شريف حمدان
20 / 11 / 2013, 11 : 10 PM
http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif
احبتي في الله
أمر بني قينقاع
خلع ابن الصامت بني قينقاع وما نزل فيه من القرآن وفي ابن أبي
قال ابن إسحاق :
وحدثني أبي إسحاق بن يسار ،
عن عبادة بن الوليد بن عبادة بن الصامت ،
قال:
لما حاربت بنو قينقاع رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
تشبث بأمرهم عبدالله بن أبي بن سلول ،
وقام دونهم .
ومشى عبادة بن الصامت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
وكان أحد بني عوف ،
لهم من حلفه مثل الذي لهم من عبدالله بن أبي ،
فخلعهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
وتبرأ إلى الله عز وجل ،
إلى رسوله صلى الله عليه وسلم من حلفهم ،
وقال :
يا رسول الله أتولى الله رسوله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين ،
وأبرأ من حلف هؤلاء الكفار وولايتهم ،
قال :
ففيه وفي عبدالله بن أبي نزلت هذه القصة من المائدة
" يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ،
ومن يتولهم منكم فإنه منهم ،
إن الله لا يهدي القوم الظالمين .
فترى الذين في قلوبهم مرض "
أي لعبدالله بن أبي ،
وقوله :
إني أخشى الدوائ
ر " يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة
فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين.
ويقول الذين آمنوا أهؤلاء الذين أقسموا بالله جهد أيمانهم " ،
ثم القصة إلى قوله تعالى
" إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ،
الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون "
وذكر لتولي عبادة بن الصامت الله ورسوله والذين آمنوا ،
وتبرئه من بني قينقاع وحلفهم وولايتهم :
" ومن يتولى الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون "
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif
احبتي في الله
أمر بني قينقاع
خلع ابن الصامت بني قينقاع وما نزل فيه من القرآن وفي ابن أبي
قال ابن إسحاق :
وحدثني أبي إسحاق بن يسار ،
عن عبادة بن الوليد بن عبادة بن الصامت ،
قال:
لما حاربت بنو قينقاع رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
تشبث بأمرهم عبدالله بن أبي بن سلول ،
وقام دونهم .
ومشى عبادة بن الصامت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
وكان أحد بني عوف ،
لهم من حلفه مثل الذي لهم من عبدالله بن أبي ،
فخلعهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
وتبرأ إلى الله عز وجل ،
إلى رسوله صلى الله عليه وسلم من حلفهم ،
وقال :
يا رسول الله أتولى الله رسوله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين ،
وأبرأ من حلف هؤلاء الكفار وولايتهم ،
قال :
ففيه وفي عبدالله بن أبي نزلت هذه القصة من المائدة
" يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ،
ومن يتولهم منكم فإنه منهم ،
إن الله لا يهدي القوم الظالمين .
فترى الذين في قلوبهم مرض "
أي لعبدالله بن أبي ،
وقوله :
إني أخشى الدوائ
ر " يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة
فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين.
ويقول الذين آمنوا أهؤلاء الذين أقسموا بالله جهد أيمانهم " ،
ثم القصة إلى قوله تعالى
" إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ،
الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون "
وذكر لتولي عبادة بن الصامت الله ورسوله والذين آمنوا ،
وتبرئه من بني قينقاع وحلفهم وولايتهم :
" ومن يتولى الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون "
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif