شريف حمدان
01 / 12 / 2013, 51 : 10 PM
http://up.ahlalalm.info/photo2/iya32406.gif
احبتي في الله
ذكر ما أنزل الله في أحد من القرآن
تحذيرهم أن يكونوا ممن يخشون الموت في الله
ثم قال :
" يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم
إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غزَّى لو كانوا عندنا ما ماتوا و ما قتلوا ،
ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم والله يحيي ويميت والله بما تعلون بصير " ،
أ ي لا تكونوا كالمنافقين الذين ينهون إخوانهم عن الجهاد في سبيل الله ،
والضرب في الأرض في طاعة الله عز وجل وطاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
ويقولون إذا ماتوا أو قتلوا لو أطاعونا ما ماتوا وما قتلوا ،
" ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم "
لقلة اليقين بربهم
" والله يحيي ويميت "
أي يعجل ما يشاء ويؤخر ما يشاء من ذلك من آجالهم بقدرته ،
قال تعالى :
" ولئن قتلتم في سبيل الله أو متم لمغفرة من الله ورحمة خير مما يجمعون "،
أي إن الموت لكائن لابد منه ،
فموت في سبيل الله أو قتل خير ،
لو علموا وأيقنوا مما يجموعون من الدنيا التي لها تأخرون عن الجهاد ،
تخوّف الموت والقتل لما جمعوا من زهرة الدينا زهادةً في الآخرة
" ولئن متم أو قتلتم "
أي ذلك كان
" لإلى الله تحشرون ":
أي أن إلى الله المرجع ،
فلا تغرنكم الدينا ،
ولا تغتروا بها ،
وليكن الجهاد وما رغَّبكم الله فيه من ثوابه آثر عندكم منها ."
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif
احبتي في الله
ذكر ما أنزل الله في أحد من القرآن
تحذيرهم أن يكونوا ممن يخشون الموت في الله
ثم قال :
" يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم
إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غزَّى لو كانوا عندنا ما ماتوا و ما قتلوا ،
ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم والله يحيي ويميت والله بما تعلون بصير " ،
أ ي لا تكونوا كالمنافقين الذين ينهون إخوانهم عن الجهاد في سبيل الله ،
والضرب في الأرض في طاعة الله عز وجل وطاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
ويقولون إذا ماتوا أو قتلوا لو أطاعونا ما ماتوا وما قتلوا ،
" ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم "
لقلة اليقين بربهم
" والله يحيي ويميت "
أي يعجل ما يشاء ويؤخر ما يشاء من ذلك من آجالهم بقدرته ،
قال تعالى :
" ولئن قتلتم في سبيل الله أو متم لمغفرة من الله ورحمة خير مما يجمعون "،
أي إن الموت لكائن لابد منه ،
فموت في سبيل الله أو قتل خير ،
لو علموا وأيقنوا مما يجموعون من الدنيا التي لها تأخرون عن الجهاد ،
تخوّف الموت والقتل لما جمعوا من زهرة الدينا زهادةً في الآخرة
" ولئن متم أو قتلتم "
أي ذلك كان
" لإلى الله تحشرون ":
أي أن إلى الله المرجع ،
فلا تغرنكم الدينا ،
ولا تغتروا بها ،
وليكن الجهاد وما رغَّبكم الله فيه من ثوابه آثر عندكم منها ."
ولا تنسونا بصالح الدعاء
http://up.ahlalalm.info/photo2/azz10534.gif