شريف حمدان
10 / 11 / 2013, 16 : 02 AM
http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif
احبتي في الله
غزوه بدر
القرآن يحض المسلمين على طاعة الرسول
ثم قال تعالى :
( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله ورسوله ، ولا تولوا عنه وأنتم تسمعون ) :
أي لا تخالفوا أمره وأنتم تسمعون لقوله ،
وتزعمون أنكم منه
( ولا تكونوا كالذين قالوا سمعنا وهم لا يسمعون ) :
أي كالمنافقين الذين يظهرون له الطاعة ،
ويسرون له المعصية
( إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون ) :
أي المنافقين الذين نهيتكم أن تكونوا مثلهم ،
بكم عن الخير ،
صم عن الحق ،
لا يعقلون :
لا يعرفون ما عليهم في ذلك من النقمة والتباعة
( ولو علم الله فيهم خيرا لأسمعهم ) :
أي لأنفذ لهم قولهم الذي قالوا بألسنتهم ،
ولكن القلوب خالفت ذلك منهم ،
ولو خرجوا معكم
( لتولوا وهم معرضون ) ،
ما وفوا لكم بشيء مما خرجوا عليه .
( يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم ) :
أي للحرب التي أعزكم الله بها بعد الذل ،
وقواكم بها بعد الضعف ،
ومنعكم بها من عدوكم بعد القهر منهم لكم ،
( واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض تخافون أن يتخطفكم الناس ،
فآواكم وأيدكم بنصره ،
ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون .
يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون ) :
أي لا تظهروا له من الحق ما يرضى به منكم ،
ثم تخالفوه في السر إلى غيره ،
فإن ذلك هلاك لأماناتكم ،
وخيانة لأنفسكم .
( يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ،
ويكفر عنكم سيئاتكم
، ويغفر لكم ، والله ذو الفضل العظيم ) :
أي فصلا بين الحق والباطل ،
ليظهر الله به حقكم ،
ويطفىء به باطل من خالفكم .
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif
احبتي في الله
غزوه بدر
القرآن يحض المسلمين على طاعة الرسول
ثم قال تعالى :
( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله ورسوله ، ولا تولوا عنه وأنتم تسمعون ) :
أي لا تخالفوا أمره وأنتم تسمعون لقوله ،
وتزعمون أنكم منه
( ولا تكونوا كالذين قالوا سمعنا وهم لا يسمعون ) :
أي كالمنافقين الذين يظهرون له الطاعة ،
ويسرون له المعصية
( إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون ) :
أي المنافقين الذين نهيتكم أن تكونوا مثلهم ،
بكم عن الخير ،
صم عن الحق ،
لا يعقلون :
لا يعرفون ما عليهم في ذلك من النقمة والتباعة
( ولو علم الله فيهم خيرا لأسمعهم ) :
أي لأنفذ لهم قولهم الذي قالوا بألسنتهم ،
ولكن القلوب خالفت ذلك منهم ،
ولو خرجوا معكم
( لتولوا وهم معرضون ) ،
ما وفوا لكم بشيء مما خرجوا عليه .
( يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم ) :
أي للحرب التي أعزكم الله بها بعد الذل ،
وقواكم بها بعد الضعف ،
ومنعكم بها من عدوكم بعد القهر منهم لكم ،
( واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض تخافون أن يتخطفكم الناس ،
فآواكم وأيدكم بنصره ،
ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون .
يا أيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون ) :
أي لا تظهروا له من الحق ما يرضى به منكم ،
ثم تخالفوه في السر إلى غيره ،
فإن ذلك هلاك لأماناتكم ،
وخيانة لأنفسكم .
( يا أيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ،
ويكفر عنكم سيئاتكم
، ويغفر لكم ، والله ذو الفضل العظيم ) :
أي فصلا بين الحق والباطل ،
ليظهر الله به حقكم ،
ويطفىء به باطل من خالفكم .
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif