شريف حمدان
24 / 11 / 2013, 45 : 05 AM
http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif
احبتي في الله
تغليظ تحريم الجماع في نهار رمضان على الصائم،
ووجوب الكفارة الكبرى فيه،
وأنها تجب على الموسر والمعسر،
وتثبت في ذمة المعسر حتى يستطيع
حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه،
قَالَ:
جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
فَقَالَ:
إِنَّ الأَخِرَ وَقَعَ عَلَى امْرَأَتِهِ فِي رَمَضَانَ،
فَقَالَ:
أَتَجِدُ مَا تُحَرِّرُ رَقَبَةً
قَالَ
لاَ،
قَالَ:
فَتَسْتَطِيعُ أَنْ تَصُومَ شَهْرَيْنِ مُتَتابِعَيْنِ
قَالَ:
لاَ
قَالَ:
أَفَتَجِدُ مَا تُطْعِمُ بِهِ سِتِّينَ مِسْكِينًا
قَالَ:
لاَ
قَالَ:
فَأُتِيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِعَرَقٍ فِيهِ تَمْرٌ،
وَهُوَ الزَّبِيلُ،
قَالَ
: أَطْعِمْ هذَا عَنْكَ
قَالَ:
عَلَى أَحْوَجَ مِنَّا مَا بَيْنَ لاَبَتَيْها أَهْلُ بَيْتٍ أَحْوَجُ مِنَّا
قَالَ:
فَأَطْعِمْهُ أَهْلَكَ.
[أخرجه البخاري في: 30 كتاب الصوم: 31 باب
المجامع في رمضان هل يطعم أهله من الكفارة إذا كانوا محاويج]
- حديث عَائِشَةَ،
قَالَتْ:
أَتَى رَجُلٌ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَسْجِدِ،
فَقَالَ:
احْتَرَقْتُ
قَالَ:
مِمَّ ذَاكَ
قَالَ:
وَقَعْتُ بِامرَأَتِي فِي رَمَضَانَ
قَالَ لَهُ:
تَصَدَّقْ
قَالَ:
مَا عِنْدِي شَيْء.
فَجَلَسَ وَأَتَاهُ إِنْسَانٌ يَسُوقُ حِمَارًا،
وَمَعَهُ طَعَامٌ
(قَالَ عَبْدُ الرَّحْمنِ، أحَدُ رُواةِ الْحَدِيثِ: مَا أَدْرِي مَا هُوَ)
إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛
فَقَالَ:
أَيْنَ الْمُحْتَرِق
فَقَالَ:
هَا أَنَا ذَا،
قَالَ:
خذْ هذَا فَتَصَدَّقْ بِهِ
قَالَ:
عَلَى أَحْوَجَ مِنِّي مَا َلأهْلِي طَعَامٌ قَالَ: فَكُلُوهُ.
[أخرجه البخاري في: 86 كتاب الحدود: 26 باب
من أصاب ذنبا دون الحد فأخبر الإمام]
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif
احبتي في الله
تغليظ تحريم الجماع في نهار رمضان على الصائم،
ووجوب الكفارة الكبرى فيه،
وأنها تجب على الموسر والمعسر،
وتثبت في ذمة المعسر حتى يستطيع
حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه،
قَالَ:
جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
فَقَالَ:
إِنَّ الأَخِرَ وَقَعَ عَلَى امْرَأَتِهِ فِي رَمَضَانَ،
فَقَالَ:
أَتَجِدُ مَا تُحَرِّرُ رَقَبَةً
قَالَ
لاَ،
قَالَ:
فَتَسْتَطِيعُ أَنْ تَصُومَ شَهْرَيْنِ مُتَتابِعَيْنِ
قَالَ:
لاَ
قَالَ:
أَفَتَجِدُ مَا تُطْعِمُ بِهِ سِتِّينَ مِسْكِينًا
قَالَ:
لاَ
قَالَ:
فَأُتِيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِعَرَقٍ فِيهِ تَمْرٌ،
وَهُوَ الزَّبِيلُ،
قَالَ
: أَطْعِمْ هذَا عَنْكَ
قَالَ:
عَلَى أَحْوَجَ مِنَّا مَا بَيْنَ لاَبَتَيْها أَهْلُ بَيْتٍ أَحْوَجُ مِنَّا
قَالَ:
فَأَطْعِمْهُ أَهْلَكَ.
[أخرجه البخاري في: 30 كتاب الصوم: 31 باب
المجامع في رمضان هل يطعم أهله من الكفارة إذا كانوا محاويج]
- حديث عَائِشَةَ،
قَالَتْ:
أَتَى رَجُلٌ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَسْجِدِ،
فَقَالَ:
احْتَرَقْتُ
قَالَ:
مِمَّ ذَاكَ
قَالَ:
وَقَعْتُ بِامرَأَتِي فِي رَمَضَانَ
قَالَ لَهُ:
تَصَدَّقْ
قَالَ:
مَا عِنْدِي شَيْء.
فَجَلَسَ وَأَتَاهُ إِنْسَانٌ يَسُوقُ حِمَارًا،
وَمَعَهُ طَعَامٌ
(قَالَ عَبْدُ الرَّحْمنِ، أحَدُ رُواةِ الْحَدِيثِ: مَا أَدْرِي مَا هُوَ)
إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛
فَقَالَ:
أَيْنَ الْمُحْتَرِق
فَقَالَ:
هَا أَنَا ذَا،
قَالَ:
خذْ هذَا فَتَصَدَّقْ بِهِ
قَالَ:
عَلَى أَحْوَجَ مِنِّي مَا َلأهْلِي طَعَامٌ قَالَ: فَكُلُوهُ.
[أخرجه البخاري في: 86 كتاب الحدود: 26 باب
من أصاب ذنبا دون الحد فأخبر الإمام]
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif