‏
فَإِنَّهَا مِثْلُ شَوْكِ السَّعْدانِ،
غَيْرَ أَنَّهُ لاَ يَعْلَمُ قَدْرَ عِظَمِهَا إِلاَّ اللهُ،
تَخْطَفُ النَّاسَ بِأَعْمَالِهِمْ،
فَمِنْهُمْ مَنْ يُوبَقُ بِعَمَلِهِ،
وَمِنْهُمْ مَنْ يُخَرْدَلُ ثُمَّ يَنْجُو،
حَتَّى إِذَا أَرَادَ اللهُ رَحْمَةَ مَنْ أَرَادَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ
أَمَرَ اللهُ الْمَلاَئِكَةَ أَنْ يُخْرِجُوا مَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللهَ،
فَيُخْرِجُونَهُمْ،
وَيَعْرِفُونَهُمْ بِآثَارِ السُّجُودِ،
وَحَرَّمَ اللهُ عَلَى النَّارِ أَنْ تَأْكُلَ أَثَرَ السُّجُودِ،
فَيَخْرُجُونَ مِنَ النَّار،
فَكُلُّ ابْنِ آدَمَ تَأْكُلُهُ النَّارُ إِلاَّ أَثَرَ السُّجُودِ؛
فَيَخْرُجُونَ مِنَ النَّارِ قَدِ امْتَحَشُوا،
فَيُصَبُّ عَلَيْهِمْ مَاءُ الْحَيَاةِ،
فَيَنْبُتُونَ كَمَا تَنْبُتُ الْحِبَّةُ فِي حَمِيلِ السَّيْلِ؛
ثُمَّ يَفْرُغُ اللهُ مِنَ الْقَضَاءِ بَيْنَ الْعِبَادِ، وَيَبْقَى رَجُلٌ بَيْنَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ،
وَهُوَ آخِرُ أَهْلِ النَّارِ دُخُولاً الْجَنَّةَ،
مُقْبِلاً بِوَجْهِهِ قِبَلَ النَّارِ،
فَيَقُولُ يَا رَبِّ اصْرِفْ وَجْهِي عَنِ النَّارِ، قَدْ قَشَبَنِي رِيحُهَا،
وَأَحْرَقَنِي ذَكَاؤُهَا،
فَيَقُولُ هَلْ عَسِيْتَ إِنْ فُعِلَ ذَلِكَ بِكَ أَنْ تَسْأَلَ غَيْرَ ذَلِكَ فَيَقُولُ لاَ وَعِزَّتِكَ،
فَيُعْطِي اللهَ مَا يَشَاءُ مِنْ عَهْدٍ وَمِيثَاقٍ؛
فَيَصْرِفُ اللهُ وَجْهَهُ عَنِ النَّارِ فَإِذَا أَقْبَلَ بِهِ عَلَى الْجَنَّةِ رَأَى بَهْجَتَهَا،
سَكَتَ مَا شَاءَ اللهُ أَنْ يَسْكُتَ،
ثُمَّ قَالَ يَا رَبِّ قَدِّمْنِي عِنْدَ بَابِ الْجَنَّةِ، فَيَقُولُ اللهُ لَهُ،
أَلَيْسَ قَدْ أَعْطَيْتَ العُهُودَ وَالْمَوَاثِيقَ أَنْ لاَ تَسْأَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنْتَ سَأَلْتَ
فَيَقُولُ يَا رَبِّ لاَ أَكُونَنَّ أَشْقَى خَلْقِكَ؛
فَيَقُولُ فَمَا عَسِيْتَ إِنْ أُعْطِيتَ ذَلِكَ أَنْ لاَ تَسْأَلَ غَيْرَهُ
فَيَقُولُ لاَ وَعِزَّتِكَ لاَ أَسْأَلُ غَيْرَ ذَلِكَ؛
فَيعْطِي رَبَّهُ مَا شَاءَ مِنْ عَهْدٍ وَمِيثَاق،
فَيُقَدِّمُهُ إِلَى بَابِ الْجَنَّةِ،
فَإِذَا بَلَغَ بَابَهَا فَرَأَى زَهْرَتَهَا،
وَمَا فِيهَا مَنَ النَّضْرَةِ والسُّرُورِ فَيَسْكُتُ مَا شَاءَ اللهُ أَنْ يَسْكُتَ،
فَيقُولُ يَا رَبِّ أَدْخِلْنِي الْجَنَّةَ،
فَيَقُولُ اللهُ‏:‏
وَيْحَكَ يَا ابْنَ آدَمَ مَا أَغْدَرَكَ أَلَيْسَ قَدْ أَعْطَيْتَ الْعُهُودَ وَالْمَوَاثِيقَ
أَنْ لاَ تَسْأَلَ غَيْرَ الَّذِي أُعْطِيتَ
فَيَقُولُ يَا رَبِّ لاَ تَجْعَلْنِي أَشْقَى خَلْقِكَ،
فَيَضْحَكُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْهُ، ثُمَّ يَأْذَنُ لَهُ فِي دُخُولِ الْجنَّةِ،
فَيَقُولُ تَمَنَّ، فَيَتَمَنَّى،
حَتَّى إِذَا انْقَطَعَتْ أُمْنِيَّتُهُ،
قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ‏:‏
مِنْ كَذَا وَكَذَا أَقْبَلَ يُذَكِّرُهُ رَبُّهُ؛
حَتَّى إِذَا انْتَهَتْ بِهِ الأَمَانِيُّ
قَالَ اللهُ تَعَالَى‏:
‏ لَكَ ذَلكَ وَمِثْلُهُ مَعَهُ‏.‏

‏[‏أخرجه البخاري في‏:‏ 10 كتاب الأذان‏:‏ 129 باب
فضل السجود‏]‏


- حديث أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ
قَالَ
قُلْنَا يَا رَسُولَ اللهِ هَلْ نَرَى رَبَّنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ
قَالَ‏:
‏ هَلْ تُضَارُونَ فِي رُؤْيَةِ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ إِذَا كَانَتْ صَحْوًا قُلْنَا لاَ
قَالَ‏:‏
فَإَنَّكُمْ لاَ تُضَارُونَ فِي رُؤْيَةِ رَبِّكُمْ يَوْمَئِذٍ إِلاَّ كَمَا تُضَارُونَ فِي رُؤْيَتِهِمَا ثُمَّ قَالَ‏:
‏ يُنَادِي مُنَادٍ‏:‏
لِيَذْهَبْ كُلُّ قَوْمٍ إِلَى مَا كَانُوا يَعْبُدُونَ،
فَيَذْهَبُ أَصْحَابُ الصَّلِيبِ مَعَ صَلِيبِهِمْ،
وَأَصْحَابُ الأَوْثَانِ مَعَ أَوْثَانِهِمْ،
وَأَصْحَابُ كُلِّ آلِهَةٍ مَعَ آلِهَتِهِمْ،
حَتَّى يَبْقَى مَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللهَ مِنْ بَرٍّ أَوْ فَاجِرٍ،
وغُبَّرَاتٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ،
ثُمَّ يُؤْتَى بِجَهَنَّمَ تُعْرَضُ كَأَنَّهَا سَرَابٌ،
فَيُقَالُ لِلْيَهُودِ‏:‏
مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ قَالُوا كُنَّا نَعْبُدُ عُزَيْرَ ابْنَ اللهِ،
فَقَالَ كَذَبْتُمْ،
لَمْ يَكُنْ للهِ صَاحِبَةٌ وَلاَ وَلَدٌ،
فَمَا تُرِيدُون قَالُوا نُرِيدُ أَنْ تَسْقِيَنَا،
فَيُقَالُ اشْرَبُوا،
فَيَتَسَاقَطُونَ فِي جَهَنَّمَ
ثُمَّ يُقَالُ لِلنَّصَارَى
مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ فَيَقُولونَ كُنَّا نَعْبُدُ الْمَسِيحَ ابْنَ اللهِ،
فَيُقَال كَذَبْتُمْ لَمْ يَكُنْ للهِ صَاحِبَةٌ وَلاَ وَلَدٌ،
فَمَا تُرِيدُونَ فَيَقُولُونَ نُرِيدُ أَنْ تَسْقِيَنَا،
فَيُقَالُ اشْرَبُوا،
فَيَتَسَاقَطُونَ فِي جَهَنَّمَ حَتَّى يَبْقَى مَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللهَ مِنْ بَرٍّ أَوْ فَاجِرٍ،
فَيُقَالُ لَهُمْ
مَا يَحْبِسُكمْ وَقَدْ ذَهَبَ النَّاس
فَيَقولُونَ
فَارَقْنَاهُمْ وَنَحْنُ أَحْوَجُ مِنَّا إِلَيْهِ الْيَوْمَ،
وَإِنَّا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي‏:
‏ لِيَلْحَقْ كلُّ قَوْمٍ بِمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ وَإِنَّمَا نَنْتَظِرُ رَبَّنَا؛
قَالَ فَيَأْتِيهِمُ الْجَبَّارُ،
فِي صُورَةٍ غَيْرَ صُورَتِهِ الَّتِي رَأَوْهُ فِيهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ؛
فَيَقُولُ أَنَا رَبُّكُمْ،
فَيَقُولُون
أَنْتَ رَبُّنَا فَلاَ يُكَلِّمُهُ إِلاَّ الأَنْبِيَاءُ،
فَيَقُولُ
هَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَه آيةٌ تَعْرِفُونَهُ فَيَقُولُونَ السَّاقُ؛ فيَكْشِفُ عَنْ سَاقِهِ،
فَيَسْجُدُ لَهُ كُلُّ مُؤْمِنٍ،
وَيَبْقَى مَنْ كَانَ يَسْجُدُ للهِ رِيَاءً وَسُمْعَةً؛
فَيَذْهَبُ كَيْما يَسْجُدَ فَيَعُودُ ظَهْرُهُ طَبَقًا وِاحِدًا،
ثُمَّ يُؤْتَى بِالْجِسْمِ فَيُجْعَلُ بَيْنَ ظَهْرَيْ جَهَنَّمَ
قُلْنَا يَا رَسُولَ اللهِ وَمَا الْجِسْرُ قَالَ مَدْحَضَةٌ مَزِلَّةٌ عَلَيْهِ خَطَاطِيفُ وَكَلاَلِيبُ،
وَحَسَكَةٌ مُفَلْطَحَةٌ لَهَا شَوْكَةٌ عُقَيْفَاءُ تَكُونُ بِنَجْدٍ
يُقَالُ لَهَا السَّعْدَانُ الْمُؤْمِنُ عَلَيْهَا كَالطَّرْفِ وَكَالْبَرْقِ وكَالرِّيحِ،
وَكَأَجَاوِيدَ الْخَيْلِ وَالرِّكَابِ،
فَنَاجٍ مُسَلَّمٌ، وَنَاجٍ مَخْدُوشٌ،
وَمَكْدُوسٌ فِي نَارِ جَهَنَّمَ،
حَتَّى يَمُرَّ آخِرُهُمْ يُسْحَبُ سَحْبًا فَمَا أَنْتُمْ بَأَشَدَّ لِي مُنَاشَدَةً فِي الْحَقِّ
قَدْ تَبَيَّنَ لَكُمْ مِنَ الْمؤْمِنِ يَوْمَئِذٍ لِلْجَبَّارِ فَإِذَا رَأَوْا أَنَهُمْ قَدْ نَجَوْا وَبَقِيَ إِخْوَانُهُمْ،
يَقُولُونَ
رَبَّنَا إِخْوَانُنَا كَانُوا يُصَلُّونَ مَعَنَا وَيَصُومُونَ مَعَنَا وَيَعْمَلُونَ مَعَنَا؛
فَيَقُولُ اللهُ تَعَالَى
اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ دِينَارٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجُوهُ،
وَيُحَرِّمُ اللهُ صُوَرَهمْ عَلَى النَّارِ،
فَيَأْتُونَهُمْ وَبَعْضُهُمْ قَدْ غَابَ فِي النَّارِ إِلَى قَدَمِهِ وَإِلَى أَنْصَافِ سَاقَيْهِ،
فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفوا ثُمَّ يَعُودُونَ
فَيَقُولُ
اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُم فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ نِصْفِ دِينَارٍ فَأَخْرِجُوهُ؛
فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفُوا ثُمَّ يَعُودُونَ
فَيَقُولُ
اذْهَبُوا فَمَنْ وَجَدْتُمْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ مِنْ إِيمَانٍ فَأَخْرِجُوهُ؛
فَيُخْرِجُونَ مَنْ عَرَفُوا‏.‏

قَالَ أَبُو سَعِيدٍ‏:‏
فَإِنْ لَمْ تُصَدِّقُونِي فَاقْرَءُوا ‏
{‏إِنَّ اللهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا‏}‏
فَيَشْفَعُ النَّبِيُونَ وَالْمَلاَئِكَةُ وَالْمُؤْمِنُونَ
فَيَقُولُ الْجَبَّارُ بَقِيَتْ شَفَاعَتِي،
فَيَقْبِضُ قَبْضَةً مِنَ النَّارِ فَيُخْرِجُ أَقْوَامًا قَدِ امْتُحِشُوا،
فَيُلْقَوْنَ فِي نَهَرٍ بِأَفْوَاهِ الْجَنَّةِ يُقَالُ لَهُ مَاءُ الْحَيَاةِ،
فَيَنْبُتُونَ فِي حَافَتَيهِ كَمَا تَنْبُتُ الْحِبَّةُ فِي حَمِيلِ السَّيْلِ
قَدْ رَأَيْتُمُوهَا إِلَى جَانِبِ الصَّخْرَةِ إِلَى جَانِبِ الشَّجَرَةِ،
فَمَا كَانَ إِلَى الشَّمْسِ مِنْهَا كَانَ أَخْضَرَ،
وَمَا كَان مِنْهًا إِلَى الظِّلِّ كَانَ أَبْيَضَ فَيَخْرُجُونَ كَأَنَّهُمُ اللُّؤْلُؤُ،
فَيُجْعَلُ فِي رِقَابِهِمِ الْخَوَاتِيمُ فَيَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ،
فَيَقُولُ أَهْلُ الْجَنَّةِ هؤُلاَءِ عُتَقَاءُ الرَّحْمنِ أَدْخَلَهُمُ الْجَنَّةَ بَغَيْرِ عَمَلٍ عَمِلُوهُ،
وَلاَ خَيْرٍ قَدَّمُوهُ، فَيُقَالُ لَهُمْ لَكُمْ مَا رَأَيْتُمْ وَمِثْلُهُ مَعَهُ‏.‏

‏[‏أخرجه البخاري في‏:‏ 97 كتاب التوحيد‏:‏ 24 باب
قول الله تعالى‏:‏
‏{‏وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة‏}‏‏]‏






------------

ولا تنسونا بصالح الدعاء



http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif

طويلب علم مبتدئ
29 / 10 / 2013, 51 : 10 PM
اللهم متعنا بالنظر الى وجهك الكريم اخي الغالي جمعنا واياكم في جنات النعيم

عمر عبدالجواد
31 / 10 / 2013, 17 : 06 PM
بارك الله فيك وجزاك خيرا

شريف حمدان
01 / 11 / 2013, 38 : 12 AM
إن لفي قلبي سروراً
بمرورك أخي ******،
طويلب
وأسأل الله لي ولك التوفيق والسداد ،
وأن يجمعنا في الفردوس ،
آمين.

شريف حمدان
01 / 11 / 2013, 39 : 12 AM
شرفت بمروركم
الطيب
وسعدت بكم كثيرا
حبيبي
الغالي
عمر