شريف حمدان
20 / 11 / 2013, 15 : 02 AM
http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif
احبتي في الله
بيان أن اليد العليا خير من اليد السفلى
وأن اليد العليا هي المنفقة
وأن السفلى هي الآخذة
حديث ابْنِ عُمَرَ،
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ،
وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ،
وَذَكَرَ الصَّدَقَةَ وَالتَّعَفُّفَ وَالْمَسْئَلَةَ:
الْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنْ الْيَدِ السُّفْلَى،
فَالْيَدُ الْعُلْيَا هِيَ الْمُنْفِقَةُ،
وَالسُّفْلَى هِيَ السَّائِلَةُ.
[أخرجه البخاري في: 24 كتاب الزكاة: 18 لا صدقة إلا عن ظهر غني]
- حديث حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ رضي الله عنه،
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ:
الْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى،
وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ،
وَخَيْرُ الصَّدَقَةِ عَنْ ظَهْرِ غِنًى،
وَمَنْ يَسْتَعْفِفْ يُعِفَّهُ اللهُ،
وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللهُ.
[أخرجه البخاري في: 24 كتاب الزكاة: 18 باب
لا صدقة إلا عن ظهر غنى]
- حديث حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ رضي الله عنه،
قَالَ:
سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَعْطَانِي،
ثُمَّ سَأَلْتُهُ فَأَعْطَانِي،
ثُمَّ سَأَلْتُهُ فَأَعْطَانِي؛
ثُمَّ قَالَ:
يَاحَكِيمُ إِنَّ هذَا الْمَالَ خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ،
فَمَنْ أَخَذَهُ بِسَخَاوَةِ نَفْسٍ بُورِكَ لَهُ فِيهِ،
وَمَنْ أَخَذَهُ بِإِشْرَافِ نَفْسٍ لَمْ يُبَارَكْ لَهُ فِيهِ،
كَالَّذِي يَأْكُلُ وَلاَ يَشْبَعُ، الْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى.
قَالَ حَكِيمٌ:
فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ
لاَ أَرْزأْ أَحَدًا بَعْدكَ شَيْئًا حَتَّى أُفَارِقَ الدُّنْيَا فَكَانَ أَبُو بَكْرٍ رضي الله عنه،
يَدْعُو حَكِيمًا إِلَى الْعَطَاءِ،
فَيَأْبَى أَنْ يَقْبَلَهُ مِنْهُ ثُمَّ إِنَّ عُمَرَ رضي الله عنه دَعَاهُ لِيُعْطِيَهُ،
فَأَبَى أَنْ يَقْبَلَ مِنْهُ شَيْئًا
فَقَالَ عُمَرُ:
إِنِّي أُشْهِدُكُمْ يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ عَلَى حَكِيمٍ،
أَنِّي أَعْرِضُ عَلَيْهِ حَقَّهُ مِنْ هذَا الْفَيْءِ فَيَأْبَى أَنْ يَأْخُذَهُ.
فَلَمْ يَرْزَأْ حَكِيمٌ أَحَدًا مِنَ النَّاسِ بَعْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
، حَتَّى تُوُفِّيَ.
[أخرجه البخاري في: 24 كتاب الزكاة: 50 باب
الاستعفاف عن المسئلة]
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif
احبتي في الله
بيان أن اليد العليا خير من اليد السفلى
وأن اليد العليا هي المنفقة
وأن السفلى هي الآخذة
حديث ابْنِ عُمَرَ،
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ،
وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ،
وَذَكَرَ الصَّدَقَةَ وَالتَّعَفُّفَ وَالْمَسْئَلَةَ:
الْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنْ الْيَدِ السُّفْلَى،
فَالْيَدُ الْعُلْيَا هِيَ الْمُنْفِقَةُ،
وَالسُّفْلَى هِيَ السَّائِلَةُ.
[أخرجه البخاري في: 24 كتاب الزكاة: 18 لا صدقة إلا عن ظهر غني]
- حديث حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ رضي الله عنه،
عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قَالَ:
الْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى،
وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ،
وَخَيْرُ الصَّدَقَةِ عَنْ ظَهْرِ غِنًى،
وَمَنْ يَسْتَعْفِفْ يُعِفَّهُ اللهُ،
وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللهُ.
[أخرجه البخاري في: 24 كتاب الزكاة: 18 باب
لا صدقة إلا عن ظهر غنى]
- حديث حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ رضي الله عنه،
قَالَ:
سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَعْطَانِي،
ثُمَّ سَأَلْتُهُ فَأَعْطَانِي،
ثُمَّ سَأَلْتُهُ فَأَعْطَانِي؛
ثُمَّ قَالَ:
يَاحَكِيمُ إِنَّ هذَا الْمَالَ خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ،
فَمَنْ أَخَذَهُ بِسَخَاوَةِ نَفْسٍ بُورِكَ لَهُ فِيهِ،
وَمَنْ أَخَذَهُ بِإِشْرَافِ نَفْسٍ لَمْ يُبَارَكْ لَهُ فِيهِ،
كَالَّذِي يَأْكُلُ وَلاَ يَشْبَعُ، الْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى.
قَالَ حَكِيمٌ:
فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ
لاَ أَرْزأْ أَحَدًا بَعْدكَ شَيْئًا حَتَّى أُفَارِقَ الدُّنْيَا فَكَانَ أَبُو بَكْرٍ رضي الله عنه،
يَدْعُو حَكِيمًا إِلَى الْعَطَاءِ،
فَيَأْبَى أَنْ يَقْبَلَهُ مِنْهُ ثُمَّ إِنَّ عُمَرَ رضي الله عنه دَعَاهُ لِيُعْطِيَهُ،
فَأَبَى أَنْ يَقْبَلَ مِنْهُ شَيْئًا
فَقَالَ عُمَرُ:
إِنِّي أُشْهِدُكُمْ يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ عَلَى حَكِيمٍ،
أَنِّي أَعْرِضُ عَلَيْهِ حَقَّهُ مِنْ هذَا الْفَيْءِ فَيَأْبَى أَنْ يَأْخُذَهُ.
فَلَمْ يَرْزَأْ حَكِيمٌ أَحَدًا مِنَ النَّاسِ بَعْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
، حَتَّى تُوُفِّيَ.
[أخرجه البخاري في: 24 كتاب الزكاة: 50 باب
الاستعفاف عن المسئلة]
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif